إعراب الجمل جملة تماشى: استئنافية لا محل لها
جملة وافت الصفا: صلة الموصول الحرفي في حال إعراب الما مصدرية
وفي محل جر صفة في حال إعراب ما نكرة تامة بمعنى وقت
والمصدر المؤول في محل جر بالإضافة
جملة نقشن صدر البزاة جملة جحواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب
والتركيب الشرطي في محل جر نعت لأيد
بوركت أخي , سلمت يمينك
لكن جملة " تتماشى " نعت آخر لجردا في محل نصب , ولها احتمالات أخرى ذكرتها في المشاركة السابقة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 08 - 2008, 11:24 م]ـ
بوركت أختي
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
تنظر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الخيل الجرد.
والجملة الفعلية معطوفة على سابقتها (الشاعر مازال يصف الخيل) ,لامحل لها من الإعراب.
إذا كانت الجملة صفة للخيل " جردا " فهي معطوفة في محل نصب (نعت)
من سود: جار ومجرور متعلق بالفعل تنظر.
صوادق: نعت مجرور وعلامة جره الفتحة بالنيابة, لأنه ممنوع من الصرف
في الدجى: جار ومجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة للتعذر متعلقان بصوادق.
يرين: فعل مضارع مرفوع مبني على السكون.
النون: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
بعيدات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة بالنيابة. لأنه جمع مؤنث سالم. وهو مضاف.
الشخوص: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
كما: الكاف حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أو اسم بمعنى مثل في محل نصب صفة لمفعول مطلق محذوف , أي يرين رؤية مثلما هي
ما: حرف زائد مبني على السكون ,لامحل له من الإعراب.
أرى أنّ ما اسم موصول بمعنى الذي
هيا: ضمير منفصل مبني على الفتح. في محل جر بحرف الجر.
الضمير في محل رفع مبتدأ والخبر محذوف , والتقدير كما هي عليه أو كما هي كائنة , والجملة الاسميّة صلة ما لا محل لها من الإعراب
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من بعيدات.
متعلقان بمفعول مطلق محذوف كما أشرنا أعلاه
وجملة يرين بعيدات الشخوص في محل جر نعت لسود (أحداق الخيل).
والله تعالى أعلم.
أقيلوا عثراتنا, لاعدمناكم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 08 - 2008, 11:29 م]ـ
اسمح لي أخي ماركوس ببعض الملاحظات, بانتظار من يصحح لكلينا ( ops.
تناديا: مفعول به ثان للفعل يخلن.
وجملة يخلن: في محل نصب نعت ل (سوامعا).
وقد صرف الشاعر سوامع مع أنها ممنوعة من الصرف للضرورة الشعرية. (يجوز للشاعر مالا يجوز لغيره).
والله تعالى أعلم.
صدقت أختي وأضيف , جملة " تنصب " في محل نصب , معطوفة (نعت لجردا)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 08 - 2008, 11:36 م]ـ
بوركت أختي الفاضلة
تجاذب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الخيول.
فرسان: مفعول به (أوّل) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة, وهو مضاف.
الصباح: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
أعنة: تمييز (مفعول به ثان) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
والجملة الفعليّة في محل نصب نعت آخر لجردا
كأن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
على الأعناق: جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم.
منها: حرف جر مبني على السكون ,لامحل له من الإعراب.
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من أفاعيا؟؟؟؟؟؟؟ (صدقت)
أفاعيا: اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
والجملة في محل نصب نعت لأعنة. أو ربما كانت استئنافية لامحل لها من الإعراب, إن كان الشاعر يصف الخيل لا الأعنة.
بل هي نعت كما ذكرت
والله تعالى أعلم.
اعذروا كثرة أخطائنا. بارك الله بحلمكم.
ـ[الوافية]ــــــــ[07 - 08 - 2008, 09:22 ص]ـ
بعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباً ... بهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا
سلام عليكم.
بعزم جار مجرور متعلقان بمحذوف حال من الجسم.
يسير: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الجسم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
في السرج: جار ومجرور متعلقان بالفعل يسير.
راكبا: حال من الجسم منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
به: جار ومجرور متعلقان ب (راكبا).
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
يسير: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
القلب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
في الجسم: جار ومجرور متعلقان بالفعل يسير.
ماشيا: حال من القلب منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
والجملة الفعلية معطوفة على ماقبلها لا محل لها من الإعراب.
والله تعالى أعلم.
بانتظار الصواب, يافرسان الإعراب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 08 - 2008, 05:19 م]ـ
سلام عليكم.
بعزم جار مجرور متعلقان بمحذوف حال من الجسم.
يسير: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الجسم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
في السرج: جار ومجرور متعلقان بالفعل يسير.
راكبا: حال من الجسم منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
به: جار ومجرور متعلقان ب (راكبا).
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
يسير: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
القلب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
في الجسم: جار ومجرور متعلقان بالفعل يسير.
ماشيا: حال من القلب منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
والجملة الفعلية معطوفة على ماقبلها لا محل لها من الإعراب.
والله تعالى أعلم.
بانتظار الصواب, يافرسان الإعراب.
بوركت أختي , وأظنّ أنّك لم تحيدي عن الحق
وبوركت يمينك
¥