ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 07:12 م]ـ
السلام عليكم يا مغربي ورحمة الله وبركاته فلم العتاب؟؟؟؟
ولم تتهمني بالتغطرس والكبر؟ ولو رأيتني عين اليقين وعين اليقين ما قلت هذا فيّ!!!
وإنما قصدي إثارة الإخوان ليبحثوا بحثا جادا ويرجعوا إلى الكتب لا أن يرجموا بالغيب ........
وهذا والله قصدي وعفا الله عنك فيما قلته لي الآن فقد نصحتني علنا!!!
فقد قال الشافعي:
تجنبني بنصحك في انفراد *وجنبني النصيحة في الجماعه
فإن النصح بين الناس نوع*من التوبيخ لا أرضى استماعه
شكرا أخي مغربي شكرا شكرا
ـ[ابن النحوية]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 09:17 م]ـ
أحمد الفقيه
فقد قال الشافعي:
تجنبني بنصحك في انفراد *وجنبني النصيحة في الجماعه
فإن النصح بين الناس نوع*من التوبيخ لا أرضى استماعه
تعمدني بنصحك في انفرادٍ = ...
نقاش مثير وماتع، فلا تحرمونا لذة المدارسة والمناقشة.
اعتذار الفقيه دليل فقهه، والذي يظهر من مناقشاته أنه ذو ذهن لماح، وذكاء وقاد، وعلينا أن نصبر عليه حتى يألفنا ونألفه، وعليه أن يعرف حقنا عليه فيمتعنا ولا يعنفنا.
وأقول للجميع أعضاء ومشرفين: يا قوم ما كان الرفق في شيء إلا زانه.
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[28 - 12 - 2006, 12:27 ص]ـ
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين .. وبعد
فما كنت لأشترك في نقاش مسألة طرحها أحمد الفقيه لو لا أني أخي الأستاذ علي المعشي يثني عليه، ورأيت ردوده القاسية، فنصحته بأدب جم أن يتسع صدره للرأي المخالف ما دام الرأي مستندا إلى الدليل .. ولكنه عد مشاركتي سهما أو نصلا .. وطفق يستهزئ بالأخ أبي تمام وبي، وليته أتى في رده بمقنع، ثم يدعي أنه يتبع هذا الأسلوب للحض على البحث، ولا أدري كيف يكون الاستهزاء واللمز وسيلة للحث على البحث العلمي .. وها هو ذا أخونا الأستاذ ابن النحوية يحسن به الظن ويدعو للرفق معه ..
أخانا ابن النحوية إن هذا العلم دين وطلب العلم أو نشره يكون بالتزام الأدب احتراما للعلم قبل احترام المناقش أو المتلقي، ولا خير في المستهزئين في درب العلم .. وقد أحسن أخونا مغربي وأخونا أبو طارق فالذي لا يلتزم بآداب طلب العلم ونشره لا حاجة للعلم إليه، وقد لفظ هذا المنتدى كثيرا ممن تعدى حدوده ولم ينفع معه النصح، فإما الالتزام بالأدب وإلا فالله يستبدل به من هو خير منه علما وفضلا وأدبا ..
مع التحية الطيبة
ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[28 - 12 - 2006, 01:13 ص]ـ
أخي الأغر ما هكذا تورد يا سعد الإبل!!!!!!!!!!!!!!
لا تغضب مني وكن واسع الصدر حليما صدره كالفلاة في فسحها وأنا أقر بأني أخطأت وأنا عازم على الحج فلا يكن في نفسك علي فأنا وأنت تجمعنا مدينة واحدة وبلد مبارك وقد أفدت مما كتبتم ولكني بشر والبشر طبعهم الخطأ والتائب من الذنب كمن لا ذنب له
ثم وضح لي كيف لم يكن ردي مقنعا واكشف لي خطئي ولك الشكر منا والثناء
ويسعدني أن تتواصل معي ويشرفني والله
ahmad-alfaqeeh*************
ـ[أبو تمام]ــــــــ[28 - 12 - 2006, 03:27 ص]ـ
السلام عليكم
المهم في الكلام أن الإنسان عدو ما يجهل.
قال ابن منظور - رحمه الله - في اللسان:"والجمع من كل ذلك أَخُونَ و آخاءٌ وإِخْوانٌ وأُخْوان وإِخْوة و أُخوة بالضم ; هذا قول أَهل اللغة ".
وقال الفيروزآباديّ- رحمه الله- في القاموس المحيط:"والأخُ والأخُّ مُشَدَّدةً والأَخُوُّ والأَخَا والأَخْوُ كدَلْوٍ من النَّسَبِ [م] والصَّدِيقُ والصاحِبُ [ج] أخونَ وآخاءٌ وإخْوانٌ بالكسر وأُخْوانٌ بالضم وإخْوَةٌ وأُخْوَةٌ بالضم وأُخُوَّةٌ وأُخُوٌّ مُشَدَّدَيْنِ مضمومين".
أما فـ (درى الله) فهي بمعنى (علم الله) يقول الأحيمر السعديّ (170هـ) في قصيدته المشهورة:
درى اللَهُ أنّي لِلأَنيسِ لَكارِهٌ**وَتُبغِضُهُم لي مُقلَةٌ وَضَميرُ
قال الآخر:
لاهُمَّ لا أَدْرِي وأَنْت الدَّارِي **كُلُّ امْرِئٍ مِنْك على مِقْدارِ
ألا ترى أنّي متميزٌ بالنقل الصحيح، والتثبت في القول، والصدق؟:)
واعلم أني لا أردّ إلا على الكلام المفيد، أما العديم فلا عبرة به عندي، وهو كثير، فليس كل قولٍ يُرد عليه مع الاستطاعة على الرد طبعا، ألا توافقني في هذا؟
قلت (السهامُ)؟ هاه:)
والله أعلم
ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[28 - 12 - 2006, 08:38 ص]ـ
وعليكم السلام
الإنسان عدو ما يجهل صدقت!!!!!!!!!!
ولكني أبحث عن الأفصح بما أننا في منتدى الفصيح، فقدجاءت (الإخوة) في القرآن ةلم تأت (الأخوة) فهي أفصح، وما استدللت به إنما هي لغة ذكرها الفراء
وقولي (درى الله) إنما اقصد من ناحية العقيدة ولعلك تقرأ معجم المناهي اللفظية لبكر أبو زيد فتفيدنا منه!!!!!
وجزاك الله خيرا
ـ[حبيب العربية]ــــــــ[28 - 12 - 2006, 11:34 ص]ـ
السلام على كل ذي خلق، قرأت تعليقاتكم تعليقا تعليقا، فازددت علما ونورا.
لكن يجب ألا ننسى أن الخلق خير من العلم، فلرجل خلوق لا يعرف من العلم إلا ما يقيم به أمور دينه خيرٌ من عالم ذميم الخلق سليط اللسان.
فيا أحمد يا فقيه، قرأتُ التعليقات السابقة، فرأيتك لا تعترف بنقصك وجهلك، وهذه خصلة قبيحة، كفى بها دليلا إلى أنك غاية الجهل ومنتهاه.
رد الأخوة الأفاضل على سوء أدبك سابقا ردا يليق بحسن أخلاقهم، ولا يليق بخساسة أخلاقك وغطرستك. والناس أجناس، منهم من تؤثر به الكلمة الطيبة، ومنهم من لا تؤثر به إلا الكلمة الخبيثة نفسه، أحسبك من الجنس الثاني.
ليتك كنت كاسمك، أحمد وفقيها، فأنا لا أرى فيك حمدا ولا فقها.
الحزن يعصر قلبي وأنا أكتب بهذا المستوى الهابط. ولعل المشرفين يلغون اشتراكي في الفصيح، لكن عزائي أنني أعربت عما في خاطري.
والسلام على كل ذي خلق خيرُ ختام
¥