تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:17 ص]ـ

عذرا أختنا الوافية لم أنتبه أنك أعدت إعراب البيت , فقد ظننت أنك أعربت بيتا آخر

وعلى كلٍ إعرابك صحيح بارك الله فيك

ـ[الوافية]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:39 ص]ـ

لا عليك أستاذي الفاتح. كنت أنتظر تعليقك_أو تعليق أستاذي المهندس _ على إعرابي بفارغ الصبر. فهي محاولتي الأولى. وأحمد الله أن كانت موفقة. جزاك الله خيرا.

ـ[منداوي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 04:59 م]ـ

شكرا لك استاذنا الفاتح

وانت ايضا اختي وافية وحياكم الله

ـ[دعدُ]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 08:48 م]ـ

فأشهد عند الله أني أُحبُها

فهذا لها عندي فما عندها ليا

فأشهدُ: الفاء استئنافية.

أشهدُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا".

عندَ: ظرف مكان مبني منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.

واسم الجلالة مضا ف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الضمير في (أشهد).

أنّي: أنّ حرف مشبه بالفعل للتوكيد والنصب، والياء ضمير متصل مبني في محل نصب اسم أنّ.

أحبُها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا"، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية في محل رفع خبر أنّ.

وجملة (أني .... ) مؤولة بمصدر مجرور بالباء المحذوفة؛ (أشهد بأني أحبها)

فهذا: الفاء استئنافية.

هذا: اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدإ.

لها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر.

عندي: ظرف مكان منصوب، وهو مضاف والياء في محل جر بالإضافة. وشبه الجملة متعلقة بمحذوف صفة؟؟

حسنًا سأكمل فيما بعد، مضطرة للخروج. المعذرة ( ops

ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 09:11 م]ـ

أحسنت أختنا هند

الجملة الفعليّة:" هبّت الريح " معطوفة لا محلّ لها

من الليل: متعلّقان بمحذوف حال من الريح

جملة بت واسمها وخبرها في محل نصب حال

والله أعلم

أستاذي الفاتح

أما عن ملاحظتيك الأولى والثالثة، فقد ذكرتهما الأخت هند في المحل الصحيح، عقب انتهاء إعراب ركني كل جملة منهما، وهي جمل صغرى ليس فيها لبس.

وأما عن ملاحظتك الثانية، فما المانع من عودة الجار والمجرور على الفعل؟

لا أرى مانعا، وذلك أولى من تقدير حال غير موجودة.

ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 09:53 م]ـ

علي: على حرف جر.

الياء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالفعل تحموا.

علي: جار ومجرور متعلقان بالفعل تحموا

اقتبست عبارة أختنا الوافية - جزاها الله خيرا - ليس بغرض تصويب الإعراب،

فهو صائب وموافق لإعراب الأخ الفاتح - ولكن لمناقشة أمر لم أجد إجابته:

هل لاستعمال الشاعر لحرف الجر "على" مع الفعل "يحمي" تخريج؟

أليس الأصل أن يستعمل "عن" فيقول "عني"؟

ولكن بالطبع يختل الوزن هكذا، فهل نجد شاهدا على صحة التعبير؟

أو هل يمكن تقدير تضمين، لأني لا أتصور أن يلحن بغير تأويل سائغ.

ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:29 م]ـ

وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الضمير في (أشهد).

أختنا الفصيحة دعد

أراك متفقة مع أخي الفاتح في مسألة التعلق بحال محذوفة

فهلا شرحتم وأتيتم بنقول في هذا الأمر.

قال في مغني اللبيب:

(لابد من تعلقهما بالفعل، أو ما يشبهه، أو ما أوِّل بما يشبهه، أو ما يشير الى معناه، فإن لم يكن شيء من هذه الأربعة موجوداً قُدِّر)

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:48 م]ـ

أستاذي الفاتح

أما عن ملاحظتيك الأولى والثالثة، فقد ذكرتهما الأخت هند في المحل الصحيح، عقب انتهاء إعراب ركني كل جملة منهما، وهي جمل صغرى ليس فيها لبس.

وأما عن ملاحظتك الثانية، فما المانع من عودة الجار والمجرور على الفعل؟

لا أرى مانعا، وذلك أولى من تقدير حال غير موجودة.

بارك الله فيك , ما تقوله ممكن لا أنكره ولكن أظن أنّ الشاعر قصد أن يحدد نوع الريح ووصفها فعيّنها ريحا ليليّة , لها ارتباط بذكريات الماضي مع محبوبته. فأظن أنّ الأنسب تعليق الجار والمجرور بالريح بيانا للحال

والله أعلم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 11:02 م]ـ

اقتبست عبارة أختنا الوافية - جزاها الله خيرا - ليس بغرض تصويب الإعراب،

فهو صائب وموافق لإعراب الأخ الفاتح - ولكن لمناقشة أمر لم أجد إجابته:

هل لاستعمال الشاعر لحرف الجر "على" مع الفعل "يحمي" تخريج؟

أليس الأصل أن يستعمل "عن" فيقول "عني"؟

ولكن بالطبع يختل الوزن هكذا، فهل نجد شاهدا على صحة التعبير؟

أو هل يمكن تقدير تضمين، لأني لا أتصور أن يلحن بغير تأويل سائغ.

السلام عليكم أخي المهندس

أليس على بمعنى من , وهذا أحد معاني حرف الجر "على" أي أن تأتي بمعنى "من" كما في قوله تعالى: " ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون " أي من الناس

وهنا التقدير: فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها****منّي فلن تحموا منّي القوافيا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير