تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عين الضاد]ــــــــ[10 - 07 - 2009, 10:04 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

* ثم ما رأيكم لو قلنا:

بيض: مبتدأ وهو مضاف

الصفائح: مضاف إليه.

وجملة " في متونهن جلاء الشك ... " في محل رفع خبر المبتدأ؟

فالشاعر حسب فهمي للبيت لايريد أن يخبر عن أنهن بيض الصفئح، وإنما يريد أن يخبر عن السيوف " بيض الصفائح " بأن فيهن جلاء الشك والري

أستاذة عين الضاد:

قرأت في كتاب شرح التبريزي أنه يجوز لنا إعراب

سود: خبر المبتدأ بمعنى: بيض الصفائح غير سود الصحائف

ما توجيهكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لاأظن أن " عين الضاد " تعطي توجيها، لشارح المعلقات " التبريزي " وإنما أوافق ماذهب إليه من أن " لا " بمعنى غير " وتعرب خبرا، وإن كان ضعيفا، وجملة " فيهن جلاء الشك والريب " تعليلية لامحل لها من الإعراب.

فهل تفضلت بتوضيح إعراب التبريزي للجملة " فيهن جلاء الشك والريب " لأن الكتاب ليس لدي.

هذا والله أعلم

ـ[عين الضاد]ــــــــ[10 - 07 - 2009, 10:10 م]ـ

لو سمح لي أستاذنا أبو العباس وأستاذتنا عين الضاد أن أكون كالواو المقحمة فأجيب الأخت سيدرا، ولكما حق النقض والطعن.

بل أنت كالمبتدأ عمدة لايستغنى عنه، عفوا أخي " أبو عبد القيوم، فلم أر مداخلتك إلا بعد إضافة مشاركتي وإلا لم أكن لأضيفها فقد كفيت ووفيت وفقك الله وبارك فيك ونفع بك. .

ـ[عين الضاد]ــــــــ[10 - 07 - 2009, 10:12 م]ـ

أختنا المفضال الأستاذة عين الضاد

هكذا أعرب أخونا بيد أنه قال صفة وقلت نعت.

ولعلك أردت التعليق على تعليق (من زخرف) و (من كذب) فسهوت ووهمت.

صدقت أخي، هو ذلك فأعتذر لك ولأخي " منداوي "، فأنا قرأت إعراب " من زخرف " للجار " فيها " والعتب على النظر.

.

لذا ما رأيك بتعليق (من زخرف) ومثلها (من كذب)؟

رأيي والرأي لك ولأخي " منداوي " أنه يمكن أن يتعلقان بمحذوف حال من المفعول به في " صاغوه.

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[10 - 07 - 2009, 10:48 م]ـ

رأيي أنه يمكن أن يتعلقا بمحذوف حال من المفعول به في " صاغوه.

أحسنت أختنا الكريمة.

ويبدو لي جواز كون زخرف (وكذب) تمييزا مجرور بمن زائدة.

والله أعلم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 07 - 2009, 12:19 ص]ـ

السلام عليكم

عذرا إخوتي , هذه القصيدة لأبي التمام قد أعربت هنا من قبل

وقد نسيت , وما أنسانيه إلاّ الشيطان

ولذلك سوف نتوقف هنا لإعراب قصيدة جديدة

والشكر لأختنا عين الضاد أن نبّهتنا لهذا الخطأ

وهذا رابط القصيدة:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=20528&page=99

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 07 - 2009, 12:20 ص]ـ

قال أبو العتاهية:

لا يأمنُ الدّهرَ إلاّ الخائنُ البَطِرُ = مَنْ ليسَ يعقلُ ما يأتي و مايذرُ

لا يجهلُ الرّشدَ مَنْ خافَ الإلهَ و مَنْ = أمسى و همّتُهُ في دينِهِ الفِكَرُ

فيما مضى فِكرَةٌ فيها لصاحبِها = إن كان ذا بصرٍ في الرأي ِ معتبَرُ

أينَ القرونُ و أينَ المُبتَنونَ لنا = هَذي المدائنَ فيها الماءُ و الشجرُ

و أينَ كسرى أنوشروان مالَ بهِ = صرْفُ الزّمان ِ و أفنى مُلكَهُ الغِيَرُ

بلْ أينَ أهلُ التُقى بعدَ النبيّ و مَنْ = جاءتْ بفضلِهِمُ الآياتُ و السُّوَرُ

أُعدُدْ أبا بكرٍ الصِدِّيقَ أَوّلَهمْ = ونادِ مِنْ بعدِهِ في الفضلِ يا عُمَرُ

و عُدَّ مِنْ بعدِ عُثمانٍ أبا حَسنٍ = فإنَّ فضلَهُما يُرْوى و يُدَّكَرُ

لَمْ يبقَ أهلُ التُقى فيها لبرِّهِمُ = و لا الجبابرةُ الأملاكُ ما عَمروا

فاعملْ لنفسِكَ و احذرْ أن تورِّطَها = في هُوَّةٍ ما لها وِِرْدٌ و لا صَدَرُ

ما يحذرُ اللهَ إلا الرّاشدونَ و قدْ = يُنجي الرَّشيدَ مِنَ المَحْذورةِ الحذرُ

و الصَّبرُ يُعقِبُ رضواناً و مغفِرةً = مع النّجاحِ و خَيْرُ الصُّحبَةِ الصًُّبُرُ

النّاسُ في هذه الدنيا على سَفَرٍ = و عن قريبٍ بهم ما ينقضي السّفَرُ

فمنهمُ قانِعٌ راضٍ بعيشتِهِ = و منهُمُ موسِرٌ و القلبُ مُفتَقِرُ

ما يُشبِعُ النَّفْسَ إن لمْ تُمْسِ قانِعَةً = شيءٌ و لو كَثُرَتْ في مُلكِها البِدَرُ

و النَّفْسُ تَشبَعُ أحياناً فيُرجِعُها = نحوَ المجاعَةِ حُبُّ العيْشِ و البَطَرُ

و المَرْءُ ما عاشَ في الدنيا لهُ أثَرٌ = فما يموتُ و في الدنيا لهُ أثَرُ

ـ[عين الضاد]ــــــــ[11 - 07 - 2009, 04:40 ص]ـ

السلام عليكم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير