ـ[أبوالعباس]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 07:40 م]ـ
وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ
حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْتَ الْبَشَرْ
وأنت: الواو حالية والجملة بعدها في محل نصب حال تابعة للجملة السابقة
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
رحيم: خبر مرفوع بالضمة
(عَفُوٌّ كَرِيْمٌ حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ) أخبار أخرى للمبتدأ أنت
هديت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير رفع متصل مبني في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية إمّا في محل نصب حال من الضمير المنفصل أنت والتقدير هاديا للبشر , وإمّا خبر آخر للمبتدأ أنت
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 12:29 ص]ـ
وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ
حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْتَ الْبَشَرْ
وأنت: الواو حالية والجملة بعدها في محل نصب حال تابعة للجملة السابقة
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
رحيم: خبر مرفوع بالضمة
(عَفُوٌّ كَرِيْمٌ حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ) أخبار أخرى للمبتدأ أنت
هديت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير رفع متصل مبني في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية إمّا في محل نصب حال من الضمير المنفصل أنت والتقدير هاديا للبشر , وإمّا خبر آخر للمبتدأ أنت
البشر: مفعول به منصوب بالفتحة
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:37 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، صباح معطر بالفل والكادي عليكم يا أساتذتي،
فَعَفْوًا إِلهِيْ فَعَبْدُكَ يَدْعُوْ
بِقَلْبٍ خَشُوْعٍ شَدِيْدِ الْخَوَرْ
الفاء / استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
عفواً / مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إلهي / منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحه المقدرة على الياء منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبه وهو مضاف والياء في محل جر بالإضافه.
فعبدك / الفاء استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب،
عبدك / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخرة والكاف ضمير متصل في محل جر بالإضافه.
يدعو / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدرة على الواو منع ظهورها التعذر وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره (هو).
بقلب / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، وقلب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل يدعو.
خشوع / صفه مجروره وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها.
شديد / صفه مجروره وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها. وهو مضاف.
الخور / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 12:15 م]ـ
عفواً / مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. أظنّ أنّ عفوا مفعول به لفعل محذوف تقديره أرجوك عفوا , أو أطلب عفوا
عبدك / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخرة عبدك: مبتدأ مرفوع بالضمة
يدعو / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدرة على الواو منع ظهورها التعذر وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره (هو). يدعو: فعل مضارع مرفوع يضمة مقدرة منع من ظهورها الثقل
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل يدعو في محل رفع خبر
بقلب / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، وقلب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل يدعو. أظن أن الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يدعو والتقدير: يدعو خشوع َالقلب أو خاشعَ القلب أو خاشعا قلبه أو خشوعا قلبه , شديدَ الخور
ـ[دعدُ]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:20 م]ـ
فهبْ لي ذنوبي وجدْ لي بعفوٍ
يجنّبُني موجباتِ سقرْ
فهب: الفاء استئنافية.
هب: فعل أمر (دعاء) مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره "أنت".
لي: جار ومجرور متعلقان بالفعل (هب).
ذنوبي: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الياء المناسبة، وهو مضاف، والياء في محل جر بالإضافة.
وجدْ: الواو عاطفة.
جد: مثل (هب).
لي: جار ومجرور متعلقان بالفعل (جد).
بعفو: =================.
يجنبني: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" عائد على العفو، والنون للوقاية، والياء في محل نصب مفعول به.
موجبات: مفعول به ثان منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم، وهو مضاف.
سقر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأن ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث.
جملة (يجنبني .. ) في محل جر صفة ل (عفو).
جملة (جد لي .. ) معطوفة لامحل لها.
جملة (هب .... ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
ـ[قريشي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:31 م]ـ
أظنّ أنّ عفوا مفعول به لفعل محذوف تقديره أرجوك عفوا , أو أطلب عفوا
عبدك: مبتدأ مرفوع بالضمة
يدعو: فعل مضارع مرفوع يضمة مقدرة منع من ظهورها الثقل
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل يدعو في محل رفع خبر
أظن أن الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يدعو والتقدير: يدعو خشوع َالقلب أو خاشعَ القلب أو خاشعا قلبه أو خشوعا قلبه , شديدَ الخور
أظن أنه متعلق بالحال لا على التأويل الذي ذكرت ولكن على أن الباء للملابسة أي يدعو متلبسا بقلب خشوع.
¥