تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سؤال]

ـ[م. م]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 03:17 ص]ـ

:::

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

سؤالي أيها الأعزاء هو ما مدى صحة عبارات كـ (جار إرسال الرسالة أو جار المسح) أيهما أصح جاري الإرسال أم جار الإرسال؟ و لماذا ..

و لكم مني جزيل الشكر

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 03:01 م]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم

الصحيح هو (جار ٍ الإرسال) لأن (جارٍ) اسم منقوص مرفوع منكر، تُحذف ياؤه ويعوّض عنها التنوين.

ـ[م. م]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:29 ص]ـ

مشكورة يا أخت مريم

و لكن في حال تعذر وضع التنوين لعدم وجود الحركات هل يصح وضعها جاري

أم جار (بدون الياء على أنها معروفة أن الياء حذفت)

أعتذر و لو ربما أنني عدت السؤال بشكل أو بآخر و لكن أريد إن أعرف في حال تعذر كتابة الحركات (التنوين و الكسرة ... الخ) لعدم وجودها

و أنا هنا أتكلم عن نظام تشغيل آلي للجوال مثلاً أو أي جهاز

شكراً جزيلاً

ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 12:14 ص]ـ

أخي الكريم: م م

لا يصح تقديم الخبر هنا لأنه ليس شبه جملة.

الصواب: 1 ـ أن تقول: الإرسال جار.

2 ـ أو تجعل جارمبتدأ والإرسال فاعل له يسد مسد الخبر بشرط

أن يعتمد عل نفي أو استفهام (نكرة عامة).

مثال: ما جار الإرسال. أجار الإرسال؟

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 12:11 م]ـ

لا يصح تقديم الخبر هنا لأنه ليس شبه جملة

أخي الكريم

وهل المبتدأ هنا نكرة؟ المبتدأ معرفة، فجاز أن نقول: جار الإرسالُ، و الإرسالُ جارٍ.

و لكن في حال تعذر وضع التنوين لعدم وجود الحركات هل يصح وضعها جاري

أم جار (بدون الياء على أنها معروفة أن الياء حذفت)

أخي الفاضل

حتى لو تعذر وضع التنوين، لا يجوز إثبات الياء.

واسمحوا لي بنقلها إلى منتدى النحو.

ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 03:12 م]ـ

يا أخت مريم:

لا يصح أن يكون المبتدأ نكرة وفي أول الجملة ولا أن يكون الخبر مفردا وفي أول الجملة.

ـ[الغدير]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 03:36 م]ـ

يا أخت مريم:

لا يصح أن يكون المبتدأ نكرة وفي أول الجملة ولا أن يكون الخبر مفردا وفي أول الجملة.

بارك الله في السائل والمجيب ولعلكم تسمحون لي بهذه المداخلة البسيطة

إذا لم يحصل لبس بتقديم الخبر على مبتدئه فالتقديم لا بأس به كما ذكر صاحب الألفية (وجوزوا التقديم إذ لاضررا) وإن كان الأصل تأخير الخبر

أمر آخر أنه إن كان بالإمكان أن نجعل كلمة (جار) موصوفة في المعنى

فقد تحقق شرط من شروط الابتداء بالنكرة ومن شروطها أن تكون عاملة

وهو متحقق هنا ببداهة العقل والله العالم

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 06:27 م]ـ

أخي الفاضل

ولا أن يكون الخبر مفردا وفي أول الجملة.

من أين لك هذا؟

قال الله تعالى: ((سلامٌ هيَ حتى مطلع الفجر)).

ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[13 - 04 - 2007, 12:10 ص]ـ

الشكر كل الشكر لك ياأختي مريم على التوجيه الكافي الشافي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير