ـ[الوافية]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 05:46 م]ـ
سلام عليكم.
تمنيتها لما تمنيت أن ترى صديقا ... فأعيا أو عدوا مداجيا
تمنيت: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
لما: ظرفية مبنية على السكون متضمنة معنى الشرط.
تمنيت: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
وجملة الشرط لا محل لها من الإعراب.
أن: مصدرية ناصبة.
ترى: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به.
صديقا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الفاء: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
أعيا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر.
والفاعل ضمير مستتر عائد على رؤية الصديق.
فكأنه يقول أعياك ذلك.
والجملة الفعلية معطوفة لا محل لها من الإعراب.
أو: عاطفة مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
عدوا: معطوف على (صديقا) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
مداجيا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
وجملة الجواب محذوفة دل عليها السياق.
لما تمنيت أن ترى صديقا فأعيا أو عدوا مداجيا تمنيتها (المنايا).
والله تعالى أعلم.
لاتحرمونا توجيهكم, زادكم الله رفعة.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 05:49 م]ـ
سلام عليكم.
تمنيتها لما تمنيت أن ترى صديقا ... فأعيا أو عدوا مداجيا
تمنيت: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
لما: ظرفية مبنية على السكون متضمنة معنى الشرط.
تمنيت: فعل ماض مبني على السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
وجملة الشرط لا محل لها من الإعراب. أن: مصدرية ناصبة.
ترى: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به.
صديقا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الفاء: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
أعيا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر.
والفاعل ضمير مستتر عائد على رؤية الصديق.
فكأنه يقول أعياك ذلك.
والجملة الفعلية معطوفة لا محل لها من الإعراب.
أو: عاطفة مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
عدوا: معطوف على (صديقا) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
مداجيا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
وجملة الجواب محذوفة دل عليها السياق.
لما تمنيت أن ترى صديقا فأعيا أو عدوا مداجيا تمنيتها (المنايا).
والله تعالى أعلم.
لاتحرمونا توجيهكم, زادكم الله رفعة.
وعليكم السلام ورحمة الله
بما انك قلت أن لما ظرفية فلم لا تكون جملة الشرط مضافة إليها ... ؟؟
ـ[الوافية]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 05:54 م]ـ
بما انك قلت أن لما ظرفية فلم لا تكون جملة الشرط مضافة إليها ... ؟؟
هو ذاك.
بارك الله فيك. ربما كانت العجلة أو قلة التركيزإذ لم يتبق سوى لحظات قبل صلاة المغرب.
جزيت خيرا.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 11:27 م]ـ
كفى: فعل ماض مبني على الفتح والمقدر على الاف للتعذر والفاعل مستتر جوازا تقديره هو
بكَ: الباء حرف جر زائد. والكاف ضمير متصل مبني على الفتح مجرور لفظا منصوب محلا على انه مفعول به 1
داءً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
أنْ: حرف مصدري ونصب
ترَى: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة والفاعل مستتر وجوبا تقديره انت
الموْتَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
شافِيَا: حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح
...
وَحَسْبُ: الواو: استئنافية. حسب: اسم فعل مضارع مبني على الضم بمعنى يكفي
المَنَايَا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه اضم المقدر على الالف للتعذر
أنْ: حرف مصدري ونصب
يكُنّ: فعل مضارع ناقص منصوب والنون ضمير متصل في محل رفع اسم يكن
أمانِيَا: خبر يكن منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر
جملة وحسب استئنافية لا محل لها من الاعراب
**********************
ارجو المعذرة فالقصيدة أراها من الوزن الثقيل ,,, فاقبلني على علاتي يا ابا العباس
سامحك الله يا بحر الرمل ...
أما انا فأرى والله أعلم
أن الفاعل هو المصدر المؤول أن ترى
وداء: تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة
وترى هنا قلبية تستوفي مفعولين والثاني هو شافيا (أو ربما تكون رأى هنا بمعنى تجد وحينها تكون شافيا حال)
حسب مبتدأ مرفوع بالضمة (فأسماء الأفعال لا تتصل بالضمائر إلا نادرا وهنا يجوز أن تقو حسبك وحسبي إلخ)
المنايا مضاف إليه بالكسرة المقدرة
والخبر هو المصدر المؤول أن يكن
والله أعلم
بوركتما من متفاعلين
وأضيف أن " شافيا " هي المفعول الثاني للفعل ترى القلبي
والجملة الفعليّة " كفي .... " ابتدائيّة لا محل لها من الإعراب
وجملة " ترى ... " بعد أن المصدريّة صلتها لا محل لها من الإعراب
والجملة الاسميّة بعد واو الاستئناف " حسب المنايا .... " مستأنفة لا محل لها من الإعراب
¥