تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وورد على الصواب عند ابن شاهين في «ناسخ الحديث ومنسوخه» (52) بالإسناد نفسه. وانظر: «مسند أحمد» (4/ 110) و «سنن أبي داود» (81).

في طبعة غراس صفحة 249

: « ... ... أن حميد الحميري حدثهم , قال: ( .... ) 1 رجلا من أصحاب النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ( .... ) 2 أربع سنين كما صحبته: أبو هريرة».

1 غير واضحة بالاصل ولعلها: ((ما لقيت رجلاً))

2غير واضحة بالاصل ولعلها: ((صحبه))

4 - (2/ 20): «عن ابن إسحاق , قال: ... وبعث في جمادى الأولى بعثة الشام الذين أصيبوا بمؤتة».

والصواب: «عن ابن إسحاق , قال: ... وبعث في جمادى الأولى بَعْثَه إلى الشام الذين أصيبوا بمؤتة».

وهو على الصواب عند الطبري (2/ 149) وابن هشام (5/ 22) عن ابن إسحاق.

والبعث: القوم المبعوثون. أما استخدام «البعثة» بهذا المعنى فهي عامية معاصرة! .. وتكرر الخطأ نفسه في النص التالي لهذا النص.

في طبعة غراس صفحة 249

كما في طبعة صلاح هلل

5 - (2/ 24): «عن رافع بن خديج أن النبي ص أعطى المؤلفة قلوبهم من سبي خَيْبَر لكل رجل منهم مائة من الإبل , أعطى أبا سفيان مائة , وأعطى صفوان مائة ... ».

هكذا وردت الكلمة مضبوطة عند المحقق: «خَيْبَر» وهو تحريفٌ .. والصواب: «حنين». وفتح خيبر كان في السنة السابعة , ولم يسلم أبو سفيان وصفوان إلا عام الفتح, وفتح خيبر لم يكن في غنائمه هذه الأعداد الهائلة من الإبل والخبر مشهور وهو في «صحيح مسلم» (1060) وابن حبان (4827) وغيرهما على الصواب.

في طبعة غراس صفحة 252

كما في طبعة صلاح هلل

6 - (2/ 29): « ... كنت أنادي مع علي حين أذن للمشركين , وكان إذا ضحل صوته ... ».

هذا تحريف. والصواب: « ... كنت أنادي مع علي حين أذن للمشركين , وكان إذا صحل صوته ... ». بالمهملة. و «صحل صوته» أي: بحَّ.

ولم يخرج المحقق الحديث , وهو عند ابن حبان (3820) , وورد فيه على الصواب.

وكذا لم يشرح كلمة «ضحل» , ولو فعل لتبين له التحريف.

في طبعة غراس صفحة 255

كما في طبعة صلاح هلل

مع انه خرّج الحديث عن النسائي واحمد والدارمي وابن حبان

7 - (2/ 45): « ... مات سعد بن أبي وقاص في قصره بالْعَقَبَة ... ».

هكذا وردت كلمة «بالْعَقَبَة» مضبوطة في المطبوعة (فليس خطئا مطبعيا).وهو تحريف. والصواب - كما هو معلوم -: «بالعقيق».

انظر: «المستدرك» (3/ 496) , و «المعجم الكبير» (1/ 139).

ولو خرَّج المحقق النص من المصادر لتجنب هذا التحريف.

ولو رجع إلى ترجمة سعد في مصادرها لعرف الصواب.

في طبعة غراس صفحة 265

كما في طبعة صلاح هلل

8 - (2/ 46): « ... يقال: إن أبا سلمة نزل على رجل من بني عبيد بن ذرٍّ ... ».

هكذا ورد اسم «ذرٍّ» مضبوطا في المطبوعة (فليس خطئا مطبعيا). وهو تحريف. والصواب: «زيد».

انظر: «الإصابة» (1/ 137) , وغيرها من مصادر الحديث.

في طبعة غراس صفحة 265

كما في طبعة صلاح هلل

9 - (2/ 48): « ... عن قيس بن عبادة , قال: أتيت المدينة أتلقى أصحاب محمد ... ».

هذا تحريف. والصواب: « ... عن قيس بن عُبَاد , قال: أتيت ... ».

راجع ترجمة قيس بن عُبَاد في كتب التراجم.

في طبعة غراس صفحة 267

كما في طبعة صلاح هلل

10 - (2/ 51): «حسان بن ثابت الأنصاري: هاجر بعد عثمان بن عفان»!!

هذا تحريف ظاهر. فكيف يهاجر حسان الأنصاري بعد عثمان؟! وهل هاجر - وهو الأنصاري - أصلا؟! وكيف يمر المحقق على مثل هذا دون تعليق وتوضيح؟!

ولعل الصواب: عاش بعد عثمان بن عفان.

وفي سنة وفاة حسان خلاف طويل , فلعل المصنف يشير إلى اختياره.

ي طبعة غراس صفحة 269

كما في طبعة صلاح هلل

ـ[العوضي]ــــــــ[01 - 07 - 09, 02:14 م]ـ

بارك الله فيكم ...

اذكر أني اتصلت بالدكتور / عامر حسن صبري وسألته عن هذه الطبعة لتاريخ ابن أبي خيثمة فقال إن التحقيق جيد بالجملة والمحقق يعذر فيما وقع فيه نظراً لصعوبة القراءة في مخطوطة الكتاب - الكلام انقله بالمعنى -

والله الموفق

ـ[فهد السند]ــــــــ[01 - 07 - 09, 03:52 م]ـ

11 - (2/ 53): «ومعاوية بن الحكم السلمي وثابت وديعة ... ».

الصواب: « ... وثابت بن وديعة ... ».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير