تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 06:21 م]ـ

مقارنة بين نسختين من الكتاب

وأفتح مغلها: النسخة الموجدة لدي وأفتح مغلقها،

وما زال المغربي الأندلسي: وما زال بأفقنا المغربي الأندلسي

علماء بالعلوم الإسلامية وغيرها كملة، وفهماء تلاميذ لهم دراة نقلة: وغيرها. وفهماء تلاميذ لهم دارة نقلة.

انفردوا باقرائه مد: مذ

ولا أتوقل إلا ذروة علام: أنوقل

وإمام أكثرت به الإمام الإلمام،: وإمام أكثرت به الإلمام

فجعلت العلم والنهار، سحيري: فجعلت العلم بالنهار سحيري

فأقمت بها المعرفة أبديها: فأقمت بها لمعرفة أبديها

فما لمخلوق بتأليفة قصدت: فما لمخلوق بتأليفه قصدت

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 08:06 م]ـ

في انتظار ملحوظاتكم القيمة أثابكم الله.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 08:32 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أساتذتي الأجلاء

أ – عبدالعزيز بن حمد العمار

أ - أبو العباس المقدسي

أ- الرحمة

أ - عاشق النحو و الإعراب

أ - زهرة متفائلة

شكرا جزيلا لمشاركتكم وإبداء وجهة نظركم , وشكرا جزيلا لعلمائنا الذين سيشاركون في هذه النافذة.

أما عن فكرة الأستاذة زهرة أكرمها الله فإنني أرى أن هناك فرقا كبيرا في الهدف ولو تأمَّلت مقدمتي لتوصلت إلى ذلك.

نريد أحياء تراثنا بالحفاظ عليه من خلال ضبطه؛ وتصويب ما فيه من تجاوزات تتعلق بالتصحيف وغيره , ليكون مساعدا لباحثينا في المستقبل , وسوف ترين أثر ذلك إن شاء الله.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ والدكتور الفاضل: حسانين أبو عمرو

جزاك الله خيرا ... لقد صدقتم فيما قلتم ...

أسأل الله أن يبارك في هذه النافذة الجميلة .... ويجعلها الله في موازين حسناتكم وحسنات كل المشاركين فيها ... اللهم آمين

سنكون متابعين لها ... حتى نستفيد.

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 09:00 م]ـ

أَلُوذُ بِجَنَابِ الرَّحْمَنِ، وَأَقْتَصِرُ عَلَى النَّظَرِ فِي تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ، فَأَتَاح اللَّهُ لِي ذَلِك قَبْل بُلُوغِ ذَلِك الْعِقْدِ، وَبَلَّغَنِي مَا كُنْتُ أَرُومُ مِنْ ذَلِك الْقَصْدِ، وَذَلِك بِانْتِصَابِي مُدَرِّسًا فِي عِلْمِ التَّفْسِيرِ فِي قُبَّةِ السُّلْطَانِ الْمَلِكِ الْمَنْصُورِ - قَدَّس اللَّهُ مَرْقَدَهُ، وَبَلَّ بِمُزْنِ الرَّحْمَةِ مَعْهَدَهُ - وَذَلِك فِي دَوْلَةِ وَلَدِهِ السُّلْطَانِ الْقَاهِرِ، الْمَلِكِ النَّاصِرِ، الَّذِي رَدّ اللَّهُ بِهِ الْحَقَّ إِلَى أَهْلِهِ، وَأَسْبَغَ عَلَى الْعَالَمِ وَارِف ظِلِّهِ، وَاسْتَنْقَذَ بِهِ الْمُلْكَ مِنْ غُصَّابِهِ، وَأَقَرَّهُ فِي مُنِيفِ مَحَلِّهِ وَشَرِيفِ نِصَابِهِ، وَكَانَ ذَلِك فِي أَوَاخِرِ سَنَةِ عَشْرٍ وَسَبْعِمِائَةٍ وَهِي أَوَائِلُ سَنَةِ سَبْعٍ وَخَمْسِينَ مِنْ عُمُرِي، فَعَكَفْتُ عَلَى تَصْنِيفِ هَذَا الْكِتَابِ، وَانْتِخَابِ الصَّفْوِ وَاللُّبَابِ، أُجِيلُ الْفِكْرَ فِيمَا وَضَعَ النَّاسُ فِي تَصَانِيفِهِمْ، وَأُنْعِمُ النَّظَرَ فِيمَا اقْتَرَحُوهُ مِنْ تَآلِيفِهِمْ، فَأُلَخِّصُ مُطَوَّلَهَا، وَأَحُلُّ مُشْكِلَهَا، وَأُقَيِّدُ مُطْلَقَهَا، وَأَفْتَحُ مُغْلَقَهَا، وَأَجْمَعُ مُبَدَّدَهَا، وَأُخْلِصُ مَنْقَدَهَا، وَأُضِيفُ إِلَى ذَلِك مَا اسْتَخْرَجَتْهُ الْقُوَّةُ الْمُفَكِّرَةُ مِنْ لَطَائِفِ عِلْمِ الْبَيَانِ الْمُطْلِعِ عَلَى إِعْجَازِ الْقُرْآنِ، وَمِنْ دَقَائِقِ عِلْمِ الْإِعْرَابِ الْمُغْرِبِ فِي الْوُجُودِ أَيَّ إِغْرَابٍ، الْمُقْتَنِصِ فِي الْأَعْمَارِ الطَّوِيلَةِ مِنْ لِسَانِ الْعَرَبِ، وَبَيَانِ الْأَدَبِ، فَكَمْ حَوَى مِنْ لَطِيفَةٍ، فِكْرِي مُسْتَخْرِجُهَا، وَمِنْ غَرِيبَةٍ، ذِهْنِي مُنْتِجُهَا، تَحَصَّلَتْ بِالْعُكُوفِ عَلَى عِلْمِ الْعَرَبِيَّةِ، وَالنَّظَرِ فِي التَّرَاكِيبِ النَّحْوِيَّةِ، وَالتَّصَرُّفِ فِي أَسَالِيبِ النَّظْمِ وَالنَّثْرِ، وَالتَّقَلُّبِ فِي أَفَانِينِ الْخُطَبِ وَالشِّعْرِ، لَمْ يَهْتَدِ إِلَى إِثَارَتِهَا ذِهْنٌ، وَلَا صَابَ بِرِيقِهَا مُزْنٌ، وَأَنَّى ذَلِك وَهِيَ أَزَاهِرُ خَمَائِلَ غُفْلٍ وَمَنَاظِرُ مَا لِمُسْتَغْلَقِ أَبْوَابِهَا مِنْ قُفْلٍ، فِي إِدْرَاكِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير