ـ[متخصص]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 12:58 ص]ـ
السلام عليكم احيي الجميع هذي اول مشاركة لي بمنتدى و الله الموفق
نسمو: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعة الضمة المقدرة منع من ظهورة الثقل
الي: حرف جر
الدنيا: اسم مجرور و علامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهرة التعذر
لنشرب: نشرب: فعل مضارع مجزوم و علامة جزمة الفتحة و الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن
صفوها: صفو مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة و هو مضاف و الهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة
بغير: الباء حرف جر غير: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة و هو مضاف
قنوع: مضاف اليم مجرور و علامة جره الكسرة
عن: حرف جر
قذاها: قذا: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورة التغذر و هو مضاف و الهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة
و لا: الواو عاطفة: لا: زائدة
صبر: معطوف علي قنوع مجرور مثله و علامة جره الكسرة
ارجو ان اكون وفقت في هذا و لا تنسونا من ملاحظاتكم و توضيحاتكم
ـ[جوبير]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 12:54 م]ـ
أعزائي
السلام عليكم ورحمة الله
هي نافذة نطل منها عليكم وبكم لنتشارك فن الإعراب من خلال بعض الأبيات التي ستطرح، نعالجها بمشاركاتكم الفاعلة، ونمحصها بقراءتكم الوافرة، ويتم طرح المزيد من الأبيات وأتمنى أن تلقى القبول والرضى
أولى الأبيات المطروحة هنا، نقتطفها من ديوان " عبيد بن الأبرص " وهو شاعر جاهلي لم تحدد المصادر سنة ولادته، كما اضطربت الروايات حول مقتله، كما تباينت الآراء حول منزلته الشعرية 0
الأبيات التي نحن بصددها يستهلها الشاعر بالرد على لائمه، منكرا ما نسب إليه من رذائل، ذاكرا فضائله وشيمه، مستطردا إلى غير موضوع حول الوصف والتغني والانتقال إلى الغزل، منتهيا ببعض أفكاره عن الموت، يقول في أبياته:
يا صَاحِ مَهْلاً أَقِلًَّ العَذْلَ يَا صَاحِ=ولا تَكونَنَّ لي باللاَّئِمِ اللاَّحِي
حَلَفْتُ بالله، إنَّ اللهَ ذو نِعَمٍ=لِمَنْ يَشَاءُ وذو عَفْوٍ وتَصْفاحِ
ما الطَّرْفُ مِنِّي إلى ما لَسْتُ أَمْلِكُهُ = ممَّا بدا لي بباغي اللَّحْظِ طَمَّاحِ
ولا أُجَالِسُ صُبَّاحا أُحَادِثُهُ = حَديثَ لَغوٍ فما جِدِّي بصُبَّاحِ
إذا اتَّكَوْا فأدارَتْها أَكُفُّهُمُ = صِرْفاً تُدارُ بأَكْواسٍ وأقْداحِ
وإنِّي لأَخْشى الجَهُولَ الشَّكْسَ شِمتُه= وأَتَّقي ذا التُّقى والحِلْمِ بالرَّاحِ
سأبدأ بالبيت الأول فعلى بركة الله
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
صاح: منادى مرخم منصوب بفتحة ظاهرة على الباء المحذوفة للترخيم
مهلا: مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة
أقل: فعل أمر مجزوم في جواب الطلب، وحرك بالفتح للتخفيف لأنه مضعف الآخر
العذل: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
يا صاح: كما سبق
الواو: للعطف
لا: ناهية جازمة
تكونن: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم
لي: جار ومجرور متعلقان بـ: تكون
باللائم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر " تكون "، واسمها ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنت "
اللاحي: نعت للائم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
هيا 00 أكملوا إعراب بقية الأبيات سلمكم الله 0
حَلَفْتُ بالله، إنَّ اللهَ ذو نِعَمٍ
أخي الكريم مهاجر ألا ترى معي أن فعل حلفت هو فعلٌ ماض مبني على السكون لإتصاله بتاء الفاعل وليس مبني على الفتح المقدر ... بارك الله فيك
ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 09:53 م]ـ
حَلَفْتُ بالله، إنَّ اللهَ ذو نِعَمٍ
أخي الكريم مهاجر ألا ترى معي أن فعل حلفت هو فعلٌ ماض مبني على السكون لإتصاله بتاء الفاعل وليس مبني على الفتح المقدر ... بارك الله فيك
ماذكرته أخي هو مذهب الكوفيين , وماذكره الأخ مهاجرٌ هو مذهب البصريين , فلا إشكال أخي إن شاء الله تعالى.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 11:25 م]ـ
السلام عليكم
أخوي الكريمين متخصص وجويبر
نحن الآن مع قصيدة وصف إيوان كسرى , وعلى بعد 240 صفحة من بداية النافذة وتلك القصيدة التي أشار إليها أخي جويبر والتي مضى عليها ثلاث سنوات
وقد وصلنا إلى الأبيات التالية:
والمَنَايَا مَوَاثِلٌ، وأنُوشَرْ ** وانَ يُزْجي الصّفوفَ تحتَ الدِّرَفْسِ
¥