ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 01:25 ص]ـ
السلام عليكم أخي حازم
أهلا بالمناطحة والتناطح!!!!!!
ما: استفهامية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ (والبعض يصر على كونها خبرا مقدما).
نعم نحن نصر على أنها خبر مقدم وليست مبتدأ
أجب على السؤال: ما شأن مرسيّة
الجواب: شأنها إلى خراب أو شأنها سيّءٌ
ما إعراب: سيّء , (إلى خراب)؟ أليست خبرا؟
إذن ما في محل رفع خبر
وتكون مبتدأ إذا وليها جملة إسميّة , أو شبه جملة , أو جملة فعلية فعلها لازم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 02:31 ص]ـ
السلام عليكم أخي حازم
أهلا بالمناطحة والتناطح!!!!!!
نعم نحن نصر على أنها خبر مقدم وليست مبتدأ
أجب على السؤال: ما شأن مرسيّة
الجواب: شأنها إلى خراب أو شأنها سيّءٌ
ما إعراب: سيّء , (إلى خراب)؟ أليست خبرا؟
إذن ما في محل رفع خبر
وتكون مبتدأ إذا وليها جملة إسميّة , أو شبه جملة , أو جملة فعلية فعلها لازم
وما تقول أخى فى إعراب قوله تعالى:"القارعة ما القارعة "؟
ـ[دعدُ]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 02:53 ص]ـ
اللهم أحيي من أحيا هذه النافذة حياة طيبة ومتعه بالصحة كما متعنا بعلمه وبارك له في عمره ووقته. آمين
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 05:13 ص]ـ
السلام عليكم أخي حازم
أهلا بالمناطحة والتناطح!!!!!!
نعم نحن نصر على أنها خبر مقدم وليست مبتدأ
أجب على السؤال: ما شأن مرسيّة
الجواب: شأنها إلى خراب أو شأنها سيّءٌ
ما إعراب: سيّء , (إلى خراب)؟ أليست خبرا؟
إذن ما في محل رفع خبر
وتكون مبتدأ إذا وليها جملة إسميّة , أو شبه جملة , أو جملة فعلية فعلها لازم
هذا الذي ذكرته عن ما الاستفهامية , ذكره الراجحي في كتابه التطبيق النحوي
وبالرجوع إلى كتاب المغني ذكر أن ما الاستفهامية تعرب مبتدأ من غير تفصيل وأورد مثالا , (وما جئتم به السحر) وقال: فما مبتدأ والجملة بعدها خبر
ثم فصل إعراب ماذا وقال: ما في محل رفع مبتدأ وذا اسم إشارة في محل رفع خبر (إحد الوجوه)
أما إعراب: ما القارعة , فقد أعربها محيي الدرويش في إعراب القرآن مبتدأ
ـ[جلمود]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 04:20 م]ـ
أخي واستاذي جلمود حفظك الله
يظهر أن عقلي قد أصابته (لوثة) فهو لم يستسغ بعد كون "كان" تامّة , وأنا لا أخطئكم , ولكني غير قادر على استيعاب الأمر بعد
في سياق النص جاء اسم كان ضميرا عائدا على ما الموصولية , وتقدير الكلام:
(الذي كان مَلكا ومُلكا صار حكاية)
أليس هذا التقدير صحيحا؟
إذا كان كذلك فلمَ قبلنا الفعل "صار " ناقصا , ومنعنا "كان " أن تكون كذلك؟ , مع أن الفعلين مرتبطان في السياق نفسه , فالأول مقدمة والثاني نتيجة أو: الأول يدل على البداية والثاني يدل على النهاية
فإمّا أن يكون الفعلان ناقصين , وإمّا أن يكونا تامين , أمّا المخالفة بينهما ففيه تناقض بيّن
أمّا لو كانت الجملة مستقلة بعيدا عن كونها صلة الموصول , فما الذي يمنع كون مَلكا ومُلكا خبر كان؟ بتقدير:
كانت الأندلس ممالك وكان قادتها ملوكا فصارت حكاية
أو أي تقدير آخر يؤدّي المعنى ذاته
هل هذا مستحيل أخي الحبيب وأستاذي الجليل؟
أرجو أن لا أكون قد أطلت اللجاج والعناد فلا تسلطن علي من جلاميدك فلا ساتر يقيني منها (ابتسامة)
ولا تنسنا من دعائك المبارك عند السحر
سلام الله عليكم وبارك فيكم،
كلا التوجيهين جائز ـ عندي ـ وإنما رجحت ولم أخطئ؛ فقلت ُ: أميل إلى ....
أما عن الجلاميد فلا تخف منها فنحن في شهر الله المبارك،
أما بعد رمضان فاحذر لنفسك: D:D:D .
والسلام!
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 05:01 م]ـ
أدام الله ودنا ومحبتنا فى الله، آمين يا رب العالمين.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 06:30 م]ـ
وأين (قرطبة) دار العلوم فكم**من عالم قد سما فيها له شان؟
وأين: ألواو عاطفة عطفت الجملة على الجمل الاستفهامية في البيت السابق وما قبله , وهي جمل استئنافية لا محل لها
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان , والظرف متعلق بمحذوف خبر مقدم
قرطبة: مبتدأ مرفوع بالضمة وهي ممنوعة من الصرف
دار: بدل كل من كل من قرطبة مرفوعة بالضمة وهي مضاف
العلوم: مضاف إليه مجرور بالكسرة
فكم: الفاء استئنافية وكم: الخبرية اسم مبني في محل رفع مبتدأ
من عالم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال لكم الخبرية
قد: حرف تحقيق مبني لا محل له
سما: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على عالم , والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
فيها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في الفعل سما
له: جار ومجرور: متعلقان بمحذوف خبر مقدم
شان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة , والجملة الاسمية في محل نصب حال ثانية من الضمير في الفعل سما (الذي يعود على عالم)
¥