ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 09:46 م]ـ
:::
لأدعو: اللام حرف جر , أدعو فعل مضارع منصوب بأن المضمرة, والمصدرمن أن المضمرة والفعل في محل جر بحرف الجرمتعلقان بأريد, والفاعل مستتر تقديره أنا.
اللام زائدة، والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به لأريد.
أو اللام حرف جر وتعليل، والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر والمصدر المسبوك بغير سابك من أريد مبتدأ- ذهب إلى ذلك الخليل وسيبويه- أي إرادتي دعوة غيرها، ولا مفعول به لأريد.
أو اللام حرف جر وتعليل، والجار والمجرور متعلق بمفعول أريد المحذوف
:::
فيجرني: الفاء عاطفة
يجرني: يجرفعل مضارع معطوف على أدعو منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة , والنون للوقاية والياء في محل نصب مفعول به
يجرني: يجر فعل مضارع معطوف على أريد مرفوع؛ لأنه لا يريد أن يجره لسانه لذلك
:::
باسمها: جار ومجرور متعلقان
باسمها: متعلق بيجر
ـ[أبو عمار النحوي]ــــــــ[04 - 01 - 2009, 11:03 ص]ـ
:::
يَظَلُّ لِساني يَشتَكي الشَوقَ وَالهَوىوَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقِبِ
يظل فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة, هذا على تقديرها تامة
لساني فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال الحرف بحركة المناسبة ,وهو مضاف والياء مضاف اليه
يشتكي فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة ,والفاعل ضمير مستتر تقديره هو, والجملة حاليه من لساني
وقد تكون ناقصة فيكون لساني اسمها مرفوع وجملة يشتكي خبرها المنصوب
الشوق: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
والهوى: الواو عاطفة والهوى معطوفة على الشوق منصوبة وعلامة نصبها الفتحة المقدرة
وقلبي: الواو عاطفة قلبي مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة وهو مضاف والياء مضاف إليه
كذي: جار وجرور متعلقان بحال من قلبي
حبس مضاف اليه مجرور
لقتل جار ومجرور متعلقان بمراقب
مراقب: خبر قلبي مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال الحرف بحركة الروي
ـ[أبو عمار النحوي]ــــــــ[04 - 01 - 2009, 02:06 م]ـ
اللام زائدة، والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به لأريد.
أو اللام حرف جر وتعليل، والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر والمصدر المسبوك بغير سابك من أريد مبتدأ- ذهب إلى ذلك الخليل وسيبويه- أي إرادتي دعوة غيرها، ولا مفعول به لأريد.
أو اللام حرف جر وتعليل، والجار والمجرور متعلق بمفعول أريد المحذوف
يجرني: يجر فعل مضارع معطوف على أريد مرفوع؛ لأنه لا يريد أن يجره لسانه لذلك
باسمها: متعلق بيجر
جزاك الله خيرا
لكن بحسب علمي المتواضع أن حروف الجر الزائدة هي من والباء
وأن أبا الحسن ابن خالويه جعل منها اللام وضعفه ابن هشام في النحو وأنه لغوي وليس بنحوي
فهل ذكر سيبويه والخليل أن اللام يكون حرف جر زائد؟
دلني على الكتاب كي أنتفع بهذه المعلومة
ودمتم بعافية وخير
ـ[غموض.]ــــــــ[04 - 01 - 2009, 04:29 م]ـ
السلام عليكم
(ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب)
(إن لله ملك السموات والأرض)
الإسلام أحكامه تقبله النفس
:)
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[04 - 01 - 2009, 10:22 م]ـ
جزاك الله خيرا
لكن بحسب علمي المتواضع أن حروف الجر الزائدة هي من والباء
وأن أبا الحسن ابن خالويه جعل منها اللام وضعفه ابن هشام في النحو وأنه لغوي وليس بنحوي
فهل ذكر سيبويه والخليل أن اللام يكون حرف جر زائد؟
دلني على الكتاب كي أنتفع بهذه المعلومة
ودمتم بعافية وخير
وإياك أخي الكريم.
ما ذكر عن سيبويه والخليل في هذه المسألة ليس القول بزيادة اللام ولكن القول بأن الفعل يريد يؤول بمصدر يعرب مبتدأ واللام ومادخلت عليه متعلق بمحذوف خبر المبتدأ.
وممن ذهب الى أن اللام زائدة الزمخشري في الكشاف وأبو البقاء في مثل فوله تعالى: " يريد الله ليبين لكم .. " و " يريد الله ليذهب عنكم الرجس .. " و " يريدون ليطفئوا نور الله .. " و " أمرنا لنسلم لرب العالمين" وأشباه ذلك،
والمسألة مبسوطة في كتب التفاسير كالبحر المحيط لأبي حيان، وفتح القديرللشوكاني، وتفسير القرطبي والألوسي وجل كتب التفاسير.
وذكر ذلك أيضا ابن هشام في مغني اللبيب في باب اللام المفردة.
وأبرز ما قيل:
1 - أن اللام مصدرية بمعنى أن وهي حرف تعليل ونصب، وهو قول الكوفيين، وعليه فلا مشكلة عندهم؛ فالفعل بعد اللام منصوب بها ويؤول معها بمصدرمنصوب على المفعولية. وهذا القول مرفوض عند البصريين.
2 - اللام زائدة للتأكيد وتقوية المعنى، وممن ذهب إلى ذلك الزمخشري والعكبري
3 - أن الفعل (يريد) يؤول بمصدر بدون سابك مثل " تسمع بالمعيدي خير من أن تراه" وإلى هذا ذهب الخليل وسيبويه ومن تابعهما من البصريين. وعلى هذا فلا مفعول ليريد، والجار والمجرور الخبر أو متعلق الخبر.
4 - أن مفعول يريد محذوف والجار والمجرور متعلق بهذا المفعول المحذوف
أما لماذا لم يتعلق الجار والمجرور بيريد، أو أريد في البيت، فذلك لأنهم لا يجيزون تعدي الفعل لمفعوله المتأخر عنه باللام.
والله الموفق
¥