وما نوع الـ ما هنا وهل لبعض الآراء حول مصدرية ما جانب من صواب
ولو أنني أفضل كونها نافية كونها ألصق بمعنى النفي .... !!!
ما هنا نافية وليست مصدريّة إذ من شروط كون الفعل "زال" ناسخا سبقه بنفي , مثل ما , ولا ,ولن ولم وليس , قلمّا
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[12 - 07 - 2008, 07:04 م]ـ
تماما هذا ما عنيته ... فلو كانت ما مصدرية لزال النقص في الفعل وأصبح تاما مضارعه يزول بمعنى ينمحي
وتصبح ما والفعل مصدرا مؤولا (زوال)
ـ[الوافية]ــــــــ[12 - 07 - 2008, 07:48 م]ـ
وكان لقومه نفعا وفخرا ... ولو تركوه كان أذى وعابا
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
والجملة معطوفة على ما قبلها في محل رفع.
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
اسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
لقومه: اللام حرف جر مبني على الكسر لامحل له من الإعراب.
قوم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة.
والجار والمجرور متعلقا ب"نفعا".
نفعا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وفخرا: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
فخرا: اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الواو: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
لو: حرف امتناع لامتناع متضمن معنى الشرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تركوه: فعل ماض مبني على الضم.
واو الجماعة: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
كان: فعل ماض مبني على الفتح.
اسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
أذى: خبر كان منصوب.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
عاب: فعل ماض مبني على الفتح. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
وجملة كان أذى جملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.
وجملة عابا: معطوفة في محل نصب.
والله تعالى أعلم.
أقيلوا عثراتنا. جزاكم الله عنا خير الجزاء.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 07 - 2008, 11:34 م]ـ
وكان لقومه نفعا وفخرا ... ولو تركوه كان أذى وعابا
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
والجملة معطوفة على ما قبلها في محل رفع.
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
اسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
لقومه: اللام حرف جر مبني على الكسر لامحل له من الإعراب.
قوم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة.
والجار والمجرور متعلقا ب"نفعا".
نفعا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وفخرا: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
فخرا: اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الواو: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
لو: حرف امتناع لامتناع متضمن معنى الشرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تركوه: فعل ماض مبني على الضم.
واو الجماعة: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب. كان: فعل ماض مبني على الفتح.
اسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
أذى: خبر كان منصوب.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
عاب: فعل ماض مبني على الفتح. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
وجملة كان أذى جملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.
وجملة عابا: معطوفة في محل نصب.
والله تعالى أعلم.
أقيلوا عثراتنا. جزاكم الله عنا خير الجزاء.
بارك الله فيك
إعرابك واف وفّى الله لك الأجر والثواب
سوى ما أشرت إليه , فالجملة الفعليّة (تركوه) جملة الشرط غير الظرفي لا محل لها
والجملة الشرطيّة الكبرى مستأنفة لا محل لها من الإعراب
ـ[الوافية]ــــــــ[13 - 07 - 2008, 06:51 م]ـ
فعلم ما استطعت لعل جيلا ... سيأتي يحدث العجب العجابا
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
علم: فعل أمر مبني على السكون.
الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
ما: موصولة مبنية على السكون, في محل نصب مفعول به. (وقد تكون مصدرية والمعنى هو الحكم)
استطعت: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
لعل: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
جيلا: اسم لعل منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
السين: حرف استقبال مبني على الفتح لا محل من الإعراب.
يأتي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل.
والجملة في محل نصب نعت ل"جيلا".
يحدث: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
العجب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
العجابا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر لعل.
وجملة لعل جيلا ............... استئنافية لا محل لها من الإعراب.
والله تعالى أعلم.
صوبوا أخطاءنا. لاحرمتم الثواب.
¥