تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

33 – (111/ 9): [حدثنا محمد بن الحسن بن آتش ... ]، قال المحقق في الحاشية رقم (4): في جميع النسخ والمسند: (أنس) والصواب ما أثبتناه.

قلت: انظر إتحاف المهرة (5/ 357) فقد قال المحقق: (آتش) من الأصل و (هـ) وأطراف المسند (6/ 354 ح 8540)، وهو الصواب، وفي المطبوع، ومثله في مناقب الإمام أحمد ص 48: ((أنس))، وهو تصحيف. انظر: (تهذيب التهذيب 9/ 113، والتقريب) ... .

34 – (111/ 12): [ويقول: " لا إله إلا الله " ... ] قال المحقق: في (ج) (ب) (و): ويقول: الله أكبر.

قلت: ولعل ما في المخطوطات المذكورة هو الصواب، وذلك لأنه هو المثبت في الترمذي وأبي داود، ولم أرجع لبقية السنن؛ فالله أعلم.

35 – (115/ 2 من تحت): [فجعل (لا) يضربه ... ]، قلت: زيادة (لا) خطأ، فليس المعنى مستقيماً بوجودها، وانظر الطبري (1/ 111 ت. شاكر).

36 – (115 / الحاشية (10)): عزا المؤلف – رحمه الله – حديث أبي ذر – رضي الله عنه – لصحيح مسلم، فقال المحقق: رواه الطبري في تفسيره (1/ 111).

قلت: هو في مسلم برقم (510) بنحوه، وورد عن أبي هريرة – رضي الله عنه – في مسلم (511) بنحوه أيضاً؛ فلا أدري لماذا لم يعزه المحقق لمسلم!

37 – (116/ 7): [ ... والربائث]، لعل الصواب: الرفائث؛ فليحرر.

38 – (120/ 6): [وغير ذلك]، لعل الصواب: وقيل: غير ذلك].

39 – (125 / الحاشية (4)): نقل المحقق – وفقه الله – كلام ابن حجر في الفتح، فقال: ... ضعفه ابن معين، وقواه ابن معين!.

قلت: الصواب: أبو زرعة، والتصحيح من الفتح. وحسنه الألباني – رحمه الله –.

40 – (126/ 1): [ ... ، 5 سمعت العرزمي]، قلت: رقم خمسة يحذف، والعرزمي قال عنه الإمام أحمد: لا يساوي حديث شيئاً.

41 – ما يتعلق بهذه الطبعة أن ابن كثير – رحمه الله – يعزو كثيراً للطبري، والمحقق لا يوثق ذلك مع كون الكتاب بين يديه، ولا يكلفه شيئاً! وإذا وثق كان الأولى به أن ينقل حكم الشيخ شاكر عليه، وهذا ينطبق أيضاً على كلام الأئمة الذين يعزو لهم المحقق كالترمذي وغيره. ونبهت على هذا لأني علقت كثيراً من التعاليق على نسختي من التفسير لهذا الغرض. والله أعلم.

وأزيد فأقول: هذا فضلاً عن الأقوال التي يسوقها ابن كثير، ولا يخرجها أو يعزوها المحقق – بارك الله فيه –.

42 – (135/ 4): [وهو مناسبة]، قال المحقق: في (ج) (ط): مناسب.

قلت: وهو المناسب!.

43 – (137/ 12): [وكذلك ذلك ... ]، الصواب: حذف (كذلك) كما في طبعة دار الفكر.

44 – (139 / الحاشية (1)): قال المحقق: المعجم الكبير (10/ 245). قلت: لم أجده في نفس الصفحة، وإنما وجدته في (10/ 199) برقم (10454)، ولعل المحقق – جزاه الله خيراً – يعزو لطبعة أخرى.

45 – (140/ 7 من تحت): [فعملوا ... ]، الصواب: فعلموا.

وبهذا أكون قد انتهيت من تصحيح الأخطاء الواقعة في تفسير سورة الفاتحة، وسأشرع – بإذن الله – في تفسير سورة البقرة.

ـ[حجيلان بن حمد]ــــــــ[27 - 08 - 04, 11:54 م]ـ

السلام عليكم

جزاكم الله خيراً على ما أوضحتموه من الخطأ الغير المقصود بإذن الله من الشيخ وفقه الله

وللمعلمومية فقط صدر للطبعة الثانية اصدار ثاني فهل هو الذي تتكلمون عنه وجزاكم الله خيراً

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[28 - 08 - 04, 12:17 م]ـ

التي تكلمت عليها:

الأصدار الثاني الطبعة الأولى = في الترتيب الزمني الثالثة.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[29 - 08 - 04, 03:01 ص]ـ

46 – (153 / السطر الأخير): [فنُخطران]، وفي طبعة دار الفكر [فيخطران] ولعلها أصح.

47 – (154/ 9 من تحت): [الصحيحين]، قال المحقق: في (ج) (ط) (ب) (أ) (و): الصحيح.

قلت: وهو الصواب، وذلك لأن الحديث انفرد بإخراجه مسلم دون البخاري من حديث حذيفة (772).

48 – (154 / الحاشية 12): قال المحقق: الحديث وقع لي في سنن النسائي (2/ 177) من حديث حذيفة – رضي الله عنه –.

قلت: بل هو في مسلم؛ كما تقدم في الملحوظة السابقة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير