8 - هل تشرع الصلاة على الميت الغائب أم لا؟.
9 - تفسير قوله تعالى (شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت) الآية.
10 - معنى حديث "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل مسكر ومفتر" وهل يوجد في الزعفران والعنبر والمسك سكر أم لا؟
11 - هل يجوز تعليم الكتابة للنساء أم لا؟
12 - إذا أعتق أحد الشريكين نصيبه من عبد مملوك، هل يكون للآخر أن يستسعي العبد أم لا؟
13 - معنى حديث "تدور رحى الإسلام بخمس وثلاثين أو ست وثلاثين أو سبع وثلاثين، فإن يهلكوا فسبيل من هلك، وإن يقم لهم سبعين عاماً".
14 - معنى حديث "لا يزال هذا الدين قائماً حتى يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلهم تجتمع عليهم الأمة".
15 - تحقيق الكلام في معنى حديث "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة من يجدد لها دينها".
16 - حديث "يقاتلكم قوم صغار الأعين يعني الترك ... تسوقونهم ثلاث مرار حتى تلحقوهم بجزيرة العرب. فأما في السياقة الأولى فينجو من هرب منهم، وأما في الثانية فينجو بعض ويهلك بعض، وأما في الثالثة فيصطلمون ".
17 - شرح أحاديث أمارات الساعة.
18 - الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في نزول عيسى عليه السلام قرب الساعة، وبيان مذهب أهل السنة وغيرهم في ذلك ".
19 - تفسير قوله تعالى (هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وآخر متشابهات .. ) الآية.
20 - محمد بن إسحاق، آراء الأئمة فيه، وتحقيق ما هو الحق.
ويظهر أن سبب هذا التوسع في مثل هذه المباحث، هو عنايته بها في كتبه الأخرى، بل ربما أفرد بعضها بالتصنيف كمسألة تعليم النساء الكتابة.
الملاحظات: 1 - نسب المحقق الكتاب إلى محمد أشرف، فغيرنا النسبة لما ذكرناه في تحقيق اسم المؤلف.
2 - كان الأولى بالمحقق أن يبين المصدر الذي اعتمد عليه في نقل التصحيح والتضعيف لأحاديث السنن، فهو يقول: ضعفه البخاري، ضعفه ابن عدي. ولا يذكر مرجعه في ذلك، ولو ذكر المرجع لكان ذلك إضافة هامة إلى "السنن".
3 - ذكر المحقق أنه اعتمد في إخراجه للكتاب على النسخة الهندية ومن باب الفائدة فإن هذه النسخة طبعت في أربعة مجلدات ضخام كان طبع الأول منها عام 1318هـ وانتهي من طبع المجلد الرابع والأخير عام (1323هـ) أي في حياة المؤلف، وقد صورت هذه الطبعة دار الكتاب العربي – ببيروت، وعن هذه المصورة اشتهر الكتاب في الوقت الراهن، والجدير بالذكر أن هذه النسخة مطبوعة طباعة حجرية، غير أنها نسخة صحيحة متقنة، بل إن نسخة السنن المدرجة ضمنها هي من أحسن النسخ المطبوعة.
4 - مع اعتماد المحقق على الطبعة الهندية إلا أنه أسقط منها بعض الأمور المهمة مثل:
أ- إهماله فورق النسخ التي كتبت في هامش الطبعة الهندية، مع أن هذه من ميز الكتاب المهمة؛ فالمؤلف جمع إحدى عشر نسخة من السنن كلها من رواية اللؤلؤي (التي اعتمدها في المتن) إلا رواية واحدة فهي من رواية ابن داسة , وعارض بينها، فمن الفروق ما أثبته في الشرح ومنه ما يوجد في هامش النسخة. مثاله ما جاء في (1/ 225) "من الطبعة الهندية" من المتن قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا جئت إلى الصلاة فوجدت الناس فصل معهم" تجد في المتن على كلمة (إلى الصلاة) إحالة إلى الهامش مكتوب فيها "إلى المسجد" ثم حرف (ن) فوق الكلمة أي أنه في نسخة أخرى الرواية إلى المسجد بدل إلى الصلاة.
وهذه الفروقات كثيرة ومهمة كما ترى.
ب- إسقاطه أربع إلحاقات سماها المؤلف "فوائد متفرقة متعلقة ببعض مقامات أبي داود لم تذكر في عون المعبود في مقامها وهي نافعة جداً ".
وهذه الإلحاقات ألحقها المصنف في خاتمه الجزء الرابع من الطبعة الهندية (4/ 550 – 552)، وقد نص المؤلف على أنها من عون المعبود بقوله (4/ 550): "فلا بد على القاري أن يلحقها في عون المعبود فإنها جزء منه". فكان على المحقق أن يلحقها في مواضعها من عون المعبود فقد أشار المؤلف إلى موضعها من الشرح، أو على الأقل يذكرها في الخاتمة كما هي. وكان حقها أن توضع في هذه الطبعة في الصفحات التالية: (535 – 704 – 981 – 1319).
ج - أسقط أيضاً من نهاية الكتاب ما أسماه المؤلف "تنبيهات جليلة عظيمة، وفوائد نافعة مهمة لا يستغني عنها الطالب" (4/ 544: هندية)، وهي خمسة تنبيهات كالتالي:
7 التنبيه الأول: في ذكر تنقيد أحاديث السنن وتخريجها.
7 التنبيه الثاني: في ترجمة المؤلف، وذكر رواه السنن عن أبي داود على سبيل الاختصار.
7 والتنبيه الثالث: في ذكر اختلاف نسخ المتن.
7 والتنبيه الرابع: في ذكر كتب الأطراف.
7 والتنبيه الخامس: في النسخ التي ظفر الشارح بها وبيان نوع الاختلاف بينها.
ـ[ابو معاوية]ــــــــ[18 - 06 - 03, 11:47 م]ـ
جزاك الله خيرا و نفع بك
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[22 - 12 - 03, 11:56 ص]ـ
جزاكم الله خيرا جميعا ...
¥