تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:39 ص]ـ

وفقك الله المهم أن تكون المعلومة وصلت لك ..

وفقك الله ..

ـ[عاشق النحو و الإعراب]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:44 ص]ـ

المشاركة كانت للكتابة عن لام الطلب فقط.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:48 ص]ـ

يعني أتضح اللبس لديك؟؟

ـ[عاشق النحو و الإعراب]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:52 ص]ـ

هناك وجهٌ ذكره إمام النحاة و شيخهم ابن مالك -رحمه الله-لم يذكرْ

من هو البطل المجيب؟

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:55 ص]ـ

في كتاب شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك؟؟

ـ[عاشق النحو و الإعراب]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:59 ص]ـ

يبقى السؤال معلقاً لأساتذة الفصيح.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 01:11 ص]ـ

لك كتاب أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك فهو قد فصل في لام الأمر تفصيلاً ..

ـ[عاشق النحو و الإعراب]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 01:14 ص]ـ

أنا انتظر البطل المجيب.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 01:14 ص]ـ

إن كنت تريد التفصيل في لام الأمر ولماذا سكنت فانتظر حتى الغد حتى أحضر الكتاب ولك الجواب الشافي ..

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 01:39 ص]ـ

الجازم الخامس على رأي المصنف لام الأمر قال: (لام الأمر والدعاء) هذه لام تفيد الأمر, تفيد الطلب ولكنها إذا كانت من الأعلى إلى الأدنى فهي أمر وإن كانت من الأدنى إلى الأعلى فهي دعاء, يعني عندما يقول الله –سبحانه وتعالى-: ? لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ ? [الطلاق: 7] هذا أمر بالإنفاق فحيئذ يسمى أمراً ,تكون اللام يسمونها لام الأمر وهي جازمة وعلامة الجزم السكون وحينما يقول أهل النار أعاذنا الله من حالهم لخازنها: ? وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ ? [الزخرف: 77] فاللام هنا ليست للأمر لأنهم لا يملكون أن يأمرون الملائكة لكنهم يطلبون طلباً وهي تتضح تماما إذا كانت في حق الله -تعالى- لأن المطلوب الآن من الله -سبحانه وتعالى- أن يقضي عليهم فتكون دعائية وهي بعد ذلك فعل مضارع مجزوم باللام الدعائية التي هي لام الأمر في أصلها لكن في حق الله -سبحانه وتعالى- يقال: هي لام الدعاء وعلامة جزمه حذف حرف العلة يقضي.

المرجع:

من شرح مختصر الأصول من علم الأصول

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 01:46 ص]ـ

ـ لام الأمر:

في علم القراءات

الأصل في لام الأمر الكسر، ويجوز الإسكان إذا سبقت بالفاء أو الواو، فلس ثمة اختلاف بين النحاة في ذلك،

وإنما دار النزاع بينهم في كسر اللام وإسكانها بعد (ثم)، مثل: (ثم ليقطع) في قوله تعالى

(من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينتظر

هل يذهبن كيده ما يغيظ) الحج 15، وقوله: (ثم ليقضوا) في (وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر

يأتين من كل فج عميق ليشهدوا مدافع لهم .. ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم) الحج 29، حيث قرئ بإسكان اللام

وكسرها، والإسكان قراءة حفص؛ ومن ثم كانت قراءة حفص مجالا خصبا لإسهاب القول فيها من أهل العربية، ما بين

مؤيد محتج بها على إرساء قاعدة في ذلك، ومعارض بل منكر لها، ومن أولئك المعارضين المبرد؛ إذ رفض إسكان

اللام بعد (ثم، وكذلك ابن جنى الذي وصفها بالقبح في قوله: "الحرف الذي ينزل مع ما بعده كالجزء الواحد منه فاء

العطف وواوه .. أما قراءة الكوفيين (ثم ليقطع) بإسكان اللام فقبيح عندنا؛ لأن (ثم) منفصلة ثم يأتي النحاس

فيصف إسكان اللام بعد (ثم) بـ"أنه بعيد في العربية؛ لأن (ثم) حرف يوقف عليه وينفرد

وفي مقابل هؤلاء نجد من يمثل الفريق الآخر كالفراء؛ حيث يذكر أن "إسكان اللام يجوز بعد الفاء والواو كثيرا وبعد

(ثم) قليلا؛ لأنه حرف منفصل، كذلك ابن خالويه، إذ يجيز إسكان اللام بعد (ثم)، ويضيف مقررا "أن القراءة سنة

متبعة يأخذها لاحق عن سابق، ولا تجعل على قياس العربية، أما أبو على الفارسي فيصف الإسكان بالاستقامة في

اللسان العربي، يقول: "من أسكن جعل الميم من (ثم) بمنزلة الفاء والواو، وهذا مستقيم

وعلى نهج هؤلاء نجد صاحب الشافية وشارحها، حيث جاء في شرح الشافية " .. و (ثم) تشبه الفاء والواو، فجعل

عليهما، ولكن أقل منهما؛ لأن (ثم) على ثلاثة أحرف، وهي كذلك أقل دخولا على الأمر. وسلك هذا المنهج ابن هشام

مضيفا أن "في ذلك ردّ على من قال: إنه خاص بالشعر، وكذلك السيوطي

والباحث يرجح الرأي الذي يجيز الإسكان، ويرى أن إسكان اللام مظهر من مظاهر التخفيف في اللسان العربي،

ونلمس هذه الظاهرة في إسكان الهاء من (هو وهي) بعد (الفاء والواو واللام وثم)، وهذه الظاهرة شائعة في قراءة

أهل الكوفة إلا حفصا، وربما يرجع هذا إلى أن قراءة حفص تتسم بالسمات اللغوية الحجازية، أما سائر قراءات

الكوفيين فتتسم بالسمات اللغوية البدوية ـ كتميم ـ وظاهرة إسكان الهاء هذه شاعت في اللغة البدوية، وهي مظهر

من مظاهر التخفيف.

في ضوء رواية حفص عن عاصم ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير