– (1/ 1 / 7): قال المصنف [ .... البثق]، قال المحقق في الحاشية رقم (3): قال (ر) _ أي الشيخ رشيد رضا -: ((لعله: الفتق)). قلت – أي: المحقق – وهو المثبت في المطبوع فقط، وفي (ج): ((السبق)). ا هـ.
قلت: وما أثبته المحقق في المتن هو الصواب؛ انظر لسان العرب (1/ 314)، ولم يوضح على أيِّ أساسٍ اختار هذه الكلمة.
– (1/ 3 / الحاشية رقم (2)): قال المحقق: أخرجه مسلم ... (1/ 130 / رقم 415).
قلت: الصواب: (1/ 130 / رقم 145).
– (1/ 8 / 9): قال المصنف [وقوله تعالى: " شرع لكم من الدين ما وصى به .... كبر على المشركين "].
قلت: الأولى تكملة معنى الآية، بإضافة " ما تدعوهم إليه ".
– (1/ 41 / السطر الأخير): قال المصنف [وهذا المعنى سمي العمل الذي لا دليل عليه في الشرع بدعةً ... ]. قال المحقق قي الحاشية رقم (4): في المطبوع و (ج): ((فمن هذا)).
قلت: وهو الصواب؛ فكان على المحقق أن تكون هي المثبتة في المتن.
- (1/ 93 / 2): قال المصنف: [فآية الرعد ... ].
قلت: ما هي آية الرعد التي يقصدها المصنف – رحمه الله –؟!
وأخشى أن يكون تحريفاً عن ((آل عمران)) أو ((الأنعام)).
- (1/ 93 / 7): ذكر المصنف – رحمه الله – قوله تعالى: " والله لا يهدي القوم الفاسقين "، وضع المحقق معقوفتين قال فيها [المائدة: 108].
قلت: المقصود بهذه الآية هي آية: الصف: 5، وذلك لأن المؤلف – رحمه الله – يتكلم عن آية سورة الصف.
- (1/ 99 / 8): ذكر المصنف حديث عائشة – رضي الله عنها – مرفوعاً: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه رد؛ فهو ردٌّ].
قلت: كلمة (رد) الأولى لا وجود لها في الحديث، ولا معنى لها.
- (1/ 109 / السطر الأخير): سقطت كلمة في ط. الشيخ مشهور في آخر كلام المصنف، بعد قوله – رحمه الله –: [وهو أشد في].
قلت: وقد سقطت كلمة: (التحذير)، والتصحيح من ط. رشيد رضا.
- (1/ 120 / 4): قال المصنف: [وإنما أوتي ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (4): في المطبوع: ((وإنما أُتي)).
قلت: ولعل الصواب ما في المطبوع.
- (1/ 124 / 3): حديث أبي رافع مرفوعاً: " لألفين أحدكم متكئاً ... ".
قلت: لا أعلم هذا الحديث روي بهذا اللفظ، وإنما: " لا ألفينَّ .... "، وقد ذكره المصنف على الصواب في (1/ 189).
- (1/ 129 / 6): في قصة عمر مع يزيد ابن أبي يزيد، قال عمر: (والله يا يزيد ... )، قال المحقق في الحاشية رقم (2): لا يظهر معنى القسم هنا. (ر) – أي من تعليقات الشيخ رشيد –.
قلت: هكذا هو في الزهد لابن المبارك، وفي مسند الفاروق: بدون الواو؛ ولعله هو الصواب، ويكون هذا على سبيل التعجب.
- (1/ 133 / 2): قال المصنف: [تمض به سنةُ من رسول الله ... ]؛ هكذا ضبطها المحقق.
قلت: والصواب: ( ... سنةٌ .. ).
- (1/ 147 / 4): قال المصنف: [ومما يعزى لأبي العباس الأبِّياني ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (2): في المطبوع و (ج): ((لأبي إلياس الأبياني))، وصوابه ما ذكرناه، وهو عبد الله بن أحمد بن إبراهيم، ترجمة القاضي عياض في ((ترتيب المدارك)) (2/ 347)، وقال: ((الإبيَّاني: بكسر الهمزة، وتشديد الباء، ويقال: صوابه تخفيفهما ... .
قلت: فكان ينبغي على المحقق ضبط المتن على ما ترجح له من أحد الضبطين، لا أن يخترع ضبطاً آخر!
- (1/ 149 / 12): قال المصنف: [ ... أولها: عرفتهم الله ... ].
قلت: الصواب: (عرفتم)؛ كما في طبعة رشيد رضا.
- (1/ 173 / السطر الأخير): قال المصنف: [ ... حدثت أو تحدث على يوم القيامة ... ].
قلت: لعل هنا سقطاً، وتكون العبارة هكذا: ( ... حدثت أو (لم) تحدث على يوم القيامة ... )
- (1/ 182 / 4): قال المصنف – نقلاً عن الإمام مالك –: [الاستحسان تسعة أعشار العلم ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (2): هذا مدح للاستحسان؛ فهو على خلاف ما يقتضيه السياق، فلعل في الكلام تحريفاً. (ر).
¥