ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[05 - 08 - 03, 05:10 م]ـ
أحسن الله إليك أخي.
بانتظار البقية.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[06 - 08 - 03, 07:34 ص]ـ
28 – (84/ 15): [ ... ويسار]، قال الشيخ: لعل الصواب: سيَّار بن الحكم، وذلك لأنَّ من جملة مَنْ روى عنه هذا الحديث: سيار بن الحكم، وقد وقع هذا الخطأ في سنن النسائي.
29 – (85/ 1): [ ... عن عروة بن مضَرِّس حميد بن مُنْهِب .. ]، هكذا قرأها شيخنا.
30 – (85/ 3): [ ... عن وهب بن خَنْبَش]، هكذا قرأها شيخنا.
31 – (86/ 1): [الشعبي، عن أبي سَرِيْحَة: حذيفة بن أُسَيْد]، هكذا قرأها شيخنا.
32 – (86/ 2): [ ... وسعيد بن مسروق]، قال الشيخ: لم أقف عليها – أي: على هذه الرواية – ولم أبحث عنها بحثاً موسعاً!.
33 – (87/ 1): [ ... عن محمد بن صيفي الأنصاري]، قال الشيخ: ليس له إلا هذا الحديث.
34 – (87/ 3): [ ... الحارث بن البَرْصَاء]، هكذا قرأها شيخنا.
35 – (87/ 4): [ ... وروى]، صوبها الشيخ إلى [ورُويَ].
36 – (87 / الحاشية رقم (2)): [ ... يقول: ((لا يغزي هذا .... ))]، قرأها الشيخ: [لا يُغْزَى].
37 – (88/ 2): [عن أبي جريج]، قال الشيخ: الصواب: [ابن جريج].
38 – (88/ 2): [ ... عن ابن أبي نَجِيْح]، هكذا قرأها شيخنا.
39 – (88/ 3): [رِفَاعَة بن عَرَابَة الجُهني]، هكذا قرأها شيخنا.
40 – (89/ 1): [أبو رِمْثَة (التميمي)]: هكذا قرأها شيخنا، وقال: الأقرب: أنه (التيمي) لا (التميمي).
41 – (89/ 2): [ ... وقد أخرجا عن إياد]، قال الشيخ: لعله يقصد بالتعليق الذي علقه البخاري، و إلا فلا أعلم أن البخاري روى له موصولاً في صحيحه.
42 – (90/ 3): [إياسُ بن عبْدٍ المزني]، قال الشيخ: لم يذكر له رواية غير هذا الحديث.
43 – (91/ 3): [بشر بن سحيم، روى عنه: نافع بن جبير؛ قاله عنه: عمرو بن دينار، وحبيب بن أبي ثابت]، قال الشيخ: لعل البخاري ومسلم لم يخرجا هذا الحديث، لأنه قد اختلف في هذا الحديث على عمرو بن جبير، وحبيب بن أبي ثابت.
44 – (91/ 5 – 6): [ ... وعامر بن سعد البجلي]، قال الشيخ: ليس له في مسلم إلا حديثاً واحداً في التاريخ، وليس في الإيمان والحلال والحرام؛ فعليه: فلا يخرج له حديث، ثم يقال: على شرط مسلم.
45 – (93/ 3): [ ... سماك بن حرب]، قال الشيخ: هذا الحديث على شرط مسلم فقط، لأن البخاري لم يحتج بسماك؛ بل أخرج له معلقاً.
46 – (93/ 3): [ ... ويزيد بن أبي زياد]، قال الشيخ: هو الهاشمي، ضعيفٌ، ولعله ذكره استطراداً.
47 – (93 / الحاشية رقم (1)): [ ... وفي يده كهيئة الدَرَقَة]، هكذا قرأها شيخنا.
48 – (94/ 4): [حُبْشِي بن جُنَادَة]، هكذا قرأها شيخنا.
49 – (95/ 2): [ ... وعبد الواحد بن قيس]، قال الشيخ: وعبد الواحد ليس بالقوي، لكن لعله ذكره استطراداً.
50 – (96/ 1) [عبد الرحمن بن يَعْمَر الدِّيْلِي]، هكذا قرأها شيخنا.
51 – (96/ 1) [روى عنه ابن عطاء، وهو ثقة]، قال الشيخ: لماذا ألزم الدارقطني صاحبا الصحيحين إخراج حديث عطاء بن بكير؟ لأنه متفقٌ على ثقته، ولم يخرجا حديثه!
52 – (96 / السطر (3) من الحاشية): [و لا يضر الحديث سواء أكان الخزاعي أم الأسلمي، لأن الصحابة كلهم عدول]، قال الشيخ: ذهب إلى التفريق بينهما ابن حجر؛ أما المزي فاعتبرهما رجلاً واحداً؛ والقول بأنهما رجلين، قولٌ بعيدٌ، وذلك:
1 – لأنَّ اسمهما واحد.
2 – قصتهما واحدة.
3 – والحادثة واحدة.
والسبب في الاختلاف في النسبة: أنَّ أسلم وخزاعة أبناء عَمٍّ، فيحصل أن ينسب إلى أبناء عمومته.
والبقية سأكتبها لاحقاً - إن شاء الله -.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[06 - 08 - 03, 08:43 م]ـ
53 – (97/ 1): [غفرة ... ]، قال الشيخ: [عَفْرَةِ ... ].
54 – (97/ 1): [رواه داود بن قيس، عن عبيد الله بن عبد الله ... ]، قال الشيخ: القول بأن هذا الحديث على شرط مسلم، فيه تجوز؛ لأن عبيد الله ليس بالمشهور.
55 – (97/ 3): [خُرَيْم بن فَاتِك]، هكذا قرأها شيخنا.
¥