تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[البحث عن دراسات]

ـ[الحداوي]ــــــــ[17 Feb 2010, 08:37 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اننى ابحث عن دراسات حول العقيدة الأشعرية قصد الفائدة والتحقيق والتوثيق

ولكل من ساعدنى الأجر والثواب والتقدير والمحبة والاخلاص

اننى انتظر جواب المحبين الصداقين

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[17 Feb 2010, 08:46 م]ـ

اذهب إلى موقع الشيخ سفر الحوالي شفاه الله وعافاه

وستجد هناك له بحث قيم تحت عنوان:

منهج الأشاعرة في العقيدة

وهذا هو الرابط:

http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.showcontent&contentID=6

ـ[أبو المهند]ــــــــ[17 Feb 2010, 11:28 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اننى ابحث عن دراسات حول العقيدة الأشعرية قصد الفائدة والتحقيق والتوثيق

لا ريب أن الساحة الفكرية العقدية الإسلامية حبلى بأمهات الأبحاث المعنية بالفرق ومعتقداتها ومطلبكم أخى الكريم مطلب له وجاهته علميا.

ولكن أليس يا اخ الحداوى من الجدير بك أن تبحث عن العقيدة الإسلامية بمفهومها الأرحب وشمولها الأوسع لكل أهل القبلة؟

إنني أجد على من يتقوقع في هذا الزمان ويتمترس خلف نبش عقائد الأشعرية والسلفية والصوفية و ..................... فقد تم التفريق بين أبناء المسلمين بسبب هذه المستحدثات.

ومن هنا فقد ولى زمن تورم العيون من أجل بيان الفوارق الدقيقة بين هؤلاء وهؤلاء

فالله تعالى يقول: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163)

ويقول {فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (72)

ويقول: وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ}

ويقول: إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (91)

ويقول: قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (11) وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (12)

ويقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33)

ويقول: أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35)

ويقول: مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67)

ويقول: رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101)

ففي زمن الكفران وتشتيت أمر الأمة وتداعى الأكلة عليها يجدر بنا أن نبحث عن كلمة الجمع والتوفيق والاستيثاق من العلم المجيش لجيوش المسلمين بعد أن أصبحنا لا لون لنا ولا ريح ولا طعم اللهم إلا تقسيم المسلمين إلى أصلى وتقليد " سلفى وأشعري " أنا شخصيا ممن لا يهتم كثيرا بمثل هذه التقسيمات، ولكن أحيي الملتزم بالقرآن وبهدي خير العباد بدون العبث في الوقت من خلال الحكم على الناس بهذه الطريقة التى كانت سببا من أسباب تغييبنا عن الحياة بالكلية.

أذكر أن أحد المحبين للمجاملة في الحقل الجامعي قد وضع سؤالا ليرضي به بعض من يرحبون بمثل هذه التصنيفات العقدية فقال في السؤال:

أشعري يكتم أشعريته وقف خطيبا وكنتَ من مستمعيه فهل لك أن تتلمس ما أخفاه من خلال لحن قوله؟ بين ذلك بالأمثلة.!!!!

والله الموفق والمستعان.

ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[18 Feb 2010, 12:13 ص]ـ

موقف ابن تيمية من الأشاعرة , لعبد الرحمن المحمود؛ رسالة دقيقة وافية.

ـ[الحداوي]ــــــــ[04 May 2010, 11:14 م]ـ

شكرا لك سيدى الفاضل لكن البحث عن الحقيقة هو أمر مهم جدا ولدالك فالبحث عن عقيدة أحد أعلام الأمة الامام الأشعري يتطلب الدقة والبيان والتوضيح دون التشدد والغلو والنتطح هل يمكنك ان تتحدث عن العقيدة مفهومها اللغوي والشرعي والمجازي والعرفي؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير