تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[المستدرك على كتاب صيانة مجموع الفتاوى من السقط والتصحيف]

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[28 - 08 - 04, 08:13 م]ـ

في 30/ 79:

و صنف رجل كتابا في الاختلاف، فقال أحمد: لا تسمه "كتاب الاختلاف" و لكن سمه "كتاب السنة".

وصوابه "كتاب السعة" و القصة مذكورة في ترجمة إسحاق بن بهلول الأنباري - تلميذ الإمام أحمد - من كتاب الطبقات. و انظر "المدخل المفصل" للشيخ بكر أبو زيد 1/ 99.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 08 - 04, 11:03 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

وقد سبق كذلك ذكر بعض الأمثلة على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=56650#post56650

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[29 - 08 - 04, 01:14 ص]ـ

لعل الموضوع هذا ينقل إلى التعريف بالكتب ... لأن مكانه اللائق هناك، ولعلي أكتب بعض ما يفيد حول الموضوع في وقتٍ لاحق - بإذن الله -.

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[08 - 09 - 04, 02:00 م]ـ

في 35/ 400 قال:

وأما الامتحان بالضرب ونحوه فاختلف فيه: هل يشرع للقاضي والوالي؟ أم يشرع للوالي دون القاضي؟ أم (لا) يشرع الضرب لواحد منهما؟ على ثلاثة أقوال: ...

و (لا) هنا ساقطة كما هو ظاهر من السياق، ويبينه حكاية الأقوال في الجواب فإنه حكاها على هذه الأوجه الثلاثة. والله أعلم

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[08 - 09 - 04, 02:06 م]ـ

ومما يستدرك على أصل الكتاب "مجموع الفتاوى" لا على "صيانته".

في أجزاء التفسير لم يذكر تفسير سورة الروم كما نقلها ابن القيم عن شيخه رحمهما الله في آخر فصول كتابه "الفوائد" وفيه تفسير السورة من أولها إلى قوله تعالى: "وليعلمن المنافقين".

وكان حقها أن تكون بعد تفسير سورة النمل في 15/ 442.

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[04 - 10 - 04, 01:34 ص]ـ

في 28/ 546 قال:

"والتتار وأشباههم أعظم خروجا عن شريعة الإسلام من مانعي الزكاة والخوارج من أهل الطائف الذين امتنعوا عن ترك الربا".

وواضح أن عبارته: "والخوارج من أهل الطائف" غير مستقيمة بل الصواب أن قوله: "أهل الطائف الذين امتنعوا عن ترك الربا" معطوفة على الطائفتين المذكورتين: مانعي الزكاة، والخوارج. ووجه الجمع بين هاتين الطائفين ذكره قبله 28/ 542 فقال:

"أما الخوارج فإنهم ادعوا اتباع القرآن وأن ما خالفه من السنة لا يجب العمل به. وأما مانعوا الزكاة فقد ذكروا أنهم قالوا: إن الله قال لنبيه: "خذ من أموالهم صدقة" وهذا خطاب لنبيه فقط، فليس علينا أن ندفعها لغيره".

ففي العبارة الأولى سقط وقد يكون الساقط حرف العطف.

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[01 - 03 - 05, 07:40 م]ـ

في 26/ 120:

وإذا دخل المسجد بدأ بالطواف، فيبتدئ من الحجر الأسود يستقبله استقبالا، ويستلمه، ويقبله إن أمكن، ولا يؤذي أحدًا بالمزاحمة عليه، فإن لم يمكن استلمه، وقبل يده، وإلا أشار إليه، ثم ينتقل للطواف، ويجعل البيت عن يساره، وليس عليه أن يذهب إلى ما بين الركنين، ولا يمشي عرضًا، ثم ينتقل للطواف، بل ولا يستحب ذلك.

قال الشيخ بكر أبو زيد في رسالته "العلامة الشرعية لبداية الطواف ونهايته" ص 10:

كذا: "ينتقل" ولعلها: ينفتل.

وقد وقع في نقله لكلام شيخ الإسلام سقط نحو سطر ونصف.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[02 - 03 - 05, 12:46 م]ـ

جزاكم الله خيرا

في 18/ 100 (الأحاديث الأربعين- الحديث الحادي والعشرون):

ولد سنة 599. وتوفي في صفر سنة 671

وهذا خطأ نبهني عليه قوله في أول الحديث: (أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن يحيى بن علوي بن الحسين الدرجي القرشي قراءة عليه وأنا أسمع في رجب سنة 680، .. )

والصواب في تاريخ وفاته:

681

كما في شذرات الذهب (7/ 650).

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 08 - 06, 04:34 ص]ـ

هناك عددا من الأخطاء في الآيات لم يستدركها الشيخ الفهد منها:

1/ 14: السطر 8

والصواب: {وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ} (14) سورة الشورى

1/ 58 سطر 14

والصواب: {وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قُتِلَ مَعَهُ ... } (146) سورة آل عمران.

1/ 58: السطر الأخير

أيما ما وهن، والصواب: أي ما وهن.

1/ 68سطر 3

الصواب {وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ} (41) سورة البقرة

1/ 73سطر 6

الصواب {سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ} (89) سورة المؤمنون

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير