تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الدار: اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

داري: خبر ليس منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , وياء المتكلم: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.

باقتراب: الباء: حرف جر , اقتراب: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , والجار والمجرور متعلق بمحذوف حال.

منها: من: حرف جر , الهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , وهو متعلق بـ (اقتراب).

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.

الواو: حرف عطف.

الجنس: معطوف على الدار.

جنسي: معطوف على داري.

غير: نعت لـ (داري أو لجنسي) منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف.

نعمى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف المقصورة منع من ظهورها التعذر.

لأهلها: جار ومجرور متعلق بواجب الحذف مقدر بكون عام نعت لنعمى.

عند: ظرف مكان منصوب , وهو مضاف.

أهلها: مضاف إليه مجرور وهو مضاف أيضا , والهاء: في محل جر مضاف إليه , وهو متعلق بما تعلق به الجار والمجرور.

غرسوا: فعل ماض مبني الفتح المقدر , والواو: ضمير متصل في محل رفع فاعل , والألف: علامة فارقة لا محل لها.

من زكائها: جار ومجرور ومضاف ومضاف إليه , والجار والمجرور متعلق بـ (غرسوا).

خير: مفعول به منصوب , وهو مضاف.

غرس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب و يحتمل أن تكون في محل نصب حال.

أيدوا: إعرابها كإعراب غرسوا.

ملكنا: مفعول به منصوب , وهو مضاف , ونا: ضمير متصل في محل جر مضاف إليه.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب ويحتمل أن تكون في محل نصب حال ثان.

الواو: حرف عطف.

شدوا قواه: الجملة معطوفة على جملة أيدوا ملكنا , وإعراب مفرادتها معلوم لا حاجة لتكراره.

بكماة: جار ومجرور متعلق بـ (شدوا).

تحت: ظرف مكان منصوب , وهو مضاف.

السنور: مضاف إليه مجرور , وشبه الجملة من الظرف والمضاف إليه متعلق بـ (شدوا) أيضا.

حمس: نعت لـ (كماة) , والله أعلم.

والجملة معطوفة على ماقبلها فهي تابعة لها.

وأعانوا: إعرابها معروف , وهي معطوفة على ماقبلها.

على كتائب: جار ومجرور متعلق بـ (أعانوا) , وكتائب: مضاف.

أرياط: مضاف إليه مجرور.

بطعن: جار ومجرور متعلق بـ (أعانوا) أيضا.

على النحور: جار ومجرور متعلق بـ (طعن).

ودعس: معطوفة على طعن.

وأراني: معطوفة على ما قبلها , ويحتمل أن تكون هنا استئنافية.

من بعد: معروف.

أكلف: فعل مضارع مرفوع , والفاعل: ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنا.

والجملة الفعلية في محل نصب مفعول به ثانٍ.

بالأشراف: جار ومجرور متعلق بـ (أكلف).

طرا: حال منصوبة.

من كل: جار ومجرور متعلق بـ (أكلف) أيضا , كل: مضاف.

سنخ: مضاف إليه مجرور.

إس: معطوف عليه.

والله تعالى أحكم وبالصواب أعلم.

ملحوظة / قد أعيتني هذه القصيدة جدا , ولهذا فما ترونه من أخطاء فهو لعدم فهم المعنى , والله المستعان , وقد تطفلت على إعراب الباقي - ولست أهلا - لئلا يموت هذا المشروع المبارك , والله من وراء القصد.

أرجو التصحيح أيها الأحبة.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 04 - 2009, 12:22 م]ـ

السلام عليكم

أحسنت أخي خالد احسن الله إليك

واسمح لي ببعض تعليق لا يذهب من روعة الإعراب

الكاف في ذاك , هي للخطاب

قلت:

ليس: حرف ترج على الصحيح

هل هي بمعنى عسى أو لعلّ؟ أرجو التوضيح أخي

"نعمى" , أليس اسما ممنوعا من الصرف؟

"غير " أليس اسما منصوبا على الاستثناء؟ إلا تراه يستثني من الجملة السابقة ممن اعتبرهم من غير جنسه , ثمّ استدرك واستثنى نعمى منهم وأثبت أنّها من أهله؟

"أهلها " أرى شبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من نعمى لأنّها اسم علم معرفة

والظرف " عند" كذلك متعلّق بما تعلّق به الجار والمجرور

غرسوا: أليس البناء على الضمّ؟

أرياط: مضاف إليه مجرور

وعلامة جرّ أرياط الفتحة لأنّه اسم ممنوع من الصرف

ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[26 - 04 - 2009, 01:34 م]ـ

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الكاف في ذاك , هي للخطاب

هذا ما كتبته أولا ثم عدلت عنه , لأنني كنت أظن أن حرف الخطاب لا يلحق إلا الضمائر المنفصلة.

قلت:

هل هي بمعنى عسى أو لعلّ؟ أرجو التوضيح أخي

عفوا! هذا سبق أصبع مني أستاذنا , وإنما عنيت أنها حرف نفي على الصحيح , ولعل بالي كان مشغولا بعسى:)

"نعمى" , أليس اسما ممنوعا من الصرف؟

بلى هي كذلك أستاذنا , ولكن لم أعلم أنه يقصد امرأة اسمها نعمى والإعراب فرع عن المعنى , والله المستعان.

"غير " أليس اسما منصوبا على الاستثناء؟ إلا تراه يستثني من الجملة السابقة ممن اعتبرهم من غير جنسه , ثمّ استدرك واستثنى نعمى منهم وأثبت أنّها من أهله؟

هذا الخطأ وقع تبعا لما قبله , وكما قلت: الإعراب فرع عن المعنى , والله المستعان.

"أهلها " أرى شبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من نعمى لأنّها اسم علم معرفة

والظرف " عند" كذلك متعلّق بما تعلّق به الجار والمجرور

كذلك هو تبع لما قبله.

غرسوا: أليس البناء على الضمّ؟

أما هذه فأنا أرى فيها مذهب البصريين وأن الفعل الماضي مبني على الفتح أبدا , ولعلك أستاذنا ترى مذهب الكوفيين , ولكل وجهة هو موليها , والله المستعان.

وعلامة جرّ أرياط الفتحة لأنّه اسم ممنوع من الصرف

لم أكن أعلم أنه يقصد اسما معينا , والإعراب فرع عن المعنى , والله المستعان.

وأخيرا , أعتذر عن الخلل الذي حصل , لكن بينت أن القصيدة أعيتني , فلم أفهم كثيرا من مفرداتها , ولهذا وقع ما وقع من الأخطاء , والله المستعان.

شكر الله لكم أستاذنا أبا العباس , ونحن بانتظار القصيدة الجديدة , وفقني الله تعالى وإياكم لما يحب ويرضى.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير