ـ[ريتال]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 08:05 ص]ـ
معللتي بالوصل والموت دونه ... إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر
معللتي: خبر لمبتدأ محذوف تقديره " هي " مرفوع، وعلامة رفعه بالضمة المقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
بالوصل: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، الوصل اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل
الواو: حالية
الموت: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
دونه: مفعول فيه منصوب على الظرفية المكانية، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه. والجملة الاسمية في محل نصب حال
إذا: شرطية غير جازمة، ظرف لمايستقبل من الزمان، خافضة لشرطها منتصبة بجوابها
مت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضميررفع متحرك، والتاء تاء الفاعل.
والجملة الفعلية في محل جر بإضافة إذا إليها
ظمآنا: حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة
الفاء: رابطة لجواب الشرط
لا: نافية لا عمل لها
نزل: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
القطر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية في محل جزم جواب الشرط
ـ[ريتال]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 08:22 ص]ـ
حَفِظتُ وضَيَّعتِ المَودَّةَ بيننا
وأحسن من بعض الوفاءِ لكِ العذرُ
حفظت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، والتاء تاء الفاعل، ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل. والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
الواو: حالية
ضيعت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة وحركت لالتقاء الساكنين، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هي "، والجملة الفعلية في محل نصب حال، التقدير: حفظت المودة في حال كونها مضيعة لها.
المودة: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
بيننا: ظرف مكان مفعول فيه مبني على الفتح، وهو مضاف وناء المتكلمين في محل جر مضاف إليه وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالعل
الواو: استئنافية
أحسن: خبر مقدم مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
بعض: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
الوفاء: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
لك: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت في محل رفع
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 10:37 ص]ـ
معللتي بالوصل والموت دونه ... إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر
الموت: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
دونه: مفعول فيه منصوب على الظرفية المكانية، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه. والجملة الاسمية في محل نصب حال
والظرف متعلق بخبر محذوف وجوبا
الفاء: رابطة لجواب الشرط
لا: نافية لا عمل لها
نزل: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
القطر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية في محل جزم جواب الشرط
لعلك تسرعت أختننا الكريمة فإذا لا تجزم والجواب جملة لا محل لها
حَفِظتُ وضَيَّعتِ المَودَّةَ بيننا
وأحسن من بعض الوفاءِ لكِ العذرُ
لواو: حالية
ضيعت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة وحركت لالتقاء الساكنين، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هي "، والجملة الفعلية في محل نصب حال، التقدير: حفظت المودة في حال كونها مضيعة لها.
المودة: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
أظن أن الواو عاطفة , والمودة مفعول به للفعلين على الاشتغال
أحسن: خبر مقدم مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
بعض: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
الوفاء: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
لك: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت في محل رفع
نسيت أختنا أن تذكري المبتدأ المؤخر وهو " العذر "
من بعض الجار والمجرور متعلقان بأحسن
لك: الجار والمجرور متعلقان بالمصدر الوفاء
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 02:10 م]ـ
معللتي بالوصل والموت دونه ... إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر
معللتي: خبر لمبتدأ محذوف تقديره " هي " مرفوع، وعلامة رفعه بالضمة المقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
دونه: مفعول فيه منصوب على الظرفية المكانية،
لا: نافية لا عمل لها
نزل: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
القطر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية في محل جزم جواب الشرط
معللتى: يجوز فيها أن تكون منادى لنداء مقدر " يا من تمنينى باللقاء"، ودليل ذلك عموم نبرة الخطاب بين الشاعر ومحبوبته فى غالب الأبيات بدءاً بالبيت التالى.
دونه: منصوبة على الظرفية الزمانية، إذ المقصود " الموت قبله".والمعنى تمنينى بالوصل لكن الموت يأتى قبل تحقيق تلك الأمنية.
فلا نزل القطر: لا محل لها من الإعراب جواب لشرط غير جازم.
لا: دعائية والفعل بعدها ماض لفظا مستقبل معنى، والمعنى: فلا تنزل اللهم قطرا.
¥