ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 09:04 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيك أخي ابن القاضي
لاحظت أخي بعض الكلمات غير مشكولة!
جزاك الله خيرا
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 09:22 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيك أخي ابن القاضي
لاحظت أخي بعض الكلمات غير مشكولة!
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا استاذي، بعضه تركته عمدا، وبعضه سهوا، فعدتُ إليه فعدلت ما أمكن.
ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 11:19 م]ـ
أكرمكم الله على هذا العمل الطيب المبارك
ها هي ذي بعض معاني الكلمات الصعبة:
* العَقْد: في المعجم الوجيز: العَقْد: من الأعداد العشرة والعشرون إلى التِّسعين.
في لسان العرب:
* وَارِف ظله: في أساس البلاغة للزمخشري: ورف
ظلّ وارف: ممدود واسع. وورف النبات وريفاً فهو وارف: له بهجة من الريّ. وفي لسان العرب: ورف
ورَفَ النبتُ والشجر يَرِفُ وَرْفاً ووَرَفاً ووَريفاً ووُروفاً: تنعَّم واهتزَّ. ورأَيت لخُضرته
بَهْجة من ريِّه ونَعْمته، وهو وارِفٌ أَي ناضر رَفّاف شديد الخضرة.
* النِّجاد: في العين للخليل نجد
النَّجدُ: ما خالف الغور. وأنجَدَ القومُ صارُوا ببلاد نَجدٍ.
* التهائم: في لسان العرب: إن مكة من أَرض تِهامَةَ، وتِهامَةُ من أَرض اليَمن، ومن هذا يقال للكعبة يَمَانية، ولهذا سمي ما وَلِيَ مكةَ من أَرض اليمن واتصل بها التَّهائمَ، فمكة على هذا التفسير يَمَانية، فقال: الإيمانُ يَمَانٍ، على هذا؛ وفيه وجه آخر: أَن َّالنبي، صلى الله عليه وسلم، قال هذا القول وهو يومئذ بتَبُوك، ومكّةُ والمدينةُ بينه وبين
اليَمن، فأَشار إلى ناحية اليَمن، وهو يريد مكة والمدينة أَي هو من هذه الناحية.
* النِّجاد: في تاج العروس النَّجْدُ: ما أَشْرَفَ من الأَرضِ وارتَفَعَ واسْتَوَى وصَلُب وغَلُظَ، أَنْجُدٌ جمع قِلّة كفَلْسٍ
وأَفْلُسٍ وأنجاد قال شيخنا: وقد أسلفنا غيرَ مَرَّةٍ أَن فَعْلاً بالفتح لا يُجْمَع على أَفْعَالٍ إِلاَّ في
ثلاثةِ أَفْعَالٍ مَرَّت ليس هذا منها، ونِجَادٌ بالكسر، ونُجُود ونُجْدٌ بضمهما، الأَخيرة عن ابن الأَعرابيّ وأَنشد:
لَمَّا رَأَيْتُ فِجَاجَ البِيدِ قَدْ وَضَحَتْ * وَلاَحَ مِنْ نُجُدٍ عَادِيَّةٌ حُصُرُ ولا يكون النِّجَادُ إِلاَّ قُفًّا أَو صَلاَبَةً من الأَرضِ في ارتِفاع مثل الجَبلِ مُعْتَرِضاً بين يَدَيْكَ يَرُدُّ طَرْفَك عَمَّا وراءَه،
على أَفْعِلة، نحو حِمَار وأَحْمِرَة، قال: ولا يُجْمَع فَعُول على أَفْعِلَة، وقال: هو من الجموع
* خرس: في اللسان وخرِس كفرِح شرب بالخرس وصار أخرس بين الخرس من خرس وخرسان أي منعقد اللسان عن الكلام وأخرسه الله تعالى.
وفي تاج العروس:. وخَرِسَ الرَّجُلُ، كَفرِحَ: شَرِبَ بالخَرْسِ، أَي
الدَّنِّ. نقله الصاغانِيُّ. وخَرِسَ خَرَساً: صارَ أَخْرَسَ بَيِّنَ الخَرَسِ، مُحَرَّكةً، وهو ذَهَابُ
الكَلامِ عِيًّا أَو خِلْقةً، مِنْ قَوْمٍ خُرْسٍ وخُرْسَانٍ، بضَمِّهما، أَي مُنْعَقِدَ اللِّسَانِ عَن الكَلامِ عِيّاً
أَو خِلْقَةً. وأَخْرَسَه اللهُ تَعالَى: جَعَلَه كذلك.
* أتوقّل: في لسان العرب: وقل
وَقَل في الجبل، بالفتح، يَقِلُ وَقْلاً ووُقولاً وتوَقَّل تَوَقُّلاً: صَعَّد فيه، وفرسٌ وَقِلٌ ووَقُلٌ ووَقَلٌ،
وكذلك الوَعِل؛ قال ابن مُقْبِل:
عَوْداً أَحَمَّ القَرا إِزْمَوْلةً وَقَلا*يأْتي تُراثَ أَبيه يَتْبَعُ القَذفا
والواقِلُ: الصاعِدُ بين حُزونةِ الجبال، وكلُّ صاعِدٍ في شيء مُتَوَقِّلٌ.
* حَنادس: في الصِّحاح: حندس
الحِنْدِسُ: الليل الشديد الظلمة.
* عبَّادان: في تاج العروس وعَبّادَانُ: جزيرة أَحاطَ بها شُعْبَتا دِجْلَةَ ساكِبَتَيْنِ في بَحْر فارِسَ، مَعْبَدُ العُبَّادِ ومُلْقَى عِصِيّ النُّسَّاك.
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 12:08 ص]ـ
جهد مشكور أخي الحبيب ابن القاضي.
تطفلا أعرض على استحياء ما يلي:
وَلَا صَابَ بِرِيقِهَا بِرَيِّقِهَا مُزْنٌ،
وَالْمُنْطِقُ مِنْ لِسَانِهِ مَا خَرُسَ خَرِسَ،
، فَجَعَلْتُ الْعِلْمَ بِالنَّهَارِ سَحِيرِي سَجِيرِي، وَبِاللَّيْلِ سَمِيرِي،.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 09:22 ص]ـ
اعذرني أستاذي فقط لدي ملحوظة
تناولتم أسوأ طبعة لارتشاف الضرب، وليتكم استعنتم بتحقيق النمّاس أو رجب عثمان محمد.
ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 10:13 ص]ـ
اعذرني أستاذي فقط لدي ملحوظة
تناولتم أسوأ طبعة لارتشاف الضرب، وليتكم استعنتم بتحقيق النمّاس أو رجب عثمان محمد.
السلام عليكم
الأستاذ أبو ذكري
أين ارتشاف الضرب؟
ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 10:49 ص]ـ
السلام عليكم
الأستاذ ابن القاضي أكرمك الله
ما رأيك في هذه الملحوظات
: خَرُسَ بضم العين: خَرِس بكسرها
العِقْد بكسر العين: العَقْد بفتحها.
******
سحيري: اقترح الأستاذ أبو عبد القيوم - حفِظه الله - أن يوضع مكانها سجيري.
وأرى أن َّ الأنسب والملائم للمعنى: سحيري على اعتبار أنَّ المراد به: قُبَيْل الصُّبح , وفيه دليل على مواصلته الليل بالنهار في تدبُر كتاب الله , بخلاف سجيري فمعناها يدور حول الامتلاء.
في لسان العرب:. والسَّحْرُ والسَّحَر: آخر الليل قُبَيْل الصبح. والجمع أَسحارٌ. والسُّحْرَةُ: السَّحَرُ، وقيل: أَعلى السَّحَرِ، وقيل: هو من ثلث الآخِر إِلى طلوع الفجر.
وفيه أيضا: سجر
سَجَرَه يَسْجُرُه سَجْراً وسُجوراً وسَجَّرَه: ملأَه. وسَجَرْتُ النهَرَ: ملأْتُه. وقوله تعالى: وإِذا
البِحارُ سُجِّرَت؛ فسره ثعلب فقال: مُلِئَتْ، قال ابن سيده: ولا وجه له إِلا أَن تكون مُلِئَت
ناراً. وقوله تعالى: والبحرِ المَسْجُورِ؛ جاء في التفسير: أَن البحر يُسْجَر فيكون نارَ جهنم. وسَجَرَ يَسْجُر وانْسَجَرَ: امتلأَ.
بقي كلمة (بريقها)
كنت ُ أود ُّ من الأستاذ أبي عبد القيوم حفظه الله أن يبيِّن العلة في هذا التَّغيير.
¥