تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محب العلم]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 11:25 م]ـ

21 - تذكير خبر الاسم المؤنث

س 125: جاء في سورة الشورى 42: 17 (اللهُ الذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ وَالمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ). فلماذا لم يتبع خبر لعل اسمها في التأنيث فيقول قريبة؟

الجواب: خبر لعل هنا محذوف لظهوره البيَّن تقديره لعل حدوث الساعة قريب.

كيف يكون خبر لعل محذوف وهو موجود في الآية الكريمة وواضح (وهو: قريب)

ولكن في رأي (المتواضع) أن الرأي الثاني الذي ذكرته هو الأصح؛ لأن قريب على وزن فعيل (وهي من الأوزان التي يتساوى فيه المذكور والمؤنث) كما بينت "حفظك الله"

أريد تحليل هذه المسألة إن كان ما قلته غير صحيح.

وبارك الله فيك ورفع قدرك في أعلى عليين فقد أفدت وبينت ووضحت

ـ[عمر جبول]ــــــــ[05 - 06 - 2007, 10:08 ص]ـ

س ... : جاء فى سورة طه الآية 63 (إنْ هذانِ لَساحِرَانِ) وكان يجب أن يقول: إنْ هذين لساحرين

في قراءة حفص على الأقل، النون عليها شدة و فتحة لا سكون.

لأن القرآن أتت من قبل ما كتبوا كتب القواعد وكشفوا قواعد اللغة، زعم أن في القرآن أخطاء حسب قواعد اللغة ضرب من المحال. الإنسان الأكثر عقلانية سيرى أنّ المشكلة في تفسير قواعد اللغة. وهذا أمر معقول فما كان يمكن للنحاة أن يتفسروا كل قواعد اللغة.

المشكلة هي في القواعد الذي كتبت من بعد القرآن. أرى أنَّ بعض القواعد مخطئة رغم أن أكثرهم صحيحة.

أرى أنّ الكلمة "هذين" لحن. وهذا ليس أمر لم يحدث من قبل. فكلمة "أية" لحن أيضا ويستخدم في كل الجريدات. لن تجد كلمة "أية" في القرآن ولا "هذين" إطلاقا.

الآية الكريمة، ما فيها من أخطاء لغوية أو غيرلغوية.

وجزاءكم الله خيرا

ـ[المرام]ــــــــ[08 - 06 - 2007, 09:48 ص]ـ

بارك الله فيك , وأذل في الحق مخالفيك , ونصر الأمة والدين (بيك).

ـ[الغيور]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 08:57 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[إبراهيم الجعابي]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 05:06 م]ـ

جزاكم الله خيرا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير