ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 11:24 ص]ـ
حاشا لمجدك أن تقنطَ عاصياً ... الفضلُ أجزل والمواهب أوسُع
هذه محاولتي:
حاشا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر
لمجدك: جار و مجرور متعلقان بالفعل حاشا، و الكاف في محل جر بالإضافة
أن: حرف مصدري ناصب
تقنط: فعل مضارع منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
عاصيا: مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
و المصدر المؤول في محل رفع فاعل
الفضل: مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
أجزل: خبر مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو للعطف، المواهب: اسم معطوف مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
أوسع: خبر لـ " المواهب " مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
و جملة " الفضل أجزل و المواهب أوسع " استئنافية لا محل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 02:28 م]ـ
حاشا لمجدك أن تقنطَ عاصياً ... الفضلُ أجزل والمواهب أوسُع
هذه محاولتي:
حاشا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر
لمجدك: جار و مجرور متعلقان بالفعل حاشا، و الكاف في محل جر بالإضافة
أن: حرف مصدري ناصب
تقنط: فعل مضارع منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
عاصيا: مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
و المصدر المؤول في محل رفع فاعل
الفضل: مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
أجزل: خبر مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو للعطف، المواهب: اسم معطوف مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
أوسع: خبر لـ " المواهب " مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
و جملة " الفضل أجزل و المواهب أوسع " استئنافية لا محل لها من الإعراب
بوركت أختنا الكريمة
انظري إعراب أخينا الأستاذ زيد عمري لهذا البيت , فقد أصاب وأجاد
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 02:30 م]ـ
إليكم قصيدة يوم الحشر
للدكتور عثمان قدري مكانسي
ويوم الحشر من سود الليالي ... تضعضعَ فيه دجالُ المقال
يُرى كالذرّ مرذولاً قميئاً ... وقد كان "المكرَّم " في الرجال!
يعيث تجبتّراً، ويتيه كِبراً ... فصار إلى صغار في المآل
ويمقته المليك فلا نجاح ... وخسران النفوس بلا جدال
ويلقى في الجحيم على قفاه ... ولا أحد بتوبته!! يبالي
وما الجدوى لإيمان إذا لم ... يكن تقواه في دنيا الفعال
فإن الفعل في الأولى سبيل ... إلى غرف المكارم والنوال
ووجه المسلم المرضيّ نور ... فكان الشمسَ من حسنٍ تلالي
وفي يمناه أوراق حسانٌ ... تؤهله إلى نيل المعالي
وتدخله جنان الخلد يسعى ... إلى الحور الحسان إلى الجمال
فما من عاقل يرضى زوالاً ... بباقية! فذاك من المحال
ومن يشري خلوداً من فناء ... لعمر الله، ذاك من الخبال
*******
فثبتني على الإيمان ربي ... وفي قبري على رد السؤال
وبين يديك فارحمني؛ إلهي ... وتحت العرش في فيء الظلال
وجوّزني الصراط كلمح طرف ... وأدخلني الجنان مع الغوالي
بصحبة سيّدي خير البرايا ... فهل ترأف يا ربي بحالي؟
ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 03:50 م]ـ
المعذرة يا أستاذ أبا العباس
فلم أنتبه إلى إعراب الأستاذ زيد
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 05:41 م]ـ
نبدأ القصيدة الجديدة بحول الله:
ويوم الحشر من سود الليالي ... تضعضعَ فيه دجالُ المقال
الواو حرف ابتداء أو استئناف لا محل له من الإعراب
يوم: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة , هو مضاف , والظرف متعلّق بالفعل تضعضع التالي
الحشر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
من سود: جار ومجرور متعلّقان بالفعل تضعضع كذلك وسود مضاف
الليالي: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة على الياء للثقل
تضعضع: فعل ماض مبني على الفتح
فيه: "في" حرف جر مبني على السكون , والهاء ضمير متّصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
والجار والمجرور متعلّقان بحال محذوفة من دجال المقال
دجال: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , وهو مضاف
المقال: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الفعليّة ابتدائيّة لا محل لها من الإعراب
ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 05:49 م]ـ
يُرى كالذرّ مرذولاً قميئاً ... وقد كان "المكرَّم " في الرجال!
هذه محاولتي:
يُرى: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر و هو مبني للمفعول
و نائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
كالذر: جار و مجرور متعلقان بـ " مرذولا "
مرذولا: حال منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
قميئا: حال ثان منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
الواو استئنافية
قد: حرف تحقيق
كان: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح
اسم كان ضمير مستتر جوازا تقديره هو
المكرم: خبر كان منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة
في الرجال: جار و مجرور متعلقان بـ "المُكرَّم "
¥