تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 11:35 م]ـ

سلام عليكم.

تمنيتها لما تمنيت أن ترى صديقا ... فأعيا أو عدوا مداجيا

تمنيت: فعل ماض مبني على السكون.

التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.

ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.

لما: ظرفية مبنية على السكون متضمنة معنى الشرط.

تمنيت: فعل ماض مبني على السكون.

التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.

وجملة الشرط لا محل لها من الإعراب.

أن: مصدرية ناصبة.

ترى: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به.

صديقا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

الفاء: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.

أعيا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر.

والفاعل ضمير مستتر عائد على رؤية الصديق.

فكأنه يقول أعياك ذلك.

والجملة الفعلية معطوفة لا محل لها من الإعراب.

أو: عاطفة مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.

عدوا: معطوف على (صديقا) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

مداجيا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

وجملة الجواب محذوفة دل عليها السياق.

لما تمنيت أن ترى صديقا فأعيا أو عدوا مداجيا تمنيتها (المنايا).

والله تعالى أعلم.

لاتحرمونا توجيهكم, زادكم الله رفعة.

وعليكم السلام

بوركت أيتها الوافية

بقي أن نشير إلى أنّ الجملة الفعليّة " ترى .. " بعد أن المصدريّة صلتها لا محل لها من الإعراب

أمّا " لمّا " فأظنّ أنّها ظرفيّة حينيّة فقط ليست شرطيّة

ـ[الوافية]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 11:04 ص]ـ

سلام عليكم

إذا كنت ترضى أن تعيش بذلة ... فلا تستعدن الحسام اليمانيا

إذا: ظرفية متضمنة معنى الشرط مبنية على السكون.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.

كنت: فعل ماض ناقص مبني على السكون.

التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع اسم كان.

والجملة في محل جر بالإضافة.

ترضى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر.

والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

والجملة الفعلية في محل نصب خبر كان.

أن: مصدرية ناصبة مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.

تعيش: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به.

بذلة: جار ومجرور متعلق بالفعل تعيش.

وجملة تعيش صلة أن المصدرية لا محل لها من الإعراب.

الفاء: متصلة بجواب الشرط مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.

لا: ناهية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.

تستعدن: فعل مضارع مبني على الفتح لا تصاله بنون التوكيد الثقيلة ,في محل جزم.

ونون التوكيد حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

وجملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.

الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

الحسام: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

اليمانيا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

والله تعالى أعلم. لاتحرمونا نصحكم بارك الله بعلمكم.

اعذروني أيها الكرام,,,,فقد كررت الخطأ ( ops(ops

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 02:14 م]ـ

سلام عليكم

إذا كنت ترضى أن تعيش بذلة ... فلا تستعدن الحسام اليمانيا

( ops(ops

بوركت أيتها الوافية

إعرابك واف تام

غير أنّ لي ملاحظة على إعرابك عامّة

هو أنّك تشيرين إلى موضع الجملة قبل إتمام إعرابها

فحبّذا لو ئؤخّرين الإشارة إلى مواقع الجمل بعد إتمام إعرابها

فمثلا:

إذا: ظرفية متضمنة معنى الشرط مبنية على السكون.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب

الأصل أن تنهي إعراب إالجملة الشرطيّة كلّها ثم تشيري إلى موقعها

كنت: فعل ماض ناقص مبني على السكون.

التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع اسم كان.

والجملة في محل جر بالإضافة

يجب إتمام إعراب الجملة المنسوخة بكان , ثمّ تبيّني أنّ جملة كان مع اسمها وخبرها في محل جر بإضافة الشرط إليها

تستعدن: فعل مضارع مبني على الفتح لا تصاله بنون التوكيد الثقيلة ,في محل جزم.

ونون التوكيد حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

وجملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.

الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت

يجب بيان الفعل والفاعل ثمّ بيان موقع الجملة , لأن الجملة مكوّنة من الفعل وفاعله

وفقك الله ونفع بك أختنا الفاضلة

ـ[ماركوس]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 02:19 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أين القصيدة لا تظهر لي ... ؟!

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 02:49 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أين القصيدة لا تظهر لي ... ؟!

يبدو أنّ متصفحك ليس " الاكسبلورر"

وهذه بعض الأبيات منها:

وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ ... وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

فما يَنفَعُ الأُسْدَ الحَياءُ من الطَّوَى ... وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

حَبَبْتُكَ قَلْبي قَبلَ حُبّكَ من نأى ... وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَأعْلَمُ أنّ البَينَ يُشكيكَ بَعْدَهُ ... فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فإنّ دُمُوعَ العَينِ غُدْرٌ بِرَبّهَا ... إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير