تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المجلد الثاني: 37، 39، 47، 49، 107، 108، 114،136، 164، 171، 177 (2)، 180، 231، 245، 261، 278، 302، 316، 319، 335، 337، 340، 357، 359، 427، 499، 518 (2)، 527 (3)، 528 (3)، 530. التعليقات العلمية:

علّق المحقق في بعض المواطن تعليقات جيدة ومفيدة، واستدرك على المؤلف بعض الأوهام التي وقع فيها ومن تعليقاته الجيدة: فيما يتعلّق بتصحيح المتأخرين ومذهب ابن الصلاح 1/ 211 - 216، ومذهب الإمام مسلم في الاكتفاء بالمعاصرة مع إمكان اللقاء 1/ 333 - 337، وتصحيحه وهم للسيوطي في نسبة قول إلى الإمام مسلم وهو لأبي داود 2/ 75 ..

ويطيل في بعض التعليقات كالكلام على شرط البخاري ومسلم 1/ 179 - 184، ويخرج حديث " شيبتني هود " ويرجح أنه مرسل في أكثر من عشر صفحات 1/ 435 - 445 وهذه التعليقات الطويلة كان الأولى أن يلحقها في تتمات في آخر الكتاب.

ومع ذلك فقد ترك الكثير من المواطن المهمة دون تعليق أو تحقيق أو إبداء رأي مثل: تحقيق مسألة سنن النسائي الصغرى "المجتبى " هل هي من اختصار النسائي أم ابن السني 1/ 139

ومثل: حديث: "في كل أرضٍِ نبّي كنبيّكم .. " واكتفى بعزوه إلى النسائي 1/ 368؟!!

وأما الأعلام فلم يترجم لأيّ واحد منهم، ولا بكتبهم، وكان عليه أن يُعرِّف بالمغمورين منهم، ويعرف بكتبهم:

مثل: التاج ابن يونس وكتابه "شرح التعجيز" وهو من مصادر المؤلف 1/ 43؟!

أبو الحسن بن الحصّار 1/ 71 أبو القاسم الجوهري 1/ 285

أبو الفضل الفلكي 1/ 525 ابن مغوز 1/ 573

أبو الفضل الهاشمي 1/ 637 أبو المظفر الهمداني 1/ 660

ابن سبع 2/ 253

وأحياناً يذكر السيوطي المؤلف بكتابة، فعلى المحقِّق أن يُعرِّف بصاحب الكتاب مثل:

قال صاحب المعتمد 1/ 468 قال صاحب البديع 1/ 602

قال صاحب تثقيف اللسان 1/ 623 حكى ابن عات في" يحانه التنفس " 1/ 625

هكذا والصواب: "ريحانة النفس وراحة الأنفس في ذكر شيوخ الأندلس "

صاحب القنية 1/ 650 وقدمشى عليه صاحب الحاوي الصغير " 2/ 54

وفي كثير من الأحيان لا يذكر الشخص منسوباً، إلا برأي علمي عُرف به، مثل وبنى بعض المتأخرين 1/ 103 وقال بعض المتأخرين 1/ 224 والمراد بها هنا: ابن الجوزي، وقال بعض المتأخرين 1/ 227 وأجاب بعض المتأخرين 1/ 236وبلغني عن بعض المتأخرين من المغاربه 1/ 435 وحكاه بعض المتأخرين 2/ 254.

وفي بعض المواطن يذكر المؤلف دون تحديد اسمه أو اسم مؤلفه، فعلى المحقق بيان المبهمات، مثل: قوله 1/ 192: ورأيت فيما يتعلق بمسلم تأليفاً مخصوصاً فيما ضُعِّف من أحاديثه بسبب ضعف رواته.

قوله 2/ 137: وقد صنف بعضهم مسند أبي هريرة معللاً في مائتي جزء.

قوله 2/ 530: في رواية الصحابة بعضهم عن بعض: وقد أفرد بعضهم الأحاديث الثلاثة في جزء.

قوله 2/ 551: شرع بعض المتأخرين في تصنيف أسباب الحديث كما صنف في أسباب النزول.

وفي مثل هذه المواطن تبرز براعة المحقق، وجهده وخبرته ونصحه للقارئ.

كما يطلب من المحقق أن يبيَّن المعاني الغريبة، ويساعد القارئ على فهمها، وهناك الكثير من الكلمات التي تركها المحقق لفطنة القارئ اللبيب مثل:

1/ 42 شقصاً 1/ 454رفغيه 1/ 525الملطاة

1/ 646 بمجالَّ له 1/ 120 يشامُّ 1/ 216 شغار

2/ 286 حدرة 2/ 462 المخابرة 2/ 463 أضبا

الأخطاء المطبعية:

وفي الكتاب أخطاء مطبعية، هي قليلة، ومنها بسبب عدم توثيق المنقول والرجوع إلى المصادر.

وأذكر ما وقعت عليه أثناء قراءتي العابرة للكتاب:

الجزء الأول الصفحة السطر الخطأ الصواب

ص15 9 تليمذه تلميذه

ص20 1 مِرى مُرِي – بضم الميم وكسر الراء المهملة

ص22 7 ثاني عشر من ثاني عشري

ص60 8 جرابرد جرامرد

ص348 8 عن موسى عن أبي موسى

ص482 13 بسند بسنده

ص500 3 وتطلق ولا تطلق

516 3 عالماً عالمين

599 1 وروي وروى

625 10 ميسر ميسرة

625 13 ريحانة التنفس ريحانة النفس

671 6 النهراواني النهرواني

الجزء الثاني 8 8 النهيُّ النهي ُ

32 3 بالمدود بالممدود

250 4 الطبري الطبراني

360 16 أبو الحسن يونس أبو يونس الحسن

427 آخر سطر الخطيب الرامهرمزي

471 4 الشهور الشهر

508 8 البناني النباتي

513 10 فوقع المناكير فوقعت المناكير

538 10 قيس بن سعد الأنصارية قيس بن عمرو كما في الإصابة 4:434، وأسد الغابة 305:7

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير