[أعرب (غالبا)]
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 09:09 ص]ـ
غالبا يفوز المجتهد
غالبا لا يضيع حق المؤمن
فى انتظار تعقيبكم
ـ[أبوالأسود]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 09:45 ص]ـ
غالبا الأولى: حال منصوب
الثانية: ظرف زمان.
والله أعلم
ـ[قبة الديباج]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 01:52 م]ـ
أنا أرى أنها ظرف في الجملتين، ولكنها ليست ظرف زمان كما قال الفاضل أبو الأسود، بل هو ظرف غير معينٍ.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 01:58 م]ـ
أراها اسما منصوبا على نزع الخافض.
وإن شئتم نائب ظرف.
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 02:37 م]ـ
أراها اسما منصوبا على نزع الخافض.
وإن شئتم نائب ظرف.
هلا شرحت لنا يا أبا ذكرى ما جئت به
ـ[مختار ضفيرات]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 07:31 م]ـ
حال منصوب
ـ[ماجد غازي]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 09:34 م]ـ
إنا محيوك فاسلم أيها الطلل وإن بليت وإن طالت بك الطول
ـ[متيم]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 09:55 م]ـ
في الحالتين منصوبة على نزع الخافض كما قال الأخ " أبو ذكرى "
والتقدير (في الغالب)
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 09:11 ص]ـ
السلام عليكم:
هي ظرف زمان مبهم منصوب وعلامة نصبه الفتحة، ومثلها: أحيانا.
والله أعلم
ـ[المليكي]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 10:48 ص]ـ
اسما منصوبا على نزع الخافض بالفتحة الظاهرة (كما ذكر استاذنا أبو ذكرى) والأصل: يفوز المجتهد في الغالب، لا يضيع حق المؤمن في الغالب.
والله أعلم
أخوكم / المليكي
ـ[موسى 125]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 05:02 م]ـ
وأنا كذلك أراها منصوبة على نزع الخافض، أي (في الغالب يفوز المجتهد)، مثل قولنا (الاختلاط شرعاً حرام) فكلمة (شرعا) منصوبة على نزع الخافض أي (في الشرع)
ـ[قبة الديباج]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 08:18 م]ـ
إذا قدرناها اسماً منصوباً بنزع الخافض، فإن تقدير الخافض "في"، ولذلك فهي ظرف، لأن الظرف ينتصب بتقدير دخول "في" عليه.