تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قلت: لعل مقصود الإمام مالك – رحمه الله –: أنَّ أغلب ما يتكلم به الناس، ويبحثون عنه، ويتعبون أنفسهم هو من قبيل الاستحسان، الذي ذمه الإمام مالك، والله أعلم.

- (1/ 183 / 11): قال المصنف: [ ... ويوكَّل إلى نفسه]؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: والصواب في ضبطها: (ويُوْكَلُ).

- (1/ 193 / 6): قال المحقق: [ ... أن ينهي سبحانه ... ].

قلت: الصواب: (ينهى).

- (1/ 193 / السطر (6) من تحت): قال المحقق – نقلاً عن ابن القيم في مفتاح دار السعادة –: [ ... سائغاًف للشاربين].

قلت: (الفاء) لا محل لها هنا.

- (1/ 194 / 4): قال المحقق – نقلاً عن شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى –: [ ... في الفعل إلا جهة ... ].

قلت: صواب العبارة: ( ... في الفعل إلا (من) جهة ... ).

- (1/ 195 / 2): قال المصنف: [ ... أنَّ المستحسن للبدع يلزمه عادةً إن يكون ... ].

قلت: الصواب: (أن يكون).

- (1/ 195 / السطر الرابع من الحاشية): ذكر المحقق بعض مراجع مسألة التحسين والتقبيح، فقال: .. و ((شفاء الغليل)) ... .

قلت: والصواب: (شفاء العليل) بالمهملة.

- (1/ 197 / السطر (2) من تحت): قال المصنف: [ ... القرآن المنزل على النبي [المبيَّن بسنة] قولاً ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (6): مابين المعقوفتين سقط من المطوع و (ج)، ولعله: ((المبين بسنته)).

قلت: وهو الصواب.

- (1/ 200 / 12): قال المصنف: [ ... وإذا ماتت * انهدم الإسلام]، قال المحقق في الحاشية رقم (2): في المطبوع زيادة بعده: ((السنن))، ولا وجود لها في (م) و (ج).

قلت: ولعل الصواب زيادتها، والله أعلم.

- (1/ 215 / 1): قال المصنف: [ ... ولكنه قد يحمل على العموم العادي].

قلت: ما هو العموم العادي؟! فكان ينبغي على المحقق – حفظه الله- أنَّ يبين المصطلحات التي يكون فيها نوع غرابة.

- (1/ 218 / السطر (4) من تحت): قال المصنف: [ ... اتخذوا العجل [أن] سينالهم .. ]، قال المحقق في الحاشية رقم (5): كذا في مطبوع (ر) و (م) و (ج)، وقال (ر): ((الظاهر أنَّ ((أن)) زائدة هنا من الناسخ)) ولذا حذفت من المطبوع! دون أيِّ إشارة)).

قلت: إذن فالصواب: حذفها مع الإشارة!

والقوسين اللذين في آخر الكلام خطأ؛ فتزال.

- (1/ 229 / 4): قال المصنف: [ثم إن من استدل به مالك ... ].

قلت: في طبعة رشيد رضا (ص 133) مكان (من) الثانية (ما)، ولعله هو الصواب.

- (1/ 261 / عدة مواضع من الصفحة): ذكر المصنف – رحمه الله – رجلاً اسمه: (وشكمير)، وقد اضطرب المحقق هنا، فالمثبت في المتن هو: (وشمكير)، وقال المحقق في الحاشية رقم (3): في (م): ((وشكمير))!! والصواب ما أثبتناه، وهو (وشكمير) بن زيَّار ... .

قلت: فالصواب: (وشمكير)، كما قال المحقق.

- (1/ 263 / السطر الأخير): قال المصنف: [ ... وعدلت عن الأَم ... ]، هكذا ضبطها المحقق.

قلت: الصواب: بالضم، هكذا: (الأُم).

- (1/ 265 / السطر (3) من تحت): قال المصنف – نقلاً عن أبي الفتح –: [فلم تحسبونه ... ].

قلت: الصواب: (فلم تحبسونه) كما في ط. رشيد رضا. (1/ 156).

- (1/ 266 / السطر (2) من تحت): قال المصنف: [ ... وفرَّق ... ]؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: ولعل الصواب: (فَرْقُ).

- (1/ 269 / السطر (4) من تحت): قال المصنف: [ ... مع ما ذكرتَ ... ]؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: لعل الصواب: (مع ما ذكرتُ).

- (1/ 275 / 7): قال المصنف: [ ... وليس إلا المخترَعَ ... ]؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: ولعل الصواب: (المخترِعَ).

- (1/ 286 / 3): قال المصنف: [ ... ظهرت بعد المئتين من الهجرة].

قلت: الصواب: (المائتين)، وقد يكون رأي المحقق أنها تكتب هكذا، كما ذهب إليه بعض أهل العلم؛ ولكن يحتاج إلى استقراء تحقيقاته ليعلم هذا!

- (1/ 287 / الحاشية رقم (6): قال المحقق: [ ... وأنِّي ... ].

قلت: الصواب: (وأنَّى).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير