تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المجيبل]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 05:56 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

محاولة و أتمنى أن أصيب:

سنون ٌ تُعاد، ودهر ٌ يُعيد ** لعمرُك ما في الليالي جديد

سنون ٌ: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم (و لا أعلم معنى التنوين؟)

تُعاد: فعل مضارع مبني للمفعول مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة , و نائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي. وجملة (تعاد) في محل رفع صفة.

ودهر ٌ: الواو عاطفة , دهر: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع بالضمة الظاهرة.

يُعيد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , و الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو, ووجملة (يعيدد) في محل رفع صفة.

و جملة (سنون .. ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب. و جملة (دهر ... ) معطوفة على سابقتها لا محل لها

لعمرُك: اللام لام الابتداء , عمرك: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , والكاف ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة , و الخبر محذوف وجوبا.

و الجملة الاسمية استئنافية لا محل لها من الإعراب.

ما: حرف من المشبهات بليس (حجازية)

في: حرف جر

الليالي: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة المقدرة للثقل , و الجار و المجرور متعلقان بخبر ما المحذوف.

جديد: اسم ما مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

وجملة (ما في ... ) جواب قسم لا محل له من الإعراب.

و الله أعلم.

ـ[المجيبل]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 06:12 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أختي نور لقد سبقتني , ما شاء الله , لكننا اختلفنا في (ما)

نريد من الأساتذة ترجيح إحدى الكفتين.

يارب أكون أنا المصيبة (المصيبة اسم الفاعل وليس المصدر): d

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 06:32 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي المجيبل ,

ما الحجازية لا يتقدم خبرها على اسمها لهذا أعربتُها نافية لا محل لها من الإعراب.

" سنون " جاءت في الديوان بتنوين الرفع وهي فعلا من الأسماء الملحقة بجمع المذكر السالم ويجب رفعها بالواو وليس كما فعلتُ ولكن التنوين هو الذي جعلني أعربها كما هي مكتوبة وأنتظر شيخنا يوضح لي إن شاء الله.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 06:52 م]ـ

بورك فيكما أختينا الكريمتين. المجيبل ونور القمر

أحسنتما في الإعراب ولي بعض الملاحظات إن سمحتما لي:

سنون: خبر علامة رفعه الولو لأنّه ملحق بجمع المذكر السالم

والأصل أن تكون النون فيه مبنيّة على الفتح " سنونَ" وتنوينها خطأ في النثر , وربما جاز هنا لضرورة الشعر

أمّا "ما " فهي نافية مهملة وامتنع كونها حجازيّة لتقدّم الخبر على الاسم

ـ[عين الضاد]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 07:24 م]ـ

لتسمحوا لي ببعض الأسئلة في إعراب البيت:

وسُقوا رحيقَ السَّلْسبيلِ مزاجُهُ ... مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

1 - ألا يمكن أن نعرب " مزاجه من زنجبيل فاق ..... " استئنافية لامحل لها من الإعراب؟

2 - أليس الضمير يعود على أقرب اسم له؟ فلماذا لايكون الضمير في " فاق " عائدا على " زنجبيل " وليس على " مزاجه "؟

3 - ألا يمكن أن تكون جملة " فاق كل شراب " نعت لـ " زنجبيل "؟

4 - لا أرى أن جملة " فاق كل شراب " خبر ثانٍ لمزاجها، فهي إمَّا نعت لـ " زنجبيل " أو خبر لـ مزاجها " و " من زنجبيل " متعلقان بحال من " مزاجها ".

ماسبق هو مجرد رأي واستفسار، فلكم أساتذتي أن تردوها علي ولا تبالوا.

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 09:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أضاء لآدم هذا الهلال ُ ** فكيف تقول ُ: الهلالُ الوليد؟

أضاء: فعل ماض مبني على الفتح لعدم اتصاله بشئ.

لآدم: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، آدم اسم مجرور باللام وعلامة جره الفتحة الظاهرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعُجمة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل أضاء.

هذا: اسم إشارة فاعل مبني على السكون في محل رفع، والجملة الفعلية من الفعل والفاعل استئنافية لا محل لها من الإعراب.

الهلال ُ: بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

فكيف: الفاء استئنافية لا محل لها من الإعراب، كيف: اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب مفعول مطلق عامله الفعل تقول التالي.

تقول ُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

الهلالُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

الوليد؟: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والجملة الاسمية من المبتدأ وخبره في محل نصب مقول القول، والجملة الفعلية " كيف تقول الهلال الوليد " استئنافية لا محل لها من الإعراب.

والله أعلم.

ـ[المجيبل]ــــــــ[10 - 08 - 2009, 06:25 ص]ـ

بورك فيكما أختينا الكريمتين. المجيبل ونور القمر

أحسنتما في الإعراب ولي بعض الملاحظات إن سمحتما لي:

سنون: خبر علامة رفعه الولو لأنّه ملحق بجمع المذكر السالم

والأصل أن تكون النون فيه مبنيّة على الفتح " سنونَ" وتنوينها خطأ في النثر , وربما جاز هنا لضرورة الشعر

أمّا "ما " فهي نافية مهملة وامتنع كونها حجازيّة لتقدّم الخبر على الاسم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أستاذنا الفاضل , حسب علمي المتواضع , أن تقدم معمول الخبر - إن كان جارا و مجرورا , أو ظرفا - لا يبطل عمل (ما)

هذا ما قرأته في صفحة 98 من الجزء الثالث من دراسات لأسلوب القرآن الكريم , وقد يكون هناك آراء أخرى لا أعلمها.

يرجى التكرم بالإفادة , جزاكم الله خيرا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير