[أرجو أن تصححوا لي أخطائي]
ـ[عهود زائفة]ــــــــ[20 - 10 - 2009, 11:38 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد معرفة المبتدأ والخبر في هذه الآيات فقد بحثت عنها في كتب إعراب القرآن ولم أفهم وحاولت إعرابها بنفسي ووددت منكم تصحيح أخطائي
قال تعالى:
" الله يستهزىء بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون (15) أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وماكانوا مهتدين (16) مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون (17) صم بكم عمي فهم لا يرجعون (18)
سورة البقرة
واجتهاداتي هي:
الله: مبتدأ مرفوع بالضمة.
يستهزىء: فعل مضارع مرفوع بالضمة
بهم: الباء حرف جر وهم ضمير في محل جر بالإضافة
والجملة الفعلية (يستهزىء بهم) في محل رفع خبر.
أؤلئك: اسم إشارة مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
الذين: اسم موصول مبني على السكون.
اشتروا: فعل ماضي مبني على الضم وواو الجماعة في محل رفع فاعل.
مثلهم: مبتدأ مرفوع بالضمة.
كمثل: جار ومجرور.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
صم: خبر مرفوع بالضمة.
ـ[عهود زائفة]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 12:20 ص]ـ
14 مشاهدة ولا يوجد
أي رد؟؟
صححولي يااساتذتي
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 12:27 ص]ـ
14 مشاهدة ولا يوجد
أي رد؟؟
صححولي يااساتذتي
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
أختي الحبيبة ... عهود زائفة
أجد إعرابك صحيحا .... ولكني فقط أشك بإعراب مثلهم ... وليست عندي معلومات كافية في الإعراب ... وإلا لكنتُ صححتُ لكِ .... أنا الآن أبحث عن هذه الآيات من الشبكة لأتأكد لكِ ....
ودمتِ بخير
ـ[عهود زائفة]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 12:32 ص]ـ
حتى أنا أشك بها ولكني لم أجد لها إعراباً فقلت لعلها تكون مبتدأ
لأنها ليست فعلاً ولا حرف بل هي اسماً والمبتدأ يكون اسماً
شكراً لك عزيزتي وقد بحثت عنها في كتب إعراب القرآن
ولكني لم أجد الإعراب الدقيق الذي أريده
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 12:34 ص]ـ
حتى أنا أشك بها ولكني لم أجد لها إعراباً فقلت لعلها تكون مبتدأ
لأنها ليست فعلاً ولا حرف بل هي اسماً والمبتدأ يكون اسماً
شكراً لك عزيزتي وقد بحثت عنها في كتب إعراب القرآن
ولكني لم أجد الإعراب الدقيق الذي أريده
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
لنتناقش معا ... ما رأيك؟
ولنبحث معا ... ليكون البحث أجمل؟
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 12:42 ص]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
وجدتُ كلمة مثل، ومعها نحو كيف يكون إعرابها ... من خلال قاعدة ...
إليك ما وجدت ... ثم لنقيس عليها الآية ...
نحو)، و (مثل) وشبهِهِما حالتانِ:
الأولى: أن تأتيَ بعد تمامِ الكلامِ.
الثانية: أن تأتيَ قبلَ تمامِ الكلامِ.
+ فإن جاءت بعدَ تمامِ الكلامِ، كقولِك: (الفاعل مرفوعٌ؛ نحو " ذهبَ الرجلُ ")، فيجوزُ فيها الوجهانِ: الرفعُ، والنصبُ.
= أما النصبُ، فلأنَّها كلمةٌ واقِعةٌ في جملةٍ مكمِّلةٍ لجملةٍ قبلَها. وما كان كذلكَ، جازَ نصبُه، سواءٌ كانَت الجملةُ توكيديَّةً؛ نحوَ: (هذا ابني حقًّا). ومنه قوله تعالى: وعدَ الله لا يخلف الله وعدَه، وقوله: صنع الله الذي أتقن كلَّ شيء، أو تشبيهيةً؛ نحوَ قولِ امرئ القيس بنِ حُجْرٍ الكِنديِّ:
نطعنُهم سلكَى ومخلوجةً ... كرَّك لأمينِ على نابلِ
وكقولِ عُروةَ بنِ الورْدِ العبْسيِّ:
وإن بعُدوا لا يأمنون اقترابَهُ ... تشوُّفَ أهلِ الغائبِ المتنظَّرِ
أو تمثيليةً. ويدخُلُ في التمثيليةِ موضِعُ المسألةِ (نحو)، و (مثل). وتُعرَبُ في هذه الأنواعِ مفعولاً مطلَقًا، عاملُه فِعلٌ محذوفٌ حذفًا واجبًا، وتقدِّرُه من جنسِ المصدرِ؛ فعلى هذا تقدِّره في موضِع المسألة (ينحو). وهذه الأنواعُ يجمعُ بينَها أنَّها تفصيلٌ لكلامٍ مجمَلٍ قبلَها، فيهِ دَليلٌ عليها، ولو باللزومِ.
¥