تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:53 م]ـ

هو هذه الكف التي تغتالنا ... فنقبل الكف التي تغتال

هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.

هذه: اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع خبر.

الكف: بدل من اسم الإشارة مرفوع بالضمة.

التي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع نعت للكف.

تغتال: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكف.

نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

جملة (تغتالنا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب)

والجملة الاسمية (هو هذه الكف) في محل رفع خبر لكلمة الحب.

الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.

نقبل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.

الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن.

الكف: مفعول به منصوب بالفتحة.

التي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب نعت للكف.

تغتال: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكف. والجملة الفعلية صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.

والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.

أعان الله المصححين.

بارك الله فيك أختنا , إعرابك رائع وجميل

وأظن , وهو الأصوب أن تكون الفاء في " فتغتال" عاطفة والجملة بعدها معطوفة

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:59 م]ـ

لا تَجْرَحِي التِّمْثَالَ في إحْسَاسِهِ

فَلَكَمْ بَكى في صَمْتِهِ تِمْثَالُ

لا_ناهية الجازمة

تجرحي_فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون؛ والياء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل

التمثال_مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحة

في أحساسه_جارومجرور متعلقان ب (تجرحي) والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه

والجملة لا تجرحي استئنافية لا محل لها من لاعراب

الفاء_ استئنافية

اللام_زائدة

كم_اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدا

بكى_فعل ماض مبني على الفتح

في صمته_ جارومجرور متعلقان ب (بكى) والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه

تمثال_فاعل مرفوع وعلامه رفعه الضمة

والجملة الفعلية في محل رفع خبر

والجملة فلكم بكى استئنافية لا محل لها من الاعراب

****

الحق

أعان الله المصححين.

بارك الله فيك أخي

كم: هنا خبريّة اسم كناية مبني على السكون في محل نصب مفعول مطلق , أو ظرف زمان , التقدير "كم مرّة بكى ... " أو كم بكاء بكى "

والجملة بعدها فعليّة استئنافيّة لا محل لها

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:22 ص]ـ

لم تترك لي ما أقتات به أخي الفاتح، ما أنهمك!!: p:D:)

ـ[المهندس]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:30 ص]ـ

قصص الهوى قد أتعبتك ... فكلها غيبوبة وخرافة وخيال

الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.

قِصَصُ الهَوى قَدْ أَتْعَبَتْكِ * فَكُلُّها غَيْبُوبَةٌ وَخُرافَةٌ وَخَيَالُ

فكلها: الفاء: الفاء الفصيحة حرف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.

الفاء لا تصلح أن تكون هي الفصيحة , فلم تفصح عن محذوف , بل هي استئنافيّة تعليليّة , والجملة بعدها تعليليّة لا محل لها

جزاك الله خيرا

لا أرى أن الفاء هنا استئنافية ولا فصيحة

بل أراها عاطفة للجمل تفيد التعليل

هذا هو الذي اختاره ابن هشام وهو الأصوب لأن الاستئناف يفيد انقطاع الارتباط المعنوي بين الجملتين.

قال ابن هشام:

((تنبيه

قيل: الفاء تكون للاستئناف كقوله:

ألمْ تسألِ الرَّبعَ القواءَ فينطقُ

أي فهو ينطق؛ لأنها لو كانت للعطف لجزم ما بعدها، ولو كانت للسببية لنصب، ومثله (فإنما يقولُ لهُ كنْ فيكون) بالرفع. أي فهو يكون حينئذ، وقوله:

الشِّعرُ صعبٌ وطويلٌ سُلَّمُه ... إذا ارتقى فيه الذي لا يعلمه

زلّت بهِ الى الحضيضِ قدمُه ... يريدُ أنْ يُعربهُ فيُعجمُه

أي فهو يعجمه، ولا يجوز نصبه بالعطف، لأنه لا يريد أن يعجمه.

والتحقيقُ أن الفاء في ذلك كله للعطف، وأن المعتمد بالعطف الجملة، لا الفعل، والمعطوف عليه في هذا الشِّعر قوله يُريد، وإنما يقدر النحويون كلمة هو ليبينوا أن الفعل ليس المعتمد بالعطف.))

ـ[المهندس]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:31 ص]ـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوافية

كلماتنا في الحب تقتل حبنا ... إن الحروف تموت حين تقال

في الحب: جار ومجرور متعلق بالمبتدأ.

أكرمك الله أختنا الفاضلة وبارك الله فيك

الجار والمجرور متعلّقان بمحذوف حال من "كلماتنا"

أرى المبتدأ "كلماتنا" فيه معنى الفعل (يعني ما نتكلم به) فيجوز تعلق الجار والمجرور به.

ـ[المهندس]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:42 ص]ـ

لكنه الإبحار دون سفينة **وشعورنا أن الوصول محال

الواو: حالية

شعورنا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه

الجملة الاسمية شعورنا أن الوصول محال في محل نصب حال

السلام عليكم

أختنا ريتال , بارك الله فيك

عندي وجهة نظر أخرى في إعراب هذا البيت

وهو أن الواو في " وشعورنا " عاطفة , والمصدر " شعورنا " معطوف على " المصدر " إبحار "

والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في " أنّ الوصول محال " في محل نصب بنزع الخافض , والتقدير: ولكنه شعورنا بأنّ الوصول محال

مع التذكير بأن الظرف "دون" متعلّق بالمصدر "إبحار"

والله أعلم

أنا مؤيد لإعراب الأخت ريتال لأن العطف لا يفيد الآنيَّة التي تفيدها الحال،

فالتقدير "لكنه الإبحار دون سفينة حال شعورنا أن الوصول محال"

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير