تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الأزهري الشافعي]ــــــــ[18 - 09 - 06, 03:28 م]ـ

جزاكم الله خيراً.

ـ[د. مصعب الخير]ــــــــ[07 - 12 - 06, 09:03 م]ـ

حياكم الله وبارك في جهودكم

وقد قلتم: ((وهناك كتب جمعت المتفق عليه فقط)). فعددتم منها ثلاثة كتب هي كتاب «عمدة الأحكام» للحافظ عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي، وكتاب «زاد المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم» جمع وشرح: محمد حبيب الله الجكني الشنقيطي، وكتاب «اللؤلؤ والمرجان» للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.

وهناك كتاب رابع كبير بعنوان «جامع البيان لما اتفق عليه الشيخان» للشيخ محمد زكي الدين محمد قاسم الحجازي المصري، وهو جمع مرتب ترتيبا موضوعيا جديدا مع الشرح، وقد نشر بعضه بالكويت، ثم نشر كاملا بمصر.

ـ[ندا عبد الرحيم]ــــــــ[25 - 02 - 07, 01:36 م]ـ

جزاكم الله خيرا، ونفع بكم الإسلام والمسلمين

لقد استفدة من هذا البحث فوائد جمه

ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[14 - 03 - 07, 10:43 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا

ـ[الرايه]ــــــــ[03 - 12 - 07, 11:06 ص]ـ

http://masajed.gov.kw/ftpImage/04/2007/08/01/sahihmoslm.jpg

المدخل إلى صحيح " الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله

مشروع قراءة وسماع الكتب السبعة (المشروع الثاني): سماع وختم صحيح الإمام مسلم

إعداد الدكتور/ محمد محمدي بن محمد جميل النورستاني

هذا الكتاب يتكون من بابين وخاتمة، حيث خصص الباب الأول لحياة الإمام مسلم، وجعل الباب الثاني في بيان منهجه في صحيحه، بينما جمع في الخاتمة مجموعة من الفوائد المتعلقة بالقراءة والسماع وضبط جملة من الأسماء المتكررة في الصحيحين.

الناشر

وزارة الأوقاف والشؤن الاسلامية بدولة الكويت

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[03 - 01 - 10, 12:36 م]ـ

جزاكم الله خيرا

للرفع والفائدة.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[07 - 04 - 10, 03:24 م]ـ

للنفع.

ـ[سلمان الحائلي]ــــــــ[27 - 04 - 10, 02:33 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[محمدالخالدي]ــــــــ[28 - 04 - 10, 11:32 ص]ـ

جزيت خيرا ونفع الله بك قلت أخي:

المبحث الثالث والعشرون:

أعظم أصل مخطوط لصحيح لمسلم:

قال الكتاني في فهرس الفهارس 1/ 385:

وبمكتبة القرويين بفاس ـ إلى الآن ـ نسخته [ابن خير] من صحيح مسلم التي قابلها مراراً، وسمع فيها، وأسمع بحيث يعد أعظم أصل موجود من صحيح مسلم في أفريقية، وهو بخط الشيخ الأديب الكاتب أبي القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر الأموي الإشبيلي المالكي فرغ منه سنة 573 هـ، وعلق عليه بخط المترجم أنه عارضه بأصول ثلاثة معارضة بنسخة الحافظ أبي علي الجياني شيخ عياض، وغيره من الأعلام، وكتب المترجم بهامشه كثيراً من الطرر، والفوائد، والشرح لغريب ألفاظه، وشروح بعض معانيه وفرغ من ذلك سنة 573 هـ أيضا.

قال الشيخ عبد الفتاح أبو غدة في تحقيق اسمي الصحيحين ص44 ـ معلقاً على كلام الكتاني ـ:

قد تحفظ، وتطلق شيخنا ـ عبد الحي رحمه الله ـ في قوله عن نسخة ابن خير من صحيح مسلم إنها (أعظم أصل موجود في أفريقية) بل أظن أنها أعظمُ أصلٍ مطلقاً الآن لكتاب مسلم. اهـ.

قلتُ: قد رأيتُ صورة لهذه النسخة مع الشيخ علي العمران، لكن فيها مواضع تصويرها غير واضح.

.

.

.

السؤال: هل حققت هذه المخطوطه؟؟

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[04 - 06 - 10, 03:25 م]ـ

شكر الله لكم وبارك فيكم

لا أظن.

ـ[محمد البغدادي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 08:18 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[ندا عبد الرحيم]ــــــــ[23 - 06 - 10, 10:47 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[السيد محمد الطنطاوي]ــــــــ[15 - 12 - 10, 09:41 م]ـ

المطلب الثامن:الطبعات ذات المجلد الواحد كطبعة أبي صهيب الكرمي، وأظنها أول الطبعات التي صدرت في مجلد واحد فقد ذكر المحقق ص 9: أنه أخذها من طبعة محمد فؤاد عبد الباقي ووصفها بأنها أفضل النسخ، وأدقها!! ... وتعد هذه النسخة موثقة موثوق بها قل أن يرد فيها الوهم، وقد صححنا الأخطاء الواردة فيها، وأتممنا السقط في بعض المواضع التي سقط منها كلمات سهوا، وأزلنا الإشكال في بعض الأسانيد إذا أوهمت الخطأ فيها، أو جاءت على وجه يشكل فيه الفهم، ونسبة هذا في نسخة عبد الباقي قليل. كما أننا صححنا النسخة من الأخطاء المطبعية كلمات، وأرقاما، وأتينا بها على وجهها.اهـ.

قلتُ: وصفه لها بأنها أصح النسخ فيه نظر، وليته كلف نفسه بالنظر في الطبعات القديمة، والنسخ الخطية .. وقوله إنه صحح الأخطاء ... دعوى فقد فاقت نسخته أخطاء نسخة محمد فؤاد عبد الباقي بكثير، ولم يبين لنا المحقق من أين صحح هذه الأخطاء التي ذكر، إلا أن يكون صححها من حفظه!.

وألْحَق بنسخته كتاب العلل لابن عمار، وصيانة مسلم، وفهارس لمسانيد الصحابة، ولأطراف الأحاديث، وللكتب والأبواب، وربط تخريج الأحاديث مع البخاري.

والكتاب يقع في 1473 صفحة كتبت بخط صغير في كل صفحة عامودين طولا، والكتاب ثقيل حمله، صغير خطه، قليل ضبطه.

ومعظم أعمال هذا الرجل مثل هذا يهجم على إحدى الطبعات السابقة، ويضيف لها بعض الخدمات الفنية، من غير اعتماد على أصول، فلم أر له كتابا واحدا حققه على نسخ خطية ـ مع أني لم أطلع على كل أعماله ـ ثم يقول: اعتنى به أبو صهيب الكرمي.! وليته إذ سطا على أعمالهم سلموا من لمزه لهم!

وهذه ظاهرة قبيحة انتشرت بين كثير من المحققين، يبنون كتبهم على أعمال الآخرين، ويشنعون على بعض الأخطاء التي قد يفوقونهم بها!

أعتقد أن أبا صهيب الكرمي هذا هو حسان عبد المنان فهذه أفعاله

وله طبعة للمحلى في مجلد واحد في غاية السوء ملأها بتعليقاته السخيفة ومجازفاته في الحكم على الأحاديث

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير