ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[09 - 04 - 05, 07:27 ص]ـ
جزاك الله خيراً يا ابن خميس!
ـ[أبو أنس الأزدي]ــــــــ[10 - 04 - 05, 01:34 ص]ـ
الأخ ابن خميس - وفقه الله -
ماعلاقة عنوان مشاركتك بهذه الفوائد التي نقلتها عن مطاع الطرابيشي وبشار عواد؟
لقد كنت متشوقا لرؤية نقد علمي لطبعة العمروي , فلم أفز بشيء من ذلك!
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[10 - 04 - 05, 09:03 ص]ـ
آسف جدا وطبعة الكتاب للعمروي ماعندي عنها موضوع نقد
ـ[أبو خليفة العسيري]ــــــــ[11 - 04 - 05, 01:19 ص]ـ
قال الذهبي في السير (1/ 100):
( .. أخرجه البخاري، وقد ساقه الحافظ ابن عساكر من بضعة عشر وجها
وساق حديث ابن أبي خالد عن قيس من سبعة عشرة طريقا بألفاظها
وبمثل هذا كبر تاريخه
وساق حديث عبد الله بن شداد عن علي ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع أبويه لأحد غير سعد، من ستة عشرة وجها ... )
ـ[أبو أنس الأزدي]ــــــــ[14 - 04 - 05, 01:05 ص]ـ
بمناسبة الكلام على تاريخ دمشق؛ فإني أحيل على دراسة في منتهى الجودة بعنوان:
(موارد ابن عساكر في تاريخ دمشق) لطلال الدعجاني
لم أقف على أفضل منها في كتب الموارد كلها التي وقفت عليها , وهي أطروحة علمية في الجامعة الإسلامية بالمدينة - قسم التاريخ.
وأعدكم بكتابة تعريف بها إن وجدت الفرصة المناسبة لذلك إن شاء الله تعالى.
ـ[الرايه]ــــــــ[01 - 12 - 05, 03:04 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[عبدالله الوشمي]ــــــــ[02 - 12 - 05, 04:31 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
طبعة العمروي للتاريخ كثيرة الأخطاء المطبعية وهذه سمة ظاهرة في تحقيقه للتاريخ وكتاب رفع التقاب عن تراجم الأصحاب لابن ضويان راجعهما إن شئت.
ـ[الرايه]ــــــــ[02 - 12 - 05, 02:01 م]ـ
بمناسبة الكلام على تاريخ دمشق؛ فإني أحيل على دراسة في منتهى الجودة بعنوان:
(موارد ابن عساكر في تاريخ دمشق) لطلال الدعجاني
لم أقف على أفضل منها في كتب الموارد كلها التي وقفت عليها , وهي أطروحة علمية في الجامعة الإسلامية بالمدينة - قسم التاريخ.
وأعدكم بكتابة تعريف بها إن وجدت الفرصة المناسبة لذلك إن شاء الله تعالى.
http://www.thamarat.com/images/BooksBig/ACF1F92.jpg
- موارد ابن عساكر في تاريخ دمشق
تأليف: طلال بن سعود بن محمد الدعجاني
الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة
عدد الأجزاء: 3
عدد الصفحات: 2528
السعر: 100 ريال
المشرف على الرسالة: د/ مرزوق بن هياس الزهراني
المناقش الأول: د/ علي بن عبدالله الزبن
المنافش الثاني: د/ مسفر بن سالم الغامدي
- نبذة عن الكتاب:
قسم الباحث رسالته إلى تمهيد وستة أبواب وخاتمة:
التمهيد، وفيه فصلان: التعريف بابن عساكر، التعريف بتاريخ دمشق.
الباب الأول: كتب التواريخ والسيرة والمغازي والفتوح والتراجم والأنساب والأخبار والخطط، ويقع في أربعة فصول تضمنت: كتب التواريخ، كتب السيرة والمغازي والفتوح، كتب التراجم، كتب الأنساب والأخبار والخطط.
الباب الثاني: كتب أصول الدين، وفيه ثلاثة فصول تضمنت: كتب علوم القرآن، كتب العقيدة، كتب الفقه وأصوله.
الباب الثالث: كتب الحديث وعلومه، وفيه أربعة فصول تضمنت: كتب السنة، كتب الفوائد والأمالي والأجزاء والنسخ والصحف الحديثية، كتب الأربعينيات والمعاجم والمشيخات والشروح وغريب الحديث، كتب مصطلح الحديث.
الباب الرابع: كتب علم الرجال، وفيه خمسة فصول تضمنت: كتب معرفة الصحابة، كتب الطبقات، كتب الجرح والتعديل، كتب معرفة الأسباب، كتب الوفيات.
الباب الخامس: كتب الفضائل والمناقب والزهد والرقائق والآداب والأخلاق والموارد الأدبية، وفيه ثلاثة فصول تضمنت: كتب الفضائل والمناقب، كتب فضائل البلدان، كتب الموارد الأدبية. الباب السادس: مادة ابن عساكر عن شيوخه، وقد بلغ عدد شيوخه في هذا الباب (198) شيخاً، وبلغ عدد النصوص (4284) نصاً.
http://www.iu.edu.sa/arabic/daleel/rasail/details.asp?ID=551
- ( وهذا تعريف من من موثع ثمرات المطابع))
تعد دراسة الموارد (المصادر) واحدة من أهم الأسس في دراسة التطور الفكري، فمن خلالها يتم التعرف على النتاج الفكري المدون عبر العصور المختلفة.
ومن ذلك هذه الدراسة التي تستهدف الكشف عن الكتب المصنفة في ضروب العلم وأنواع المعرفة، والتي استعملها ابن عساكر في كتابه الضخم الفخم "تاريخ دمشق" وقد عمل الباحث في هذه الدراسة منذ عام 1412هـ إلى منتصف عام 1417هـ،
وقام بكتابة كل رواية في قصاصة خاصة، فبلغ مجموع الروايات قرابة (90.524) نصاً، ثم جمع الأسانيد التي ترقى إلى مصنف واحد في موضع واحد، ثم درس الأسانيد للتوصل إلى المصنفات التي اقتبس منها ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق، وقد بلغ عدد المؤلفين من غير شيوخ ابن عساكر (711) مؤلفاً، وبلغ عدد المؤلفين من شيوخه (198) مؤلفاً، في حين بلغ عدد الكتب التي اقتبس منها ابن عساكر حوالي الألف كتاب.
وقد مهد المؤلف لمقصوده بتمهيد في فصلين؛ أحدهما للتعريف بابن عساكر رحمه الله، والثاني للتعريف بكتابة تاريخ دمشق من حيث اسمه وموضوعه وتأريخ ومراحل تأليفه وحجمه، ومنهجه، ورواته، وذيوله ومختصراته.
وقد اعتمد المؤلف في دراسته على صورة لتاريخ مدينة دمشق من نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق وهي ناقصة وقد كمل نقصها من النسخ الأخرى بالقاهرة ومراكش واستانبول كما اعتمد ما صدر من تاريخ دمشق عن المجمع العلمي العربي بدمشق واعتمد لاحقاً بعد الانتهاء من الجرد على طبعة دار الفكر في بيروت الصادرة في سنة (1415هـ-1416هـ) بتحقيق عمر بن غرامة العمروي.
http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=9147
¥