ـ[ابن جامع]ــــــــ[03 - 02 - 2008, 11:18 ص]ـ
تشكر أستاذي على التصويب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 02 - 2008, 01:32 ص]ـ
أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ
صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
أبقت: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على " أيّامك" في البيت السابق والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها من الإعراب
بني: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكّر السالم , وهو مضاف
الأصفر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
الممراض: نعت للأصفر مجرور مثله
كاسمهم: كاسم: جار ومجرور متعلّقان بصفر الوجوه , والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
صفر: حال من بني الأصفر منصوب وهو مضاف
الوجوه: مضف إليه مجرور
وجلت: الواو عاطفة , جلّت:: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث ضمير مستتر تقديره هي يعود على " أيّامك" في البيت السابق والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها
أوجه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف
العرب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
ـ[جلمود]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 04:17 ص]ـ
بارك الله في فرسان هذه النافذة!
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 03:00 م]ـ
وبارك الله في فارسها الغائب الحاضر جلمود:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 05:53 م]ـ
جديدك يا أبا أنمار
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 06:01 م]ـ
أين القصيدة ياكرام؟
نريد أن نعرب
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 06:31 م]ـ
حسنا .. حسنا
ليكن بعد صلاة المغرب إن شاء الله
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 09:27 م]ـ
ننتظرك ياشيخ
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 09:44 م]ـ
المغرب بأي توقيت
ـ[حامد عبد القادر الرحباوي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:15 م]ـ
إذا اتَّكَوْا فأدارَتْها أَكُفُّهُمُ
صِرْفاً تُدارُ بأَكْواسٍ وأقْداحِ
إذا: ظرفية شرطية غيرجازمة
اتكوا: فعل ماض مبني على ضم مقدر على اللألف المحذوفة لمنع التقاء ساكنين, وواو الجماعة: ضمير متصل في محل رفع فاعل, والألف للتفريق.
فأدارتها: الفاء: عاطفة للجملة, أدارتها: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر, وتاء التأنيث حرف لامحل له من الإعراب, وها: ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
أكفّهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضم وهو مضاف , والهاء: ضمير متصل في محل جر بلإضافة , والميم: لجمع الذكور.
صرفاً: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتح الظاهر.
تدار: فعل مضارع مبني للمجهول, مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر, ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي.
بأكواس: جار ومجرور متعلقان بالفعل تدار
وأقداح: الواو: حرف عطف, أقداح: معطوف على أكواس مجرور مثله.
ـ[حامد عبد القادر الرحباوي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:18 م]ـ
أرجوا أن تقبلوني تلميذا ومنكم أستفيد
لولا الجذور المطمئنة في الثرى
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:21 م]ـ
أهلا بك أخي حامدا
لكننا تجاوزنا القصيدة
إليك الجديد أيها الفصيح:)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:22 م]ـ
المغرب بأي توقيت
لابد وأن يكون بتوقيت باركينا فاسو أخي سهيل:)
حسنا إليك الجديد
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:26 م]ـ
أبو زيد الطائي
هو حرملة بن المنذر، كان نصرانيا، ممن أدرك الجاهلية والإسلام فعد من المخضرمين، جعله ابن سلام في الطبقة الخامسة .. وكان من زوار الملوك وخاصة ملوك العجم، وكان عالما بسيرهم.
حضر ذات يوم مجلس عثمان بن عفان رضي الله عنه، فاستنشده فأنشده القصيدة التي نحن بصدد إعرابها، واصفا فيها الأسد – وقد كان
وقال له عثمان رضي الله عنه: تالله تفتأ تذكر الأسد ما حييت. ووالله إني لأحسبك جبانا هدانا. قال: كلا يا أمير المؤمنين، ولكني رأيت منه منظرا، وشهدت منه مشدا لا يبرح ذكره يتجدد ويتردد في قلبي، ومعذور أنا يا أمير المؤمنين. فقال له: وأنى كان ذلك؟
فما كان من أبي زيد إلا أن وصف وصفا ارتعشت له الأيدي واصطكت من أثره الأرجل، وشخصت من هوله العيون، فقال عثمان رضي الله عنه: اسكت، فقد أرعبت قلوب المسلمين!
من مبلغ قومنا النائين إذ شحطوا = أن الفؤاد إليهم شيق ولع
فالدار إن تنئهم عني فإن لهم = ودي ونصري إذا أعداؤهم نصعوا
إما بحد سنان، أو محافلة = فلا قحوم، ولا فان، ولا ضرع
اخو المحافل عياف الخنا، أنف = للنائبات ولو أضلعن، مضطلع
حمال أثقال أهل الود آونة = أعطيهم الجد مني، بله ما أسع
هذا وقوم غضاب قد أبتهم = على الكلاكل، حوضي عندهم ترع
تبادروني كأني في أكفهم = حتى إذا ما رأوْني خاليا نزعوا
واستحدث القوم أمرا غير ما وهموا = وطار أنصارهم شتى وما جمعوا
كأنما يتفادى أهل أمرهم = من ذي زوائد في أرساغه فدع
ضرغامة أهرت الشدقين ذي لبد = كأنه برنسا، في الغاب ملتفع
بالثني، أسفل من جماء، ليس له = إلا بنيه، وإلا عرسه، شيع
أبن عريسة، عنابها أشبٌ = ودون غايتها مستورد، شرع
شأس الهبوط، زناء الحاميين، متى = ينشغ بواردة يحدث لها فزع
أبو شتيمين، من حصاء قد أفلت = كأن أطباءها، في رفغها رقغ
أعطتهما جهدها، حتى إذا وحمت = صدت وصدا، فلا غيل ولا جدع
غذاهما بلحام القوم، مذ شدنا = فما يزال، بوصلي راكب يضع
على جناجنه، من ثوبه هبب = ومن دم صائك مستكره دفع
كأنما هو في أهداب أرملة = مسرول، وإلى الإبطين مدرع
أفر عنه بني الخالات جزأته = لا الصيد يمنع منه، وهو ممتنع
¥