ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 06 - 2009, 09:13 م]ـ
استفسار؟؟؟
صَلاحُ أَمرِكَ لِلأَخلاق ِ مَرجِعُهُ ** فَقَوِّم ِ النَفسَ بِالأَخلاق ِ تَستَقِم ِ
جاء في إعراب الأخوة لهذا البيت اعتبار "صلاح" مبتدأ واعتبار "مرجعه" خبرا، وكيف ذلك؟ لنقسم البيت:"صلاح" مبتدأ وَ " مرجعه للأخلاق" جملة ثانية اسمية كلها تخبر عن "صلاح أمرك" أليس كذلك؟؟
السلام عليكم
أصبت أستاذنا الفاضل
وعودا حميدا
ـ[عين الضاد]ــــــــ[08 - 06 - 2009, 10:32 م]ـ
استفسار؟؟؟
صَلاحُ أَمرِكَ لِلأَخلاق ِ مَرجِعُهُ ** فَقَوِّم ِ النَفسَ بِالأَخلاق ِ تَستَقِم ِ
جاء في إعراب الأخوة لهذا البيت اعتبار "صلاح" مبتدأ واعتبار "مرجعه" خبرا، وكيف ذلك؟ لنقسم البيت:"صلاح" مبتدأ وَ " مرجعه للأخلاق" جملة ثانية اسمية كلها تخبر عن "صلاح أمرك" أليس كذلك؟؟
وأنا أوافقك أخي الكريم الإعراب.
ـ[عين الضاد]ــــــــ[08 - 06 - 2009, 10:35 م]ـ
السلام عليكم
القول قولك أختنا , أكرمك الله وجزاك الله خيرا
بورك فيك أخي الكريم، وزادك علما.
ـ[خادمة العربية]ــــــــ[08 - 06 - 2009, 11:54 م]ـ
جزيت خيرا على هذه الفكرة التي تثري حصيلتنا الإعرابية واللغوية.
- في بيت عبيد الأبرص: وإني لأخشى الجهول ..........
أظنه بحذف الواو من أوله ليستقيم على بحر البسيط
- هلّا علقتم؟
- أحبكم في الله
ـ[خادمة العربية]ــــــــ[09 - 06 - 2009, 12:02 ص]ـ
و/ الواو حسب ما قبلها
نسمو/ مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة للثقل. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (نحن)
إلى الدنيا/ جار ومجرور متعلقان بـ (نسمو)
لنشرب/ اللام تعليلية. نشرب: مضارع منصوب بـ (أن) المضمرة جوازا بعد اللام وعلامته الفتحة والفاعل تقديره (نحن). والمصدر المؤول مجرور باللام.
صفوها/ مفعول (نشرب) وهو مضاف إلى الها
بغير / جار ومجرور وهو مضاف. قنوع: مضاف إليه. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
عن قذاها/ جار ومجرور متعلقان بالمصدر (قنوع)
و/عاطفة
لا/نافية
صبر/ معطوف على (قنوع). (اللهم ارزقنا الصبر على المواصلة)
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 06 - 2009, 10:03 ص]ـ
و/ الواو حسب ما قبلها
نسمو/ مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة للثقل. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (نحن)
إلى الدنيا/ جار ومجرور متعلقان بـ (نسمو)
لنشرب/ اللام تعليلية. نشرب: مضارع منصوب بـ (أن) المضمرة جوازا بعد اللام وعلامته الفتحة والفاعل تقديره (نحن). والمصدر المؤول مجرور باللام.
صفوها/ مفعول (نشرب) وهو مضاف إلى الها
بغير / جار ومجرور وهو مضاف. قنوع: مضاف إليه. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
عن قذاها/ جار ومجرور متعلقان بالمصدر (قنوع)
و/عاطفة
لا/نافية
صبر/ معطوف على (قنوع). (اللهم ارزقنا الصبر على المواصلة)
والله أعلم
مرحبا بك أختنا الفاضلة
وأهلا بك فاعلة متفتاعلة
نحن هنا نعرب قصائد كاملة يضعها المشرف
إن أردت المشاركة فانظري القصيدة في الصفحة السابقة وانظري أين وصل الإخوة
ـ[عين الضاد]ــــــــ[10 - 06 - 2009, 03:42 م]ـ
جزيت خيرا على هذه الفكرة التي تثري حصيلتنا الإعرابية واللغوية.
- في بيت عبيد الأبرص: وإني لأخشى الجهول ..........
أظنه بحذف الواو من أوله ليستقيم على بحر البسيط
- هلّا علقتم؟
- أحبكم في الله
أولا: أحبك الله الي أحببتنا فيه.
ثانيا: صدقت عزيزتي، فقد وجدتها بدون الواو:
إني لأخشَى الجَهُولَ الشَّكْسَ شيمتُه ** وَأتقي ذا التُّقَى وَالحِلْمِ بِالرّاحِ
ولكن كيف عدت بنا إلى الصفحة الأولى ونحن الآن في الصفحة (249):)
ـ[عين الضاد]ــــــــ[10 - 06 - 2009, 03:50 م]ـ
و/ الواو حسب ما قبلها
نسمو/ مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة للثقل. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (نحن)
إلى الدنيا/ جار ومجرور متعلقان بـ (نسمو)
لنشرب/ اللام تعليلية. نشرب: مضارع منصوب بـ (أن) المضمرة جوازا بعد اللام وعلامته الفتحة والفاعل تقديره (نحن). والمصدر المؤول مجرور باللام.
صفوها/ مفعول (نشرب) وهو مضاف إلى الها
بغير / جار ومجرور وهو مضاف. قنوع: مضاف إليه. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
عن قذاها/ جار ومجرور متعلقان بالمصدر (قنوع)
و/عاطفة
لا/نافية
صبر/ معطوف على (قنوع). (اللهم ارزقنا الصبر على المواصلة)
والله أعلم
عزيزتي، لقد تم إعراب البيت في الصفحة الثانية من هذا الموضوع، يعني هذا البيت من القصائد الأولى وهذا هو إعرابه:
http://www.alfaseeh.com/vb/showpost.php?p=129454&postcount=23
فاتركي الصفحات الأولى وتابعي معنا إعراب بقية القصيدة التي وضعها الأستاذ " أبو العباس المقدسي " وإليك بقية القصيدة.
من يتابع؟
وَالنَفسُ مِن خَيرِها في خَيرِ عافِيَةٍ ** وَالنَفسُ مِن شَرِّها في مَرتَعٍ وَخِمِ
تَطغى إِذا مُكِّنَت مِن لَذَّةٍ وَهَوًى ** طَغيَ الجِيادِ إِذا عَضَّت عَلى الشُكُمِ
إِن جَلَّ ذَنبي عَنِ الغُفرانِ لي أَمَلٌ ** في اللَهِ يَجعَلُني في خَيرِ مُعتَصِمِ
أَلقى رَجائي إِذا عَزَّ المُجيرُ عَلى ** مُفَرِّجِ الكَرَبِ في الدارَينِ وَالغَمَمِ
إِذا خَفَضتُ جَناحَ الذُلِّ أَسأَلُهُ **عِزَّ الشَفاعَةِ لَم أَسأَل سِوى أُمَمِ
وَإِن تَقَدَّمَ ذو تَقوى بِصالِحَةٍ ** قَدَّمتُ بَينَ يَدَيهِ عَبرَةَ النَدَمِ
فإلى الإعراب.
¥