ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[17 - 08 - 2008, 12:58 ص]ـ
رمضانُ أقبلَ يا أُولي الألبابِ = فاستَقْبلوه بعدَ طولِ غيابِ
رمضان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
أقبل: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر.
يا: حرف نداء مبني لا محل له في الإعراب.
أولي: منادى منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، وهو مضاف.
الألباب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وجملة رمضان أقبل ابتدائية لا محل لها في الإعراب.
الفاء: حرف عطف مبني لا محل له في الإعراب.
استَقْبلوه: فعل أمر مبني على حذف النون، وواو الجماعة: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والهاء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
بعدَ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
طولِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
غيابِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 08 - 2008, 01:17 ص]ـ
نرجو من الأخوة الأعضاء الكرام التقيد بأدب الحوار
وقد نضطر إلى حذف ما يخرج عن هذه القواعد
مع احترامنا وحبّنا للجميع
للتذكير أحبّتي
ـ[ابن جامع]ــــــــ[17 - 08 - 2008, 01:44 ص]ـ
عامٌ مضى من عمْرِنا في غفْلةٍ = فَتَنَبَّهوا فالعمرُ ظلُّ سَحابِ
عام: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع بالمبتدأ وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
مضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدرة منع من ظهورها التعذر و الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
من: حرف جر
عمرنا: اسم مجرور بالبا وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل مضى.
في: حرف جر
غفلة: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار متعلق بمحذوف حال من الفاعل.
فتنبهوا: الفا تعليلية
تنبهوا: فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأفعال الخمسة والواو فاعل ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع.
فالعمر: الفا استئنافية.
العمر: مبتدأ مرفوع بالإبتداء وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ظل: خبر المبتدأ مرفوع بالمبتدأ وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وهو مضاف.
سحاب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
جملة "هذا عام " اسمية لا محل لها من الإعراب جملة استئنافية.
جملة " مضى ... " فعلية في محل رفع صفة لعام.
جملة " تنبهوا " لا محل لها من الإعراب استئنافية، وكذلك جملة " العمر .. "
ـ[الوافية]ــــــــ[17 - 08 - 2008, 09:14 ص]ـ
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
سلام عليكم
وتهيئوا لتصبر ومشقة ... فأجور من صبروا بغير حساب.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
تهيئوا: فعل أمر مبني على حذف النون.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
والجملة معطوفة على ماقبلها لامحل لها من الإعراب.
لتصبر: جار ومجرور متعلق بالفعل تهيئوا.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
مشقة: معطوف على تصبر مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
أجور: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وهو مضاف.
من: موصولة مبنية على السكون في محل جر بالإضافة.
صبروا: فعل ماض مبني على الضم.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
بغير: جار ومجرور (مضاف إليه) متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ أجور.
حساب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
والجملة الاسمية استئنافية لامحل لها من الإعراب.
ربما كانت الفاء فصيحة لا استئنافية.
سبقها طلب فكأنه قال: فإن تهيأتم فإن أجوركم بغير حساب.
وربما كانت غير ذلك.
أفتوني في أمري. بارك الله فيكم, وبلغكم الشهر الفضيل, ورزقكم صيامه وقيامه.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 08 - 2008, 10:26 ص]ـ
رمضان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
أقبل: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر.
يا: حرف نداء مبني لا محل له في الإعراب.
أولي: منادى منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، وهو مضاف.
الألباب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وجملة رمضان أقبل ابتدائية لا محل لها في الإعراب.
الفاء: حرف عطف مبني لا محل له في الإعراب.
استَقْبلوه: فعل أمر مبني على حذف النون، وواو الجماعة: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والهاء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
بعدَ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
طولِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
غيابِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
مرحبا بك أخي الليث في عرين المعربين:)
واسمح لي ببعض الملاحظات التي لا تذهب بجمال الإعراب
لم تشر إلى محل جملة النداء " يا أولي الألباب " وهي هنا مستأنفة لا محلّ لها من الإعراب
الفاء في " فاستقبلوه " لا تكون عاطفة لأنّ الجملة بعدها إنشائيّة , وما قبلها خبريّة , ولا يعطف الإنشائي على الخبريّ او العكس , والصواب أنّها مستأنفة , وهي التي يسمّيها البلاغيّون المفصحة أو الفصيحة التي تفصح عن شرط محذوف , والتقدير هنا: إذا كان قد أقبل رمضان فاستقبلوه
وجملة " استقبلوه " مستأنفة أو جواب شرط مقدّر لا محل لها من الإعراب
لم تشر إلى تعلّق الظرف " بعد" وهو متعلّق بالفعل استقبلوه , ولا أرى مانعا من تعلّقه بحال محذوفة من فعل الفعل " استقبلوه " اي استقبلوه كائنا بعد غياب طويل
والله أعلم
¥