ـ[دعدُ]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 08:33 م]ـ
فناء المساجد تبدو طروباً
بجمع المصلين لا للسمر
فناء: مبتدأ مرفوع بالضمة , وهو مضاف.
المساجد: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
تبدو: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر تقدير"هي".
طروباً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (على وزن فعول يستوي فيه المذكر والمؤنث).
والجملة الفعلية (تبدو .. ) في محل رفع خبر المبتدأ.
بجمع: جار ومجرور متعلقان بـ (طروباً)، جمع: مضاف.
المصلين: مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم، والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.
لا: نافية للجنس.
واسمها محذوف تقديره "طروباً"
للسمر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر (لا).
وجملة (فناء .... ) ابتدائية لا محل لها.
والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 11:18 م]ـ
لا: نافية للجنس.
واسمها محذوف تقديره "طروباً"
للسمر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر (لا
أظن أختنا الكريمة أن لا ليست لنفي الجنس بل هي نافية فقط
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 06:02 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، صباح النور والسرور جميعاً،،
إعراب البيت التالي /
وَفِيْ كُلِّ بَيْتٍ سَمِعْنَا دُعَاءً
وَفِيْ كُلِّ نَادٍ تُضِيء الْفِكَرْ
- - - إعراب المفردات - - -
الواو / استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
بيت / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه جملة الجار والمجرور متعلقه في محل رفع مبتدأ.
سمعنا / سمع فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
دعاء / مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره. والجمله الفعليه في محل رفع خبر للمبتدأ.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والجار والمجرور متعلقان بالفعل سمعنا وهي معطوفه لا محل لها من الإعراب.
ناد / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة.
نضيء / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديرة (نحن).
الفكر / مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
دمتم لي بود،، تلميذتكم،،
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 12:26 م]ـ
بورك فيك أختنا
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
بيت / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه جملة الجار والمجرور متعلقه في محل رفع مبتدأ.
لا يمكن لشبه الجملة ان يقع مبتدأ , والجملة فعلية وليس هناك مبتدأ ولا خبر
بل هي هنا متعلقة بمحذوف حال من دعاء لأنها تقدّمت عليه , ولو تأخرت بعده لكانت نعتا
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والجار والمجرور متعلقان بالفعل سمعنا وهي معطوفه لا محل لها من الإعراب.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الفكر
ناد / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة.
وعلامة جره كسرة مقدرة على الألف الياء المحذوفة لأته اسم منقوص وقع مجرورا وأصله نادي , والتنوين للعوض
ـ[دعدُ]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 02:39 م]ـ
شكراً أخي الفاتح على التصويب , لكن ألا تحتمل الوجهين؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 03:47 م]ـ
شكراً أخي الفاتح على التصويب , لكن ألا تحتمل الوجهين؟
المعنى أختنا يمنع كونها لا النافية للجنس , فلنتأمّل في المعنى:
(فناء المساجد تبدو طروباً**بجمع المصلين لا للسمر) فالشاعر يقول: إن المساجد ازدحمت بالمصلين الذين تجمعوا للعبادة والصلاة لا للسمر
ف" لا "هي نافية نفت كون المساجد للسمر ولم تنف جنس أي شيء
ـ[دعدُ]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 04:28 م]ـ
صدقت.
وشكراً مرة أخرى.
ـ[دعدُ]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 07:15 م]ـ
إلهي فإني ابتُليت بذنبٍ
يهدُّ الصخور يذيب الحجر
إلهي: منادى منصوب بالفتحة المقدرة لاشتغال المحل بحركة الياء المناسبة، وهو مضاف، وياء المتكلم في محل جر بالإضافة.
فإني: الفاء استئنافية.
إنّ: حرف مشبه بالفعل مبني لامحل له، والياء في محل نصب اسمها.
ابتليتُ: فعل ماض مبني لما لم يسم فاعله مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء في محل رفع نائب فاعل.
بذنب: جار ومجرور متعلقان بـ (ابتليت).
يهدُّ: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره"هو" عائد على (ذنب).
الصخور: مفعول به منصوب بالفتحة.
يذيب الحجر: مثل سابقتها.
والجملتان في محل جر صفة لـ (ذنب).
وجملة (ابتليتُ) في محل رفع خبر إنّ.
وجملة (فإني .. ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
¥