ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 12:32 ص]ـ
وعليكم السلام أخي جلمود العزيز
إنما جعلت صاحب الحال "مهجتي" على اعتبار أن الشاعر يدركها بالدفاع عنها ولم أقل بالهرب من على ظهر الحصان. كقولنا: أدرك نفسك بالتوبة قبل هلاكها
وعلى كل حال نحن لم نبتعد كثيرا على اعتبار أن جملة "أدركتها" يجب أن تكون حالية , والخلاف فقط في صاحب الحال.
بورك فيك أخي
بالمناسبة أخي جلمود , أرجو إبداء رأيك في مشاركتي هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=24493)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 04:22 م]ـ
مغربينا العزيز أين أنت ..... ؟
هل من جديد؟؟؟
هل من مزيد؟؟؟
أمغربيا مكيا طال انتظاره
أين ابو الطيب وأشعاره
أين الشعر؟ هل غاضت أنهاره
فلا تضنن علينا مما تختاره
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 05:57 م]ـ
مغربينا العزيز أين أنت ..... ؟
هل من جديد؟؟؟
هل من مزيد؟؟؟
أمغربيا مكيا طال انتظاره
أين ابو الطيب وأشعاره
أين الشعر؟ هل غاضت أنهاره
فلا تضنن علينا مما تختاره
حسنا ... حكمت المحكمة حضوريا بسجن الرائعين - الفاتح وحازما - على ما اقترفت قريحتهما، وعليهما تقديم براهين الإعراب فيما اقترفا:)
مع تحيات محكمة الفصيح الكبرى: rolleyes:
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 07:49 م]ـ
أمغربيا مكيا طال انتظاره
أين ابو الطيب وأشعاره
أين الشعر؟ هل غاضت أنهاره
فلا تضنن علينا مما تختاره
أمغربيا: الهمزة لنداء القريب قرب الروح من الجسد
مغربيا: " منادى منصوب بالفتحة " لآنه نكرة موصوفة (مع الاعتذار)
مكيا: نعت لمغربيا (واشوقاه لمكة)
طال انتظاره: فعل ماض وفاعل مضاف ومفعول به و والجملة حال من مغربيا
أين: اسم استفهام مبني في محل نصب ظرف مكان متعلق بخبر محذوف مقدم
ابو: مبتدأ مرفوع بالواو لأنه من الاسماء الخمسة وهو مضاف
الطيب: مضاف اليه مجرور بالكسرة
وأشعاره: عاطف ومعطوف على " أبو الطيب " مثله في الإعراب
أين: اسم استفهام مبني في محل نصب ظرف مكان متعلق بخبر محذوف وجوبا مقدم
الشعر: مبتدأ مؤخر مرفوع
هل: حرف استفهام مبني لا محل له
غاضت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء لتأنيث لا محل له
أنهاره فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
فلا: حرف استئناف ولا الناهية
تضنن: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة في محل جزم بلا الناهية
علينا: جار ومجرور متعلقان بالفعل تضنن
مما: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال
وما اسم موصول أو مصدرية
تختاره: فعل مضارع وفاعل مستتر (أنت) ومفعول به
والجملة صلة الموصول لا محل لها
جملة النداء ابتدائية لا محل لها
جملة الاستفهام الآولى استئنافية لا محل لها
والثانية بدل منها
والثالثة: استئنافية تعليلية لا محل لها
وجملة الطلب بعد الفاء استئنافية لا محل لها
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 08:04 م]ـ
أحسنت فاتحا، وعليه جرى صكُّ ببراءتك رغم اقترافك الرائع ..
وحتى يطل صاحبك، أجهز ما تبقى من أبيات شاغل الناس.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 08:09 م]ـ
أمغربيا مكيا طال انتظاره
أين ابو الطيب وأشعاره
أين الشعر؟ هل غاضت أنهاره
فلا تضنن علينا مما تختاره
مغربيا: " منادى منصوب بالفتحة " لآنه نكرة موصوفة (مع الاعتذار)
مكيا: نعت لمغربيا (واشوقاه لمكة)
طال انتظاره: فعل ماض وفاعل مضاف ومفعول به و والجملة حال من مغربيا فلا: حرف استئناف ولا الناهية
مما: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال
أرى فى "مغربيا "أن أصلها"يا مغربييى" وقلبت ياء المتكلم ألفافهو من المنادى المضاف على سبيل التلطف، وعلى سبيل ما خرجته نعتبر مغربيََّا نكرة غير مقصودة، وما بعدها نعت لها، وذلك ضعيف لأننا نعرف مغربيا تماما.
أما "مما "فتحتاج إلى إعادة نظر ... كيف تكون حالا؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 08:56 م]ـ
أحسنت فاتحا، وعليه جرى صكُّ ببراءتك رغم اقترافك الرائع ..
وحتى يطل صاحبك، أجهز ما تبقى من أبيات شاغل الناس.
المغربى الرائع هل نقلت كلمة "فاتحا هنا من الجامد إلى المشتق فجوزت لها أن تكون منادى نكرة غير مقصودةفى قولك: أحسنت فاتحا"؟
أم هى المشتق فتعرب حالا من الضمير "تاء الفاعل أحسنتَ"؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 10:41 م]ـ
أما "مما "فتحتاج إلى إعادة نظر ... كيف تكون حالا؟
هي حال من أعم الأحوال وصاحب الحال مفهوم من السياق وهو الشعر الذي يختار منه المغربي الرائع وتعذر ذكر صاحب الحال لأن الفعل تضنّن لازم لا يتعدى بنفسه بل بحرف الجر
والتقدير لا تبخل علينا بشعر مما تختاره
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[22 - 07 - 2007, 10:57 م]ـ
نعم فهمت كلامك بارك الله فيك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[23 - 07 - 2007, 06:13 ص]ـ
المغربى الرائع هل نقلت كلمة "فاتحا هنا من الجامد إلى المشتق فجوزت لها أن تكون منادى نكرة غير مقصودةفى قولك: أحسنت فاتحا"؟
أم هى المشتق فتعرب حالا من الضمير "تاء الفاعل أحسنتَ"؟
كلاهما وارد، والمعنى في قلب الشاعر!!:)
¥