تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[احمد علي حماد]ــــــــ[31 - 05 - 2008, 11:48 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

او فاجر القته اقبية الردى ,,,,,,,, بين الضلوع و ما عساه الضالع

او: للعطف

فاجر: اسم معطوف على (تاجر) في البيت السابق مجرور مثله

القته: القى فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التانيث الساكنة والتاء لا محل لها من الاعراب

والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به

اقبية: فاعل مرفوع بالضمة على آخره وهومضاف

الردى: مضاف اليه مجرور بالكسرة على آخره منع من ظهورها الثقل

بين: ظرف مكان منصوب بالفتحة على آخره وهو مضاف

الضلوع: مضاف اليه مجرور بالكسرة على آخره

وشبه الجملة (بين الضلوع) في محل بنصب حال

الواو: للعطف

ما: اسم موصول بمعنى (من) معطوفة على فاجر

عساه: عسى حرف بمعنى لعل تنصب الاسم وترفع الخبر

والهاء: ضميرمتصل في محل نصب اسم عسى

الضالع: خبر عسى مرفوع بالضمة على آخره

فسرت الجملة الاخيرة (وما عساه الضالع) ب (ومن لعله ضالع)

ارجو ان اكن وفقت بهذا التفسير ....... والله اعلم

ولكم التعليق

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[31 - 05 - 2008, 03:42 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

من تاجر شرب الدماء رواحلا**أو خانع أدمى قفاه الصافع

من تاجر / جار ومجرور متعلقان بتبايعوا

شرب / فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو

الدماء / مفعل به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره

رواحلا / تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة

أو / حرف عطف مبني على السكون لامحل له

خانع / معطوف على تاجر مجرورمثله بالكسرة الظاهرة على آخره

أدمى / فعل ماض مبني على الفتح المقدرعلى الألف منع من ظهوره التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو

قفاه / قفا مفعول به منصوب بالتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة

الصافع / فاعل مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره

الأبيات في صفحة 315

السلام عليكم

مرحبا بك أخي العربي وعودا حميدا وأعطاك الله العافية

اسمح لي أخي بعرض وجهة نظري في البيت

أظن أن الجار والمجرور "من تاجر" متعلّقان بمحذوف حال من واو الجماعة في تبايعوا , فقد بدأ الشاعر ببيان أحوال هؤلاء الذين تبايعوا فذكر منهم التاجر والخانع ووو

والجملة الفعليّة " شرب " في محل جر نعت لتاجر

أمّا "رواحلا" ففي ظنّي أنّها حال من تاجر , وإن كانت بصيغة الجمع لأن المقصود جمع التجار فكأنّه يريد القول: منهم التجار الذين شربوا الدماء رواحلا

الجملة الفعليّة " أدمى الصافع" في محل جر نعت لخانع

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[31 - 05 - 2008, 05:51 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

او فاجر القته اقبية الردى ,,,,,,,, بين الضلوع و ما عساه الضالع

او: للعطف

فاجر: اسم معطوف على (تاجر) في البيت السابق مجرور مثله

القته: القى فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التانيث الساكنة والتاء لا محل لها من الاعراب

والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به

اقبية: فاعل مرفوع بالضمة على آخره وهومضاف

الردى: مضاف اليه مجرور بالكسرة على آخره منع من ظهورها الثقل

بين: ظرف مكان منصوب بالفتحة على آخره وهو مضاف

الضلوع: مضاف اليه مجرور بالكسرة على آخره

وشبه الجملة (بين الضلوع) في محل بنصب حال

الواو: للعطف

ما: اسم موصول بمعنى (من) معطوفة على فاجر

عساه: عسى حرف بمعنى لعل تنصب الاسم وترفع الخبر

والهاء: ضميرمتصل في محل نصب اسم عسى

الضالع: خبر عسى مرفوع بالضمة على آخره

فسرت الجملة الاخيرة (وما عساه الضالع) ب (ومن لعله ضالع)

ارجو ان اكن وفقت بهذا التفسير ....... والله اعلم

ولكم التعليق

عافاك الله أخي أحمد

الفعل "ألقته " مبني على الفتح على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين

الظرف " بين " متعلّق بالفعل ألقى

واسمح لي بعرض وجهة نظري في " وما عساه الضالع"

الفعل عسى عامّة يمكن أن يكون أحد ثلاث:

1 - تامّا: إذا أسند للمصدر المؤوّل من أن والفعل , فهو ليس كذلك هنا

2 - أن يكون بمعنى لعلّ حرفا مشبها بالفعل وأستبعد ذلك هنا لأنّه مسبوق باستفهام وهذا لا يجوز حسب علمي المتواضع , فهل يصح أن نقول: ما لعلك فاعل؟

ولم يبق إلاّ ان تكون ناقصة من أفعال الرجاء ناسخة تعمل عمل كان الناقصة , ولكن تواجهنا مشكلة في وجوب كون خبر عسى الناقصة جملة فعليّة , أقول ولكن قد يأتي خبر عسى مفردا وهو شاذ , وأظنّه كذلك هنا

وعليه يكون الإعراب:

ما: استفهاميّة في محل نصب خبر عسى مقدّم

عساه: عسى: فعل ماض جامد ناقص يعمل عمل كان مبني على الفتح المقدّر على ألالف للتعذّر

والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع اسم عسى

الضالع: بدل من الضمير المتّصل الهاء في الفعل عسى مرفوع وعلامة رفعه الضمّة

والجملة الاستفهاميّة مستأنفة لا محل لها من الإعراب

والله أعلم

وإن بدا أنني جانبت الصواب فأرجو أن يصوبني أحد الأخوة بارك الله فيه

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير