تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رحمة]ــــــــ[16 - 10 - 2009, 02:58 م]ـ

هذه أول محاولة لي أرجو ان تكون جيدة أنتظر التصحيح

يا هذا الجِّدُ الجَّدُ. فَقدْ بَلَغْتَ الأشَّدَ وخَلّفْتَ ثَنْيَةِ الأرْبَعِينْ. ولهَزَ الفَتِيرُ لِدَاتِكَ أجْمَعِينْ.

أصُبْوَةٌ وحَقٌّ مثْلُكَ أنْ يصْحُو لا أنْ يصْبُو أنْزَاعَا وقَدْ حَانَ لَكَ أنْ تَنْزِعُ لا أنْ تُنْزَعُ.

أنِبْ إلى الله لعَّلَ الِإنَابَة تَمْحِصُ. وافْزَعْ إلى الله لعَّلَ الفَزَعُ يَخْلُصُ. وما أكَاد أظُّنُ لِسِعَةِ آثَامِكَ إلا أنَّ عفْوَ اللهِ أوْسَعُ. ولا أكَادُ أشُّكُ نَظراً في كَرَمِهِ الشَّامِلِ إلا أنِّي معَ ذَلِكَ أفْزَعُ.

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[17 - 10 - 2009, 11:23 ص]ـ

هذه أول محاولة لي أرجو ان تكون جيدة أنتظر التصحيح

يا هذا الجِّدُ الجَّدُ. فَقدْ بَلَغْتَ الأشَّدَ وخَلّفْتَ ثَنْيَةِ الأرْبَعِينْ. ولهَزَ الفَتِيرُ لِدَاتِكَ أجْمَعِينْ.

أصُبْوَةٌ وحَقٌّ مثْلُكَ أنْ يصْحُو لا أنْ يصْبُو أنْزَاعَا وقَدْ حَانَ لَكَ أنْ تَنْزِعُ لا أنْ تُنْزَعُ.

أنِبْ إلى الله لعَّلَ الِإنَابَة تَمْحِصُ. وافْزَعْ إلى الله لعَّلَ الفَزَعُ يَخْلُصُ. وما أكَاد أظُّنُ لِسِعَةِ آثَامِكَ إلا أنَّ عفْوَ اللهِ أوْسَعُ. ولا أكَادُ أشُّكُ نَظراً في كَرَمِهِ الشَّامِلِ إلا أنِّي معَ ذَلِكَ أفْزَعُ.

بارك الله فيك أختي الكريمة.

إليكِ الضبط الصحيح:

يا هذا الجِّدَ الجِّدَ. فَقدْ بَلَغْتَ الأشُّدَ وخَلّفْتَ ثَنِيَّةَ الأرْبَعِينَ. ولهَزَ القَتِيرُ لِدَاتِكَ أجْمَعِينَ.

أصَبْوَةً وحَقُّ مثْلِكَ أنْ يصْحُو لا أنْ يصْبُو أنِزَاعًا وقَدْ حَانَ لَكَ أنْ تَنْزَعَ لا أنْ تَنْزِعَ.

أنِبْ إلى الله لعَّلَ الِإنَابَةَ تُمَحِّصُ. وافْزَعْ إلى الله لعَّلَ الفَزَعَ يُخَلِّصُ. وما أكَاد أظُّنُ لِسَعَةِ آثَامِكَ إلا أنَّ عفْوَ اللهِ أوْسَعُ. ولا أكَادُ أشُّكُ نَظراً في كَرَمِهِ الشَّامِلِ إلا أنِّي معَ ذَلِكَ أفْزَعُ.

تفسير بعض الكلمات:

الجد الجد: منصوب بفعل محذوف، أي: الزم، والجد الثانية توكيد للأولى.

بلغت الأشدّ: بضم الشين: أي بلوغ السن التي يستحكم فيها عقله وتمييزه وقوته.

ثنيّة: واحدة الثنايا من السن.

أصبوة: منصوب منصوب بفعل محذوف أي: أتصبو صبوة.

أنزاعا: أي أشوقا

أن تنزع لا أن تنزع: أتنزع الأولى، بفتح الزاي من النزوع، أي: الإقلاع، وتنزع الثانية، بكسر الزاي من النزاع، يقال: نازعت النفس إلى كذا اي اشتاقت.

أشكر لك مشاركتك، ودمت في رعاية الله.

ـ[رحمة]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 02:36 م]ـ

جزاكم الله خيراً أستاذي الكريم و سأحاول أن أكون أفضل إن شاء الله

بارك الله جهودكم

ـ[أجواء]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 05:27 م]ـ

بارك الله فيكم

أعجبني كثيرا موضوعكم فهلا أضفتم المزيد حتى أشارككم

الضبط بالشكل وأتشرف بتقييمكم لي

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 09:06 م]ـ

بارك الله فيكم

أعجبني كثيرا موضوعكم فهلا أضفتم المزيد حتى أشارككم

الظبط بالشكل وأتشرف بتقييمكم لي

أشكرك أختي الكريمة على اهتمامك بالموضوع، وبإذن الله تعالى سأضع مقطعا جديدا لضبطه.

دمت بخير وعافية.

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 04:24 م]ـ

وهذا مقطع جديد، وبانتظار الضَبَطة ـ بارك الله فيهم.

لله عباد رهنوا بحق الله ذممهم. وعقدوا بابتغاء رضوانه هممهم. وصيروا نفوسهم حبسا على المجاهدة بها في سبيله. وسيروها ذللا في أزمة التقوى على آثار دليله. شدة مراسهم في ذات الله تقضب الأمراس. وصلابة معاجمهم في الدين تنبي الأضراس. مستمرون على وتيرة لا تخاف حراناتهم، ثقات لا تعرف النكث عهودهم وأماناتهم. كلما تبرجت لهم الدنيا وتزينت بأبهج زينتها. وتحلت بأبهى حليتها. مفتخرة بوشيها متبخترة في مشيها. غضوا دون رؤيتها أجفانهم وضربوا على اللبات أذقانهم. لم يذهب عليهم أنها أم الغرور لا أم السرور. وأنها إذا تبخترت حيرت. وإذا خطرت أخطرت ومتى برزت متبرجة. تركت الأحشاء متضرجة.

أرجو التوفيق للجميع.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[25 - 10 - 2009, 02:13 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

سأحاول ضبط هذه العبارة الواردة:

وهي موعظة جدا مؤثرة ... وأسأل الله لو نكون ولو بالقليل مثلهم ... اللهم آمين

للهِ عِبَادٌ رَهَنُوا بِحَق ِاللهِ ذِمَمَهُم. وَعَقَدُوا بِابْتِغَاءِ رِضْوانِه ِهِمَمَهُمْ. وَصَيّرُوا نُفُوسَهُمْ حَبْسًا عَلَى المُجَاهَدَةِ بِهَا في سَبِيْلِهِ. وَسَيّرُوهَا ذِلَلا ً في أَزْمَةِ التّقْوى عَلَى آثَارِ دَلِيْلِهِ. شِدّةُ مِرَاسَهُم فِي ذَاتِ اللهِ تَقْضِبُ الأَمْرِاسَ. وَصَلابَةُ مَعَاجِمَهُم فِي الدّيْن ِ تُنْبِي الأَضْرَاسَ.

ليكمل الآخرون .... أعجبتني هذه الموعظة كثيرًا ... فقلتُ أشارك ... وأكيد من التصويب سنستفيد

والله أعلم بالصواب

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير