تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المجلد الثاني: 9 (2)، 12، 13، 19 (2)، 20، 22، 24 (2)، 32، 36، 43 (2)، 50، 54 (2)، 56، 59 (2)، 60، 63 (2)، 78، 79، 85، 86، 100، 104، 105، 108 (2)، 143، 147، 160، 166، 178، 191، 198، 199، 203 (2)، 208، 213، 231، 233، 234، 237، 256، 260، 261، 262، 263، 264، 266، 267 (2)، 270 (2)، 271 (4)، 274، 277 (2)، 283، 285، 286، 289، 291، 292 (2)، 293، 297 (2)، 299، 300، 302، 304 (3)،

305 (2)، 306 (2)، 308، 311، 312 (2)، 315 (2)، 318 (4)، 319 (2)، 324،332 (3)، 333، 334، 336، 343 (2)، 347، 348 (3)، 349 (2)، 354 (5)، 355 (2)، 356 (5)، 358، 359 (3)، 360، 362 (4)، 365 (2)، 369، 373 (4)، 374 (3)، 395 (3)، 396 (2)، 401، 402 (5)، 403 (2)، 407، 408، 409 (2)، 410، 417، 423، 457 (2)، 460 (2)، 461 (3)، 471، 477، 478، 480، 481 (3)، 482 (2)، 496، 497، 498، 507 (4)، 508، 509، 514، 515، 520، 524، 525، 544، 547، 550، 562، 564، 565، 568، 569 (2).

تخريج الأحاديث:

وإذا كان قد ترك الكثير من النصوص التي لم يوثقها – وقد يغتفر له ذلك –، فإنه قد ترك الكثير من الأحاديث دون تخريج، كما خرج بعض الأحاديث بقصور شديد في الحكم عليها، ومنه موضوعات كما في 2/ 8، 14، 19، 21، 96، 230، وأحياناً يخرج الحديث بنزول، كحديث عمر رضي الله عنه 2/: 530 "ما جاءك الله به من هذا المال " عزاه إلى النسائي والحميدي، وهو في البخاري ومسلم.

وهذه مواضع الأحاديث التي لم تخرج،وبعض الصفحات فيها ثمانية أحاديث وبعضها أحد عشر حديثاً؟!

في المجلد الأول: 83 (2)، 86 (2)، 91، 93 (3)، 95 (3)، 96 (4)، 104، 117، 125، 167، 204، 217، 219، 256، 259، 277، 278، 284، 286، 296، 300، 308، 350، 387، 400، 423 (3)، 424 (2)، 425 (3)، 426 (2)، 427، 479، 486، 487، 490، 491،506، 509، 527، 538، 540 (4)، 541 (6)، 542 (4)، 547، 563، 564 (2)، 565 (3)، 566، 593، 613، 629، 632، 675.

وفي المجلد الثاني: 8، 11، 14، 19 (4)، 20، 24، 45، 57، 67، 90، 68، 93، 94، 69 (2)، 100، 101 (2)، 102، 104 (2)، 105 (2)، 108، 120، 122، 123، 149، 167 (12)، 172 (2)، 173 (11)، 179، 182، 186، 190 (8)، 191، 201 (4)، 202 (2)، 203، 211، 229 (2)، 230، 333، 375، 387 (3)، 462، 664، 465، 530، 532، 544، 552 (4).

الإحالات:

من الأعمال التي تطلب من المحقق الربط بين موضوعات الكتب، وربط المتقدِّم بالمتأخر، وبذكر أرقام الصفحات مما يُساعد القارئ على الوقوف على الموضوع في كلِّ جوانبه، والمؤلف يكثر في شرحه من قوله: كما سيأتي، كما تقدم وأحياناً يحدد ذلك بقوله في النوع كذا أو الفرع كذا .. فكان على المحقق أن يذكر رقم الصفحة ويحدِّد الموضع المحال إليه، وأحياناً لا يصرح المؤلف بالإحالة، فيجب على المحقق إفادة القارئ، ومن ذلك مثلاً: قوله في الحديث المسلسل 2/ 192: كالمسلسل بالمحمدين، وقد ذكره في آخر الكتاب 543:2 حيث أورده المصنف في النوع الرابع والثمانيين في معرفة من اتفّق اسمه واسم شيخه وشيخ شيخه. وكذلك قوله 191:2 "المسلسل بالمصريين أو الشافعيين "، وقد ذكرهما في آخر الكتاب 2/ 572 - 573 فكان على المحقق أن يحيل إلى موضع ذكره لهذين الحديثين .. وعند قوله 2/ 573 ورواية الأقران بعضهم عن بعض، وكان عليه أن يحيل إلى النوع 42 ص287.

وهذه المواضع التي أحال إليها المؤلف، ولم يحدّد المحقق مكانها في الكتاب:

المجلد الأول: 41، 43، 68، 90 (2)، 96، 97، 101، 116 (2)، 120، 121، 123، 124، 163، 168، 199 (2)، 217، 258، 261، 291،300، 603، 318، 325، 344، 348، 380، 393، 402، 421، 498، 500، 518، 519، 597، 606، 648، 654، 661، 666.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير