ـ[منداوي]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 10:44 ص]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
وَتَركُكَ في الدُنيا دَوِيًّا كَأَنَّما**** تَداوَلُ سَمعَ المَرءِ أَنمُلُهُ العَشرُ
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
تركك: معطوف على تضريب في البيت السابق تبعه في الاعراب , وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالاضافة.
في الدنيا: جار ومجرور متعلقان بالمصدر تركك.
دويا: مفعول للمصدر المؤول تركك منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
كانما: كافة مكفوفة.
تداول: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضنة الظاهرة.
سمع: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
المرء: مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
انمله: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالاضافة.
العشر: نعت لنمله مرفوع مثله.
والله اعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 07:05 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
اخي المعلم لا ادري اانا على صواب ام مخطئ انا
ولكن عندي هذه القصيدة ويقول البين
وتضريب اعناق الملوك وان ترى لك الهبوات السود والعسكر المجر
والله اعلم
السلام عليكم
أخي منداوي , رواية الأخ المعلّم صحيحة , والرواية الأولى صحيحة
ولكن حبّذا لو تقيّدنا بالنص الشعري الموضوع في النافذة
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 07:14 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
وَتَركُكَ في الدُنيا دَوِيًّا كَأَنَّما**** تَداوَلُ سَمعَ المَرءِ أَنمُلُهُ العَشرُ
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
تركك: معطوف على تضريب في البيت السابق تبعه في الاعراب , وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالاضافة.
في الدنيا: جار ومجرور متعلقان بالمصدر تركك.
دويا: مفعول للمصدر المؤول تركك منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
كانما: كافة مكفوفة.
تداول: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضنة الظاهرة.
سمع: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
المرء: مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
انمله: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالاضافة.
العشر: نعت لنمله مرفوع مثله.
والله اعلم
بارك الله فيك
لم تذكر موقع الجملة الفعليّة " كأنّما تداول سمع المرء أنمله العشر "
فما موقعها من الإعراب؟
ـ[منداوي]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 07:21 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
استاذنا الفاتح
والله اعلم يكون موقع الجملة " كانما .... " في محل نصب نعت من دويا.
والله اعلى واعلم
ـ[علي المعشي]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 09:01 م]ـ
ولعلك تعرض وجهة نظرك فتفيدنا ونخرج من هذا الإشكال , بارك الله فيك
مرحبا أخي العزيز الفاتح
قد يكون الابتداء بالوصف النكرة هنا من القليل الذي جوزه ابن مالك دون الاعتماد على نفي أو استفهام كما اشترط البصريون، وأشار إليه بقوله ( ... وقد يجوز نحو: فائزٌ أولو الرشَد)، ومما يحسنه ويعضده هنا أننا لو حاولنا تلمس العلاقة بين قوله (تأخذ وسعها قبل بينها) أي حلول أجلها، وبين قوله (مفترقٌ جاران دارهما العمر) أي الروح والجسد لوجدنا العلاقة شرطية، أي أن افتراق الروح والجسد مشروط بحلول الأجل، كأنه قال:
ذر النفس تأخذ وسعها قبل حلول أجلها فإنْ حلَّ الأجل فمفترقٌ جاران دارهما العمر أي الروح والجسد.
لكنه حذف جملة الشرط مع الأداة وأبقى جملة الجواب المقترنة بالفاء الفصيحة، ومن مسوغات الابتداء بالنكرة مجيئها بعد الفاء في جملة جواب الشرط إلا أن النكرة في جملتنا وصف، فلعل هذا محمول على ذاك.
والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 10:56 م]ـ
مرحبا أخي العزيز الفاتح
¥