تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما نوع الفعل يجيء]

ـ[نبيل جميل]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 04:50 م]ـ

الفعل يجيء هل هو مهموز على اعتبار ورود الهمزة في آخره برده الى جذره جاء

ام معتل أجوف على اعتبار عين الفعل وقع في وسط الفعل جاء

مع تحيتي ومحبتي

ـ[الأحمر]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 04:54 م]ـ

الفعل يجيء هل هو مهموز على اعتبار ورود الهمزة في آخره برده الى جذره جاء

ام معتل أجوف على اعتبار عين الفعل وقع في وسط الفعل جاء

مع تحيتي ومحبتي

الحالة الثانية

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 10:07 م]ـ

نعم إنه معتل أجوف

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 11:44 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

يجيء فعل معتل أجوف.

الفعل ينقسم إلى صحيح و هو ما كانت جميع أحرفه الأصلية خالية من حروف العلة (واي) وهو ثلاثة أنواع:

1 - السالم: ما سلم من الهمز و التضعيف مثل: كتب - خرج - دخل -و كذا أنزل - سلَّم فهما سالمان لأن الهمزة و التضعيف فيهما ليس أصليين فدائما يجب العودة إلى الحروف الأصلية للفعل أي المجرد.

2 - المهموز: ما كان أحد حروفه الأصلية همزة نحو: أكل - سأل - لجأ.

3 - المضعف: ما كان أحد حرفيه من جنس واحد نحو: مدَّ -سدَّ.

أما المعتل فهو ما كان أحد حروفه الأصلية معتلة و تنقسم إلى:

1 - المثال: ما كان أوله أو فاؤه حرف علة: وجد - وصل - وقف ..

2 - الأجوف: ما كان ثانيه أو عينه حرف علة: جاء - بات - نام ....

3 - الناقص: ما كان ثالثه أو لامه حرف علة: قضى - سعى - جرى ..

4 - اللفيف المفروق: ما كان أوله و ثالثه حرفي علة: وعى - وشى ..

5 - اللفيف القرون ما كان أوله وثانيه حرفي علة: نوى - هوى ...

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 11:52 م]ـ

عفوا اللفيف المقرون وقد سمي بذلك لأن حرفي العلة فيه مقترنين أما المفروق فكما تلاحظ فإن حرفي العلة فيه مفروقين بحرف صحيح.

إذاً عندما تجد أي فعل أحد حروفه الأصلية (و- ا-ي) هو فعل معتل و إن اشتمل الهمز أو التضعيف.

ـ[نبيل جميل]ــــــــ[19 - 10 - 2009, 04:32 م]ـ

شكراً لكل الذين تفضلوا بالرد راجياً لهم كل الخير ولاسيما الأخت عاشقة الضاد

التي أجهدت نفسها مشكورة وأزالت ما لبس علي في السطر الأخير من مداخلتها الطيبة

راجياً أن تظل واحدة من عشاق اللغة العربية الذين يحمونها ويدافعون عنها

ويسعون الى المحافظة على جمالها وعظمتها

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير