تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أمين بن أبي القاسم البوجليلي]ــــــــ[14 - 10 - 10, 01:43 ص]ـ

في انتظار أبي نصر المازري ...

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[14 - 10 - 10, 03:31 م]ـ

اخى الفاضل اعانكم الله وكل طلبة علم هذا المذهب

لست مالكيا ولكنى اقول

اولا ان الطريق الى الفقه هوالفقه المذهبى

كما ذكر الدكتور عبدالعزيز القارى

ثانيا وماذا عن الفهرسة

ان تجعل عدد الكتب التى تدرسها 3 او 4 كتب وتاخذ الزيادات من الكتب الاخرى

مثال تقريبى

العشماوية وشرحها مكتوب او صوتى او الاثنان معا فهو افضل ثم يلى ذلك الرسالة لابن ابى زيد وشرح صوتى ومكتوب عليها

ثم المرحلة التى تليها

كتاب مختصر خليل

واختيار اسهل شرح عليه وفك الفاظه

ثم التخريج عليه من كتب المذهب الاخرى

برجاء الرد على اخوكم الحنبلى

ـ[أبو العباس ياسين علوين المالكي]ــــــــ[14 - 10 - 10, 08:24 م]ـ

الحمد لله

جزاكم الله خيرا أخي الفاضل أبا خالد الحنبلي

بالنسبة لما تفضلتم به، فهو في حق من أراد الاشتغال بالمذهب أي أراد أن يكون عارفا ببعض فقه المذهب، فإن هذا المنهج الذي ذكرته لا يجعلك من المتخصصين في المذهب المالكي، هذا أولا ثم إن ما ذكرته من التخريج على شرح لمختصر"سيدي خليل" من الشروح الأخرى، سيأتي في المرحلة الأخيرة لما تنتهي من المراحل السابقة، و ذلك لمن أراد سبر مختصر "سيدي خليل" جيدا.

ثم فائدة أخرى أن كل كتاب من الكتب التي ذكرها العبد الفقير إلى الله في البرنامج تعبر عن مرحلة من مراحل المذهب، و هذا يعطي لطالب المذهب المالكي فكرة عن مراحل تطور المذهب و كتبه و فقهه عموما.

و قد عدلت في هذا البرنامج و زدت فيه قليلا، و إليك رابطه

لمن أراد دراسة المذهب المالكي بكل مراحله أصولا و فروعا و قواعد ( http://www.mmf-4.com/vb/showthreadURL="http://www.mmf-4.com/vb/showthread.php?t=7143)

و الله الموفق

ـ[عبد الله بن سالم]ــــــــ[15 - 10 - 10, 03:47 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين، و الصلاة و السلام على رسول الله و آله الطاهرين.

فهذه رسالة متواضعة في المنهجية السليمة-إن شاء الله- لتحصيل الفقه المالكي و التمكن فيه بإذن الله تعالى، ثم بعد ذلك الإفاضة إلى المطولات و كتب الفقه المقارن و الخلاف العالي.

و الله ولي التوفيق ..

.

في تحصيل الفقه المالكي فروعا فقط -دون الأصول والقواعد والفرائض-: عليّ دراسة ثمانية متون!! ولكل متن شرح بل شروح وحواشِ!! وكتب رديفة!!

إذن والله لا يكفي العمر لهذا ..

ـ[يونس خليل]ــــــــ[16 - 10 - 10, 01:54 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهُ

سؤال مُتعلم: من وجدتهم من المشايخ ساروا على الطريقة التي وضعتَ أخي في الله؟

لأني حقيقة قرأت تراجم المبرّزين في المذهب من المتأخرين بل و المجددين (من المغاربة) فلم أجده قرأ كل هذا!

ـ[عصام البشير]ــــــــ[16 - 10 - 10, 02:05 م]ـ

سؤال مُتعلم: من وجدتهم من المشايخ ساروا على الطريقة التي وضعتَ أخي في الله؟

لأني حقيقة قرأت تراجم المبرّزين في المذهب من المتأخرين بل و المجددين (من المغاربة) فلم أجده قرأ كل هذا!

هذا تعليق لي على هذا الموضوع كنتُ قد وضعته في مجلس الألوكة (الرابط ( http://majles.alukah.net/showthread.php?t=47019&highlight=%C7%E1%CC%E6%C7%E5%D1+%C7%E1%CB%E3%ED%E4 %C9)):

الحمد لله

البرنامج المقترح طيب في مجمله، ولكن يشكل عليه - في نظري - أمور:

- أولها أنه لا يشير للحفظ (فيما يبدو لي). مع أن المتون ما وضعت إلا لتحفظ. ولا فائدة من قراءة المتون وشروحها إن لم يصاحب ذلك الحفظ المتقن.

- والثاني أن الباحث - حفظه الله - يكثر من المتون المختلفة في كل مرحلة. ومن المعلوم أن دراسة متن واحد في كل مرحلة، مع حفظه، وضبطه جيدا، وإتقان فهمه، أفضل من تشتيت الذهن في متون مختلفة. إذ المتون لا تعدو أن تكون طرقا لتحصيل المراد، لا غاية في ذاتها.

ومثال ذلك: أنه ذكر الأخضري والعشماوية وابن عاشر ومختصر عمدة السالك في المرحلتين الأولى والثانية. مع أن هذه كلها من متون المبتدئين، وبعضها يغني عن بعضها الآخر. فلو اكتفى الطالب المبتدئ بمتن المرشد المعين مثلا لكفاه، وأهله للانتقال إلى الرسالة.

ومجموع ما ذكره الباحث من المتون الفقهية ثمانية متون، موزعة على المراحل الأربعة، وهذا كثير جدا، ولا أعرف له نظيرا في برامج المتقدمين ولا المعاصرين.

ولذلك فإن المعتمد عند شيوخنا مراحل ثلاثة فقط، في الأولى ابن عاشر، وفي الثانية الرسالة، وفي الثالثة خليل.

وكثير من شيوخنا المتقنين لعلم الفقه، ما كانوا يعرفون غير هذه الثلاثة، وما سمعوا بالعشماوية أو مختصر عمدة السالك، مثلا.

- والثالث: أن مختصر خليل للمنتهين والمتصدرين للفتوى، وهو متن صعب وشديد الإلغاز، فاعتماده مع شرحي الدردير والشنقيطي فقط، غير كاف للفهم المتقن (إن كان الاعتماد على الكتب فقط، وهو الظاهر من البحث). فإذا كان الطالب لا يتجه لحفظ المختصر، بل يكتفي بمطالعته مع قراءة هذين الشرحين، فغاية أمره أن يحصل شيئا من الثقافة العامة في الفقه المالكي المتخصص، لا غير. ولن يبقى معه منها - بعد مضي الأعوام - إلا القليل،.

وبالجملة، فالبرامج ينبغي أن يتبع فيها المعهود الذي صقلته عقود أو قرون من التجربة، التي أنتجت آلاف العلماء والفقهاء.

والله أعلم.

انتهى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير