103 – (213/ 12): عن سليمان بن حيان، والمثبت في الطبري (23/ 230): سليم بن حيان، وقال المحقق في الحاشية: في (ص): سلمان، وفي (م، ت1، ت2، ت3) وتفسير ابن كثير: سليمان، والمثبت هو الصواب، وينظر تهذيب الكمال (11/ 348).
104 – (213/ 13): الأصغر، والمثبت في الطبري (23/ 230): الأصفر، وذكر المحقق أنه في بعض النسخ: الأصغر.
105 – (215/ 5 من تحت): فيقول (التي قبل الآية)، الصواب: حذفها.
106 – (216/ 6) دَقَه، ولعلها هكذا: دَقَّه.
107 – (224/ 5): وقد روى ابن جرير: عن يعقوب – صح كما في الطبري – عن ابن علية وعبد الوهاب ... قلت: الطبري روى هذا الأثر عن عبد الوهاب (23/ 254) لكن ليس الراوي عنه يعقوب بن إبراهيم، وإنما ابن بشار.
108 – (226/ 4 من تحت) علق المحقق في إصداره الثاني على قول ابن كثير – رحمه الله –: ... الراكد. قال: بعدها في (ن): وهذا يدل على وجوب الطمأنينة في الصلاة، فإن الذي لا يطمئن في ركوعه وسجوده ليس بدائم على صلاته؛ لأنه لم يسكن فيها ولم يدم، بل ينقرها نقر الغراب فلا يفلح في صلاته.
109 – (227/ 7 من تحت): " والذي هم على صلواتهم يحافظون " وضع المحقق حاشية على قوله تعالى: " صلواتهم ": في (أ): " على صلاتهم "!
فخطر في بالي أنها قراءة أبي عمرو، فنظرت في الإصدار الثاني فإذا المحقق وضع الحاشية التالية: في (أ): " على صلاتهم ". والمثبت من (هـ، م). انظر البحر المحيط (8/ 335)؛ فلينبه على ذلك أصحاب الطبعة الأولى.
110 – (231/ 9): بَيْن؛ هكذا ضبطها المحقق، والصواب: بَيِّن. *
111 – (236/ 13): " مما خطيئاتهم ... " ثم في الشرح قال ابن كثير: يقول تعالى: " مما خَطَاِياِهِمْ " وقرئ: " خطيئاتهم " ...
قلت: هنا أمران:
الأمر الأول: ابن كثير يشرح على قراءة أبي عمرو فلذلك ذكر قراءته أولاً ثم ثنى بقراءة غيره؛ فكان ينبغي على المحقق أن يضع نص القرآن كاملاً على قراءة أبي عمرو، وقد رصدت على طرة كل مجلد الإشكالات المتعلقة بهذا الموضوع.
الأمر الثاني: الآية في الشرح في طبعته الأولى هكذا ضبطت: " مما خَطَاِياِهِمْ "، ولكن – ولله الحمد – قد تم تعديلها في الإصدار الثاني إلى " مما خَطَايَاهُمْ " وهو الصواب.
112 – (240/ 1 من تحت): إذا رمي ... والصواب: إذ رمي.
113 – (240/ 1 من تحت): كتنم، والصواب: كنتم. *
114 – (242/ 13): لا نعجره، والصواب: لا نعجزه. *
115 – (244/ 1 من تحت): حدثنا أبو مسلم. قلت: والمثبت في الطبري (23/ 344): أبو هشام. وذكر المحقق: أن في بعض النسخ (أبو مسلم)، وصوَّب المحقق (أبو هشام)، وقد مرَّ أمثلة كثيرة لهذا السند عند ابن جرير.
116 – (245/ 11): " قال إنما أدعو ربي ... " في المصحف المطبوع " قل إنما ... "؛ لكن المحقق أفاد في الإصدار الثاني ما يلي: كذا في (م، هـ): (قال)، وهي قراءة الجمهور؛ كما في البحر المحيط (8/ 353).
117 – (250/ 6 من تحت): هذا مزمار ... والصواب: مزماراً.
118 – (250/ 4 من تحت): لا تنثروه نثر الرمل! هكذا أثبت المحقق، وذكر في الحاشية: في (أ): الدقل. قلت: وهو الصواب. *
119 – (257/ 1 من تحت): الأخري! قلت: ليس من عادة المحقق في إصداره الأول وضع النقط على الياء (المتطرفة!)، وعندما وضعها هنا أخطأ، والله المستعان. *
120 – (259/ 2): ولو خمس آيات. والمثبت في الطبري (23/ 396): ولو خمسين آية. وذكر المحقق أنه في بعض النسخ: ولو مائة آية.
121 – (261/ 2 من تحت): فجثثت. قال المحقق في الإصدار الثاني: وفي صحيح مسلم: " فَجُئِثْتُ " والمعنى: فزعت ورعبت.
122 – (273/ 5 من تحت): فإنه. والصواب: فإن.
123 – (293/ 7 من تحت): نضرة النعيم. قال المحقق في الإصدار الثاني: بعدها في (ن): فأخبر سبحانه وتعالى بحالهم في الظاهر، وجمالهم الباطن.
¥