تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- (2/ 433 / 5): قال المصنف: [ظنوا أن المحرمَّ ... ]؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: الصواب: (المحرَّمَ ... ).

- (2/ 440 / 6): قال المصنف: [ ... لم يِر ... ]، هكذا ضبطها المحقق.

قلت: الصواب: (يُرَ ... ).

- (2/ 452 / 9): قال المصنف: [ ... فإن ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (6) في (م): ((فبأن)).

قلت: وما في (م) هو الصواب.

- (2/ 461 / 2): قال المصنف: [ ... وتتطاول الناس ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (2): في (ج) والمطبوع: ((وتطاول)).

قلت: وما فيهما هو الصواب.

- (2/ 72 وَ 74): قام المحقق بضبط كلمة في موضع، وضبطها في موضع آخر بضبط آخر!!

فقال في الموضع الأول: (تاصاليت) في موضعين من نفس الصفحة، وفي الموضع الآخر قال: (تاصليت) في موضعين من نفس الصفحة – أيضاً –؛ مع كون كلا الك

قلت: أولاً: على أيِّ أساس ضبط المحقق الكلمة؟!

ثانياً: لماذا لم يسر المحقق على ضبطٍ واحدٍ أن كان ضبطها عن علم ولم يبيِّنه؟!

وإنْ لم يضبطها عن علم عنده، فليسر في ضبطها على منهجٍ واحد، مع أن الكلمتين في كلا الموضعين جاء في بعض النسخ ما يفيد ضبطها بالضبط الآخر.

- (3/ 15 / الحاشية رقم (6)): قال المحقق: [ ... وابن عساكر في ((تاريخ المدينة))].

قلت: الصواب: (تاريخ دمشق)، والله أعلم.

- (3/ 94 / السطر (4) من تحت): قال المصنف: [ ... أنه خبر واحدٍِ].

قلت: الكسرة التي بعد التنوين لا داعي لها.

- (3/ 113 / السطر (3) من تحت): قال المصنف: [ ... إو ... ].

قلت: الصواب: (أو).

- (3/ 138 / 4): قال المصنف: [ ... فمل ... ].

قلت: الصواب: (فلم).

- (3/ 139 / 7): قال المصنف: [فهذا الطريقة ... ].

قلت: ولعل الصواب: (فهذه ... ).

- (3/ 152 / 7): قال المصنف: [ ... على حدٍّ ... ].

قلت: الصواب: (حدِّ).

- (3/ 167 / 10): في قوله تعالى: " إن الذين فارَّقوا دينهم "؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: لعل الصواب: (فارَقوا)، وتحتاج إلى مراجعة.

- (3/ 171 / نهاية الحاشية المتعلقة بالصفحة التي قبلها): قال المحقق: [ ... و ((البيهقي وموقفه من الألهيات)) .. .].

قلت: الصواب: ( ... الإلهيات).

- (3/ 255 / السطر (4) من تحت): قال المصنف: [ ... على إسته ... ].

قلت: لعل الصواب: (أُسته).

- (3/ 267 / 2): قال المصنف: [ ... أنَّ ما يُتوعد الشرع ... ]؛ هكذا ضبطها المحقق.

قلت: الصواب: (يَتوعد).

- (3/ 279 / 6): قال المصنف: [والقائد ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (4): في المطبوع و (ج) و (ر): ((والقاعد)).

قلت: وهو الصواب.

- (3/ 281 / السطر (11) من تحت): قال المحقق: [ ... من عدم وضوع ... ].

قلت: والصواب: (وضوح).

- (3/ 340 / 7): قال المصنف: [ ... لأن هذه الرواية في إسناده شيء].

قلت: ولعل الصواب: (في إسنادها شيء).

- (3/ 372 / الحاشية رقم (1)) قال المحقق – نقلاً عن القرطبي –: [ ... فقد دخل الشحم اسم اللحم].

قلت: الصواب: (فقد دخل الشحم (في) اسم اللحم)، والتصحيح من تفسير القرطبي (2/ 218 ط عبدالرزاق المهدي).

هذا بعض ما اجتمع لدي، ولا شك في أنِّ هذا التحقيق تميز عن التحقيقات التي قبله، فجزى الله المحقق خيراً على ما بذله من جهد.

وكتبه

أبو زرعة التميمي النجدي

((المحرر))

في يوم الأربعاء، الموافق 22/ 6 / 1424

وهو موجود على في المرفق التالي:

ـ[إفرست]ــــــــ[26 - 08 - 03, 02:56 ص]ـ

جزاك الله خيراً ..

ـ[الحازمي]ــــــــ[26 - 08 - 03, 10:27 م]ـ

سلام الله عليكم، وبعد: أخي أبا زرعة المحرر لقد رأيت في كتب مشهور أمورا محيرة خاصة كتاب المجالسة، وعلمت بعد ذلك أن تلك التحقيقات ليست من صنع يده وحده بل يشاركه فيها جماعة من الطلبة ممن يعمل له؟ ومنهم من هو من المبتدئين، وأعرف بعض من اشتغل معه معرفة جيدة، وأخبروني بتلك المصيبة، وإن كان مثل ذلك ليس غريبا على مثلي وأنا في هذا الميدان لعقد من الزمن ويزيد، لكن الذي يقلقني هو سربال السلفية التي يتسترون به ويضحكون به على عقول الصغار منا، وحتى لا أظلم الرجل ولا غيره، فإني أرجو ممن له علم أن يوافينا به، ولو تفضل مشهور بالكلام في الموضوع لكان خيرا حتى نعلم وجهته ... والسلام عليكم

ـ[يحيى العدل]ــــــــ[26 - 08 - 03, 11:44 م]ـ

جزاك الله خيرًا .. أيها المحرر .. على هذه الملحوظات القيمة .. فماذ عن بعض الأعمال الأخرى حول هذا الكتاب .. هلا أفدتنا؟.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[27 - 08 - 03, 08:23 ص]ـ

كلنا يعلم بأن الشيخ (مشهور) ليس وحده هو الذي يقوم بكل هذه التحقيقات.

وعلى سبيل العموم، فهذه طريقة يقوم بها جماعة غير قليلين - وللأسف -.

لكن، من وجهة نظري - الخاصة - الاستفادة من تحقيقاتهم - دون تخريقات بعضهم - وحسابهم عند ربهم، والله المستعان.

وقد تكلم الشيخ بكر أبو زيد - حفظه الله - في كتابه (التعالم)، أو (كتب التراث ... ) عن ما وقع فيه بعض المعاصرين من هذه الأفعال.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير