ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 04 - 2008, 11:52 م]ـ
أتاني أبيت اللعن أنك لمتني ... وتلك التي تستك منها المسامع
أتاني: فعل ماض مبني على الفتح.
النون للوقاية.
الياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
أبيت: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
اللعن: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
والجملة الفعلية (أبيت اللعن) اعتراضية لامحل لها من الإعراب.
أن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب اسم أن.
لمتني: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
النون للوقاية.
الياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والمصدر المؤول في محل رفع فاعل.
الواو: عاطفة مبنية على السكون لامحل لها من الإعراب.
والجملة الاسمية معطوفة على ماقبلها لا محل لها من الإعراب.
تلك: اسم إشارة مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
التي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر المبتدأ.
تستك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
منها: جار ومجرور متعلق بالفعل تستك.
المسامع: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
جزاك الله خيرا
أليس الأصح أن تكون الواو حاليّة , والجملة بعدها في محل نصب حال؟
ـ[الكاتب1]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:04 ص]ـ
ألاترون معي أخوتي أن:
1 - الفاء استئنافية كما أعربها منداوي.
2 - الجار والمجرور " من الرقش " متعلقان بـ " ضئيلة "
3 - الجار والمجرور " في أنيابها " متعلقان بالخبر " ناقع " الذي بمعنى ثابت.
4 - ناقع: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والمعنى (السم ناقع في أنيابها) أي ثابت، والجملة الاسمية في محل نعت لـ " ضئيلة "
إذ لايكون وصف المعرفة بالنكرة.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:11 ص]ـ
اعذريني اختي سحر نعمة الايمان
فلم ارى مشاركتك قبل ان اضع مشاركتي
السماح .......... السماح ........
والله اعلى واعلم
أخي الكريم، ما رأيك فيما لون بالأحمر، وأظنها السرعة، فتمهل بارك الله فيك.
ـ[عبدالله]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:18 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أخواني وأخواتي يشرفني أن أكون بينكم وأن اتعلم منكم النحو والاٍعراب ان شاء الله. . .
ولدي هذا البيت واتمنى منكم مساعدتي في اعرابه.
وبلدة ليس بها انيس * الا اليعافير والا العيس.
أنتظر ردودكم. . .
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:22 ص]ـ
بورك فيك أختنا الوافية , أحسن الله إليك
الجار والمجرور " في أنيابها " متعلّقان بخبر مقدّم محذوف , والمبتدأ المؤخّر هو السم , وناقع صفة له
أعتذر , الصواب:
السم ناقع: مبتدأ وخبر
وفي أنيابها: جار ومجرور متعلّقان بناقع
ـ[الكاتب1]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:27 ص]ـ
يسهد من ليل التمام سليمها ... لحلي النساء في يديه قعاقع
يسهد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
من ليل: جار ومجرور متعلق بالفعل يسهد.
التمام: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
سليمها: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والجملة الفعلية في محل رفع نعت لضئيلة.
الهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
لحلي: جار ومجرور متعلق بمحذوف حال من سليمها.
النساء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
في يديه: جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم.
قعاقع: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
والجملة الاسمية في محل نصب حال من سليمها.
والله تعالى أعلم.
بورك فيك أختي الفاضلة، لكن ألا ترين معي
1 - أن نعرب " يسهد " فعل مضارع مبني لما لم يسم فاعله مرفوع ..
2 - الجار والمجرور " لحلي " متعلقان بمحذوف خبر مقدم تقديره " كائن "
3 - الجملة الفعلية " يسهد في ليل .... " استئنافية لامحل لها من الإعراب.
4 - نأمل تكملة الإعراب في المشاركات القادمة، لينتفع به كل من أطل من هذه النافذة مثل " في يديه " يديه اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأنه مثنى وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة.
5 - الجار والمجرور " في يديه " متعلقان بمحذوف نصب حال من قعاقع " (وهو صفة فلما قدمت الصفة على الموصوف صارت حالا)
وترتيب الجملة (لحلي النساء قعاقع كائنة في يديه).
ـ[الكاتب1]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:56 ص]ـ
تنادرها الرافون من سوء سمها ... تطلقه طورا وطورا تراجع.
تنادر: فعل ماض مبني على الفتح.
الهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
الرافون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو.
والجملة الفعلية في محل رفع نعت لضئيلة. (أو في محل نصب حال من ضئيلة)
من سوء: جار ومجرور متعلق بالفعل تنادرها.
سمها: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
الهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
تطلق: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
والجملة الفعلية في محل نصب حال من سمها.
طورا: ظرف زمان منصوب بالفتحة متعلق بالفعل تطلقه.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
طورا: ظرف زمان منصوب بالفتحة متعلق بالفعل تراجع.
تراجع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الفاعل: ضمير مستتر تقديره هي عائد على ضئيلة.
والجملة الفعلية (وطورا تراجع) معطوفة على سابقتها في محل نصب.
أو أن الشاعر مازال يتحدث عن الحية ,فنقول أن الجمل في محل رفع نعت لضئيلة, أو في محل نصب حال منها.
والله تعالى أعلم.
بانتظار تصحيحكم, وشكرا لكم.
بورك فيك، وفي وقتك أختي الفاضلة، لكني أرى والرأي لك أن الجملة " تنادرها" استئنافية لامحل لها من الإعراب، وعليه نعرب الجملة المعطوفة عليها إعرابها.
وقدأكون في ذلك مجانبا الصواب، الله اعلم.
¥