تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

فَقَدَ: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو ".

الأَحِبَّةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

وَالصَحابا: لواو حرف عطف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.

الصحابا: معطوف على الأحبة منصو مثله وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والألف للإطلاق.

وجملة (فقدالأحبة والصحابا) صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.

وجملة (لاينبيك عن خلق ..... ) استئنافية لامحل لها من الإعراب

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 06 - 2008, 02:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ****إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

كأن: حرف مشبه بالافعال مبني على الفتح ينصب ويرفع.

القلب: اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

بعد: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهرة , وهو مضاف.

هم: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالاضافة. وشبه الجملة الظرفية متعلقة بمحذوف حال من القلب.

ألا يجوز أن يكون الظرف متعلّقا بغريب؟؟

غريب: خبر كأن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وهو منون.

اذا: ظرف لما يستقبل من الزمان , خافض لشرطه منصوب بجوابه.

عادته: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر, والتاء للتانيث.

الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم.

ذكرى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الالف للتعذر , وهو مضاف.

الاهل: مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.

ذابا: فعل ماض مبني على الفتح , الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو عائد على القلب والالف للتقفية.

1 - الجملة من كأن ومعموليها ابتدائية لا محل لها من الاعراب.

2 - الجملة الفعلية " عادته ... " في محل جر بالاضافة بعد الظروف.

3 - الجملة الفعلية " ذابا ... " جواب شرط غير جازم لا محل لها من الاعراب.

والله اعلم

وأضيف:

الجملة الشرطيّة الكبرى في محل نصب حال من القلب

والله أعلم

ـ[الكاتب1]ــــــــ[28 - 06 - 2008, 02:52 م]ـ

أَخا: منادى منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف.

الدُنيا: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها التعذر.

أَرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنا "

دُنياكَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر، وهو مضاف، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.

أَفعى: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر وجملة (أرى دنياك أفعى) جملة جواب النداء مستأنفة لامحل لها من الإعراب.

تُبَدِّلُ: فعل مضارع مبني لما لم يسم فاعله " مبني للمجهول " مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره " هي ".

كُلَّ: نائب عن ظرف الزمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.

آوِنَةٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

إِهابا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وجملة " تبدل ..... " في محل نصب نعت لـ " أفعى ". وجملة النداء استئنافية لامحل لها من الإعراب.

انتظر توجيهاتكم بارك الله فيكم.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 06 - 2008, 02:52 م]ـ

وَلا: الواو حرف استئناف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.

لا: حرف نفي مبني على السكون لامحل له من الإعراب.

يُنبيكَ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.

عَن: حرف جر مبني على السكون لامحل له من الإعرب.

خُلُقِ: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والجار والمجرور متعلقان بالفعل " ينبيك "، و " خلق " مضاف

اللَيالي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل.

كَمَن: الكاف اسم بمعنى " مثل " في محل رفع فاعل، وهو مضاف.

من: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل جر بالإضافة.

فَقَدَ: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو ".

الأَحِبَّةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

وَالصَحابا: الواو حرف عطف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.

الصحابا: معطوف على الأحبة منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والألف للإطلاق.

وجملة (فقدالأحبة والصحابا) صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.

وجملة (لاينبيك عن خلق ..... ) استئنافية لامحل لها من الإعراب

السلام عليكم أخي النحوي الكبير , مرحبا بك في عرينك

يبدو أنّك كنت تعرب وأنت على عجلة من أمرك , وربما كنت على وشك تناول طعام الغداء , ولذلك أسقطت بعض الحروف بسبب قرقرة معدتك:):)

ولعلك الأن قد شبعت! هنيئا مريئا:):)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير