ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 07 - 2009, 08:30 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما يحذرُ اللهَ إلا الرّاشدونَ و قدْ = يُنجي الرَّشيدَ مِنَ المَحْذورةِ الحذرُ
ما: نافية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
يحذرُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
اللهَ: لفظ الجلالة مفعول به مُقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إلا: حرف للحصر مبني لا محل له من الإعراب.
الرّاشدونَ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم، والجملة الفعلية " ما يحذر ... " استئنافية لا محل لها من الإعراب.
و: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
قدْ: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يُنجي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل.
الرَّشيدَ: مفعول به متقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
مِنَ: حرف جر مبني على السكون وحُرك بالفتح منعا لالتقاء ساكنين.
المَحْذورةِ: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والجار والمجرور متعلقان ب " الحذر " التالي.
الحذرُ: فاعل عامله الفعل " يُنجي " مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وجملة " قد يُنجي .. " استئنافية لا محل لها من الإعراب.
والله أعلم.
بوركت أختنا الكريمة
أحسنت وأجدت
غير أنّ "قد" أراها للتقليل
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 07 - 2009, 08:31 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و الصَّبرُ يُعقِبُ رضواناً و مغفِرةً = مع النّجاحِ و خَيْرُ الصُّحبَةِ الصًُّبُرُ
و: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
الصَّبرُ: مبتدأ مرفوع علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
يُعقِبُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الصبر، والجملة الفعلية من الفعل وفاعله في محل رفع خبر المبتدأ، والجملة الاسمية من المبتدأ وخبره استئنافية لا محل لها من الإعراب.
رضواناً: مفعول به عامله الفعل يُعقِب، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
و: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
مغفِرةً: اسم معطوف على رضوان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
مع: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
النّجاحِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وشبه الجملة الظرفية متعلقة بمحذوف نعت لمغفرة.
و: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
خَيْرُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
الصُّحبَةِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الصًُّبُرُ: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والجملة الاسمية من المبتدأ وخبره استئنافية لا محل لها من الإعراب.
والله أعلم.
أحسنت بارك الله فيك
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[18 - 07 - 2009, 06:24 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النّاسُ في هذه الدنيا على سَفَرٍ = و عن قريبٍ بهم ما ينقضي السّفَرُ
النّاسُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
هذه: الهاء للتنبية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب، ذه، اسم إشارة مبني على الكسر مجرور بفي في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالمبتدأ.
الدنيا: بدل مجرور وعلامة جره الكسرة المُقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
على: حرف جر مبني لا محل له من الإعراب.
سَفَرٍ: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ، والجملة الاسمية من المبتدأ وخبره استئنافية لا محل لها من الإعراب.
و: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
قريبٍ: اسم مجرور بعن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والجار والمجرور متعلقان بالفعل " ينقضي " التالي.
¥